تويت
70- الحدث: قالت "غلوريا مكاباغال اورويو" رئيسة وزراء الفليبين : "عذراً يا رجال البلد جميعهم، لكي لا أكون قاسية معكم لا تحاولوا تقبيلي"، وذلك في الإستقبالات والإحتفالات الرسمية.( نوافذ المستقبل21/08/2004 نقلا ً عن التايم)
التعليق: هذا رأيها ولا تخجل به، فلماذا يخجل بعض شبابنا عن الإعتذار عن المصافحة للنساء وغير ذلك؟!
71- الحدث: قال بطريرك الموارنة صفير :" لبنان نتيجة كفاح البطاركة والموارنة"! (النهار 20/08/2004.)
التعليق: ما زال البعض في لبنان يُصر على تشويه التاريخ وخاصة الإسلامي والعروبي منه وإختراع تاريخ آخر، فيبدو أنه لا يوجد في لبنان لا علماء ولا مساجد ولا مجاهدين ولا تاريخ إسلامي عمره 1400 سنة !!!
72- الحدث: كتب شيخ العلمانيين الفرنسيين في النصف الثاني من القرن التاسع عشر "أرنيست رينن " في العام 1862 قائلاً: "الشرط الأساسي لانتشار العبقرية الأوروبية هو تدمير المنتج والسلطة التيوقراطية الإسلامية ومن ثم تدمير الروح الإسلامية، والحرب لن تتوقف إلا عندما يموت آخر أبناء إسماعيل من البؤس!"
وتابع قائلا: "إن الإسلام هو النفي الأكمل لأوروبا... والإسلام هو التعصب، والإسلام هو إحتقار العلم، وإلغاء المجتمع المدني أنه ببساطه الروح الإسلامية المرعبة التي تُضيق الدماغ البشري وتغلقه أمام الفكر وأمام كل بحث عقلائي. (جريدة السفير 06/08/2004 صفحة قضايا)
التعليق: هذه هي نظرة شيخ العلمانيين للإسلام فهل يمكن بعد ذلك الحديث عن حوار للحضارات؟!
73-الحدث: في نفس هذا الوقت كانت البعثات الدراسية التي أوفدها "محمد علي" تصل إلى الغرب ثم تعود طلائعها إلى مصر لتنتشر في كل المحيط وتغير في المفاهيم الاجتماعية والثقافية مقارنة ًمع الغرب المتقدم، والدعوة إلى حوار الحضارات ونبذ التعصب، حتى قال أبرز هؤلاء
أنه " وجد في فرنسا مسلمين ولا إسلام، بينما في مصر إسلام ولا مسلمين"
هكذا يجب أن يبقى في الشرق صورة شائعة ٌ عن "الهمج" الذين يستعصون على التمدن والأخذ بأسباب الحضارة، وهم العرب والمسلمون، وليبقى مبرر الاحتلال مستمراً لتمديننا!!! ( السفير 06/08/2004 صفحة قضايا)
التعليق: الهجمة الحالية بكل أشكالها وأنواعها هي امتداد لتلك الفترة.
فهل يلتفت المعنيون إلى هذا؟!
74- الحدث: في الإنجيل "لا ينبغي لمعلم الناموس أي يكلم امرأة في الشارع " (النهار صفحة قضايا 05/08/2004)
التعليق: لماذا نُنتقد عندما نتحفظ على بعض الأمور ونؤكد على حياء وتصرفات المرأة، هل ما هو عندهم ولا يطبقونه ،لا يجوز لنا أيضا أن نطبقه ؟!
75- الحدث: في الإنجيل "ولما اصطحبها حيث ذهب... ما قَبِل بجلوسها إلى جانبه تستمع إلى أقواله" (النهار 04/08/2004 صفحة منبر)
التعليق:عندما نجاهر ببعض شرعنا للحفاظ على ناموس المرأة وكرامتها نُنتقد بشدة ونُتهم بالتخلف والعصبية، أما ما يقولونه فلا يـُلامون عليه.
76- الحدث: قال علماء أن الاستماع إلى الموسيقى المرتفعة يمكن أن يؤثر على الرئة وقد يؤدي في حالات ما على عجزها عن العمل، وربطوا بين الإستماع إلى الموسيقى المرتفعة والإحساس بعدم القدرة على التنفس وبألم في الصدر .( جريدة النهار 03/09/2004.)
التعليق: في تاريخنا الإسلامي رأي واضح بالموسيقى... وإن حاول الكثيرون في هذه الأيام تحميله ما لا يحتمل بل البعض يُنظّر لفوائد الموسيقى وأنها تفيد الحامل عند الوضع والبقرة عند الحلب!!!
ولا يلتفتون إلى الكثير من التقارير التي تحذر من أضرار الموسيقى النفسية والبدنية.
بل هذا الكلام بالذات لن يعجب الكثيرين.
فللعقلاء نقول: أين تاريخ الموسيقى في حياتي أنبيائنا وأوليائنا؟.
77- الحدث: إعترفت مؤلفة كتاب " الحب المحرم" بتزوير كتابها الذي يتناول "جريمة شرف"، مع العلم أن الكتاب حقق أفضل مبيعات في استراليا وقالت مجموعة "راندم هاوس" أن الكتاب باع مئتي الف نسخة في استراليا ونشر في 15 دولة أخرى.
وقالت المؤلفة المزورة "نورما خوري" أنها إخترعت قصة حب بين مسلمة وجندي مسيحي ونسجت منها قصة قتل صديقتها الأردنية، لكن صحيفة "صدني مورنيغ هييرالد" قالت في الشهر الماضي بعد تحقيقات إستمرت 18 شهراً أن كل ما ورد في القصة لا أساس له والهدف تشويه صورة المرأة المسلمة الأردنية.(جريدة السفير 19/08/2004)
التعليق: الآن فهمنا لماذا يتحدث الإعلام دائماً عن "جرائم الشرف" في الأردن بالذات ويُسلط الضوء ويبالغ، مع أنه في كل يوم وفي جميع أنحاء العالم تقع جرائم قتل، وخاصةً في أوروبا وأميركا، لأسباب تتعلق بالنساء والغيرة وغيرها.
نقلا عن موقع سماحة السيد سامي خضرا
التعليق: هذا رأيها ولا تخجل به، فلماذا يخجل بعض شبابنا عن الإعتذار عن المصافحة للنساء وغير ذلك؟!
71- الحدث: قال بطريرك الموارنة صفير :" لبنان نتيجة كفاح البطاركة والموارنة"! (النهار 20/08/2004.)
التعليق: ما زال البعض في لبنان يُصر على تشويه التاريخ وخاصة الإسلامي والعروبي منه وإختراع تاريخ آخر، فيبدو أنه لا يوجد في لبنان لا علماء ولا مساجد ولا مجاهدين ولا تاريخ إسلامي عمره 1400 سنة !!!
72- الحدث: كتب شيخ العلمانيين الفرنسيين في النصف الثاني من القرن التاسع عشر "أرنيست رينن " في العام 1862 قائلاً: "الشرط الأساسي لانتشار العبقرية الأوروبية هو تدمير المنتج والسلطة التيوقراطية الإسلامية ومن ثم تدمير الروح الإسلامية، والحرب لن تتوقف إلا عندما يموت آخر أبناء إسماعيل من البؤس!"
وتابع قائلا: "إن الإسلام هو النفي الأكمل لأوروبا... والإسلام هو التعصب، والإسلام هو إحتقار العلم، وإلغاء المجتمع المدني أنه ببساطه الروح الإسلامية المرعبة التي تُضيق الدماغ البشري وتغلقه أمام الفكر وأمام كل بحث عقلائي. (جريدة السفير 06/08/2004 صفحة قضايا)
التعليق: هذه هي نظرة شيخ العلمانيين للإسلام فهل يمكن بعد ذلك الحديث عن حوار للحضارات؟!
73-الحدث: في نفس هذا الوقت كانت البعثات الدراسية التي أوفدها "محمد علي" تصل إلى الغرب ثم تعود طلائعها إلى مصر لتنتشر في كل المحيط وتغير في المفاهيم الاجتماعية والثقافية مقارنة ًمع الغرب المتقدم، والدعوة إلى حوار الحضارات ونبذ التعصب، حتى قال أبرز هؤلاء
أنه " وجد في فرنسا مسلمين ولا إسلام، بينما في مصر إسلام ولا مسلمين"
هكذا يجب أن يبقى في الشرق صورة شائعة ٌ عن "الهمج" الذين يستعصون على التمدن والأخذ بأسباب الحضارة، وهم العرب والمسلمون، وليبقى مبرر الاحتلال مستمراً لتمديننا!!! ( السفير 06/08/2004 صفحة قضايا)
التعليق: الهجمة الحالية بكل أشكالها وأنواعها هي امتداد لتلك الفترة.
فهل يلتفت المعنيون إلى هذا؟!
74- الحدث: في الإنجيل "لا ينبغي لمعلم الناموس أي يكلم امرأة في الشارع " (النهار صفحة قضايا 05/08/2004)
التعليق: لماذا نُنتقد عندما نتحفظ على بعض الأمور ونؤكد على حياء وتصرفات المرأة، هل ما هو عندهم ولا يطبقونه ،لا يجوز لنا أيضا أن نطبقه ؟!
75- الحدث: في الإنجيل "ولما اصطحبها حيث ذهب... ما قَبِل بجلوسها إلى جانبه تستمع إلى أقواله" (النهار 04/08/2004 صفحة منبر)
التعليق:عندما نجاهر ببعض شرعنا للحفاظ على ناموس المرأة وكرامتها نُنتقد بشدة ونُتهم بالتخلف والعصبية، أما ما يقولونه فلا يـُلامون عليه.
76- الحدث: قال علماء أن الاستماع إلى الموسيقى المرتفعة يمكن أن يؤثر على الرئة وقد يؤدي في حالات ما على عجزها عن العمل، وربطوا بين الإستماع إلى الموسيقى المرتفعة والإحساس بعدم القدرة على التنفس وبألم في الصدر .( جريدة النهار 03/09/2004.)
التعليق: في تاريخنا الإسلامي رأي واضح بالموسيقى... وإن حاول الكثيرون في هذه الأيام تحميله ما لا يحتمل بل البعض يُنظّر لفوائد الموسيقى وأنها تفيد الحامل عند الوضع والبقرة عند الحلب!!!
ولا يلتفتون إلى الكثير من التقارير التي تحذر من أضرار الموسيقى النفسية والبدنية.
بل هذا الكلام بالذات لن يعجب الكثيرين.
فللعقلاء نقول: أين تاريخ الموسيقى في حياتي أنبيائنا وأوليائنا؟.
77- الحدث: إعترفت مؤلفة كتاب " الحب المحرم" بتزوير كتابها الذي يتناول "جريمة شرف"، مع العلم أن الكتاب حقق أفضل مبيعات في استراليا وقالت مجموعة "راندم هاوس" أن الكتاب باع مئتي الف نسخة في استراليا ونشر في 15 دولة أخرى.
وقالت المؤلفة المزورة "نورما خوري" أنها إخترعت قصة حب بين مسلمة وجندي مسيحي ونسجت منها قصة قتل صديقتها الأردنية، لكن صحيفة "صدني مورنيغ هييرالد" قالت في الشهر الماضي بعد تحقيقات إستمرت 18 شهراً أن كل ما ورد في القصة لا أساس له والهدف تشويه صورة المرأة المسلمة الأردنية.(جريدة السفير 19/08/2004)
التعليق: الآن فهمنا لماذا يتحدث الإعلام دائماً عن "جرائم الشرف" في الأردن بالذات ويُسلط الضوء ويبالغ، مع أنه في كل يوم وفي جميع أنحاء العالم تقع جرائم قتل، وخاصةً في أوروبا وأميركا، لأسباب تتعلق بالنساء والغيرة وغيرها.
نقلا عن موقع سماحة السيد سامي خضرا