vعن رسول الله صلى الله عليه واله : ما من شيء أكرم على الله من الدعاء .
vعن حنان بن سدير عن أبيه ، قلت للباقر عليه السلام : أي العبادة أفضل ؟ فقال : ما من شيء أحب إلى الله عز وجل من أن يسال ويطلب ( م ) ما عنده ، وما احد ابغض إلى الله عز وجل ممن يستكبر عن عبادته ولا يسال مما عنده .
vعن الصادق ( ع ) : من لم يسال الله من فضله افتقر .
vقال النبي ( ص ) : لا يرد القضاء إلا الدعاء .
vوقال صلى الله عليه واله : الدعاء سلاح المؤمن وعمود الدين ونور السماوات والأرض .
vوقال صلى الله عليه واله : ألا أدلكم على سلاح ينجيكم من أعدائكم ، ويدر أرزاقكم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : تدعون ربكم بالليل والنهار فان سلاح المؤمن الدعاء .
vعن الحسين ابن علي ( ع ) : قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله يرفع يديه إذا ابتهل ودعا كما يستطعم المسكين .
vوقال صلى الله عليه واله : اعجز الناس من عجز عن الدعاء وابخل الناس من بخل بالسلام .
vوقال صلى الله عليه واله : ما من مسلم دعا الله تعالى بدعوة ليس فيها قطيعة رحم ولا استجلاب إثم إلا أعطاه الله تعالى بها إحدى خصال ثلاث : إما أن يعجل له الدعوة ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يرفع عنه مثلها من السوء .
vوقال أمير المؤمنين ( ع ) : لا تستحقروا دعوة احد ، فانه قد يستجاب اليهودي فيكم ولا يستجاب له في نفسه .
vوقال أمير المؤمنين ( ع ) : أحب الأعمال إلى الله عز وجل في الأرض الدعاء وأفضل العبادة العفاف
vعن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله ( ع ) قال : الدعاء يرد القضاء بعد ما ابرم إبراما ، فأكثروا من الدعاء ، فانه مفتاح كل رحمه ونجاح كل حاجه ، ولا ينال ما عند الله إلا بالدعاء ، وليس باب يكثر قرعه إلا يوشك أن يفتح لصاحبه .
vعبد الله بن ميمون القداح ، عنه ( ع ) قال الدعاء كهف الاجابه كما إن السحاب كهف المطر .
vوعنه ( ع ) قال : ما ابرز عبد يده إلى الله العزيز الجبار عز وجل إلا استحيا الله عز اسمه أن يردها صفرا حتى يجعل فيها من فضل رحمته ما يشاء فإذا دعا أحدكم فلا يرد يده حتى يمسح على رأسه ووجهه .
vهشام بن سال قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : هل تعرفون طول البلاء من قصره ؟ قيل : لا ، قال : إذا الهم أحدكم الدعاء عند البلاء فاعلموا إن البلاء قصير .
vوقال ( ع ) : إن الدعاء في الرخاء لينجز الحوائج في البلاء .
vوقال ( ع) : أوحي الله تبارك وتعالى الى داود ( ع ) : اذكرني في سراءك استجب لك في ضراءك .
vوقال ( ع ) : من تخوف بلاء يصيبه فتقدم فيه بالدعاء لم يره الله عز وجل ذلك البلاء أبدا .
vعن أبي عبد الله وأبي جعفر عليهما السلام قالا : والله ما يلح عبد على الله إلا استجاب له .
vعن أبي عبد الله عليه السلام قال : من توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى ركعتين فأتم ركوعهما وسجودهما ، ثم سلم وأثنى على الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه واله وسلم ثم سال حاجته فقد طلب الخير في مظانه ومن طلب الخير في مظانه لم يخب .
vمن الفردوس : قال النبي صلى الله عليه واله : البلاء يتعلق بين السماء والأرض مثل القنديل ، فإذا سال العبد ربه العافية صرف الله عنه البلاء ، وقال : سلوا الله عز وجل ما بدا لكم من حوائجكم حتى شسع النعل ، فانه إن لم ييسره لم يتيسر ، وقال : ليسال أحدكم ربه حاجته كلها حتى يسأله شسع نعله إذا انقطع
vقال الصادق ( ع ) إن الله عز وجل جعل أرزاق المؤمنين من حيث لم يحتسبوا وذلك إن العبد إذا لم يعرف وجه رزقه كثر دعاؤه .
vوعنه عليه السلام قال : من سره أن يستجاب له في الشدة فليكثر الدعاء في الرخاء .
vعن الرضا عليه السلام قال : دعوة العبد سرا دعوة واحدة تعدل سبعين دعوة علانية .
vعن أبي عبد الله ( ع ) قال : إن الله تعالى يعلم ما يريد العبد إذا دعا ولكن يحب أن يبث له الحوائج .
vعنه ( ع ) قال : إن الله عز وجل لا يستجيب دعاءأً يظهر من قلب ساه، فإذا دعوت فاقبل بقلبك ثم استيقن الإجابة .
vوعنه عليه السلام قال : إن الله عز وجل كره إلحاح الناس بعضهم على بعض في المسالة ، وأحب ذلك لنفسه ، إن الله عز وجل يحب أن يسال ويطلب ما عنده .
vوعن الرضا ( ع ) انه كان يقول لأصحابه : عليكم بسلاح الأنبياء ، فقيل وما سلاح الأنبياء ؟ قال ( ع ) الدعاء .
vوعن الصادق ( ع ) قال : الدعاء أنفذ من السنان .
vوعن حماد بن عثمان قال سمعته يقول ( ع ) : الدعاء يرد القضاء وينقضه كما ينقض السلك وقد ابرم إبراما .
vعن أبي الحسن موسى ( ع ) قال : عليكم بالدعاء ، فان الدعاء والطلب الى الله عز وجل يرد البلاء وقد قدر وقضي فلم يبق إلا إمضاؤه ، فانه إذا دعا الله وسأله صرف البلاء صرفا .
vقال الصادق ( ع ) عليك بالدعاء ، فان فيه شفاء من كل داء .
vوقال ( ع ) من تقدم في الدعاء استجيب له إذا نزل به البلاء وقيل : صوت معروف ولم يحجب عن السماء ، ومن لم يتقدم في الدعاء لم يستجب له اذا نزل به البلاء وقالت الملائكة : إن لذا صوت لا نعرفه .
vعن زين العابدين (ع ) قال : الدعاء بعد ما ينزل البلاء لا ينفع .
vعن الصادق ( ع ) قال : إذا دعوت فاقبل بقلبك ، وظن أن حاجتك بالباب
vقال ( ع ) : لا يلح عبد مؤمن على الله تعالى في حاجه إلا قضاها له
vقال النبي صلى الله عليه اله : رحم الله عبدا طلب من الله عز وجل حاجته وألح في الدعاء استجيب له أم لم يستجب وتلا هذه الايه " ادعوا ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا " .
vوقال أمير المؤمنين ( ع ) : ما من احد ابتلى وان عظمت بلواه بأحق بالدعاء من المعافى الذي يأمن البلاء .
يتبع إن شاء الله الأوقات المرجوة لإجابة الدعاء ، وفيمن يستجاب دعاؤه .
vعن حنان بن سدير عن أبيه ، قلت للباقر عليه السلام : أي العبادة أفضل ؟ فقال : ما من شيء أحب إلى الله عز وجل من أن يسال ويطلب ( م ) ما عنده ، وما احد ابغض إلى الله عز وجل ممن يستكبر عن عبادته ولا يسال مما عنده .
vعن الصادق ( ع ) : من لم يسال الله من فضله افتقر .
vقال النبي ( ص ) : لا يرد القضاء إلا الدعاء .
vوقال صلى الله عليه واله : الدعاء سلاح المؤمن وعمود الدين ونور السماوات والأرض .
vوقال صلى الله عليه واله : ألا أدلكم على سلاح ينجيكم من أعدائكم ، ويدر أرزاقكم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : تدعون ربكم بالليل والنهار فان سلاح المؤمن الدعاء .
vعن الحسين ابن علي ( ع ) : قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله يرفع يديه إذا ابتهل ودعا كما يستطعم المسكين .
vوقال صلى الله عليه واله : اعجز الناس من عجز عن الدعاء وابخل الناس من بخل بالسلام .
vوقال صلى الله عليه واله : ما من مسلم دعا الله تعالى بدعوة ليس فيها قطيعة رحم ولا استجلاب إثم إلا أعطاه الله تعالى بها إحدى خصال ثلاث : إما أن يعجل له الدعوة ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يرفع عنه مثلها من السوء .
vوقال أمير المؤمنين ( ع ) : لا تستحقروا دعوة احد ، فانه قد يستجاب اليهودي فيكم ولا يستجاب له في نفسه .
vوقال أمير المؤمنين ( ع ) : أحب الأعمال إلى الله عز وجل في الأرض الدعاء وأفضل العبادة العفاف
vعن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله ( ع ) قال : الدعاء يرد القضاء بعد ما ابرم إبراما ، فأكثروا من الدعاء ، فانه مفتاح كل رحمه ونجاح كل حاجه ، ولا ينال ما عند الله إلا بالدعاء ، وليس باب يكثر قرعه إلا يوشك أن يفتح لصاحبه .
vعبد الله بن ميمون القداح ، عنه ( ع ) قال الدعاء كهف الاجابه كما إن السحاب كهف المطر .
vوعنه ( ع ) قال : ما ابرز عبد يده إلى الله العزيز الجبار عز وجل إلا استحيا الله عز اسمه أن يردها صفرا حتى يجعل فيها من فضل رحمته ما يشاء فإذا دعا أحدكم فلا يرد يده حتى يمسح على رأسه ووجهه .
vهشام بن سال قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : هل تعرفون طول البلاء من قصره ؟ قيل : لا ، قال : إذا الهم أحدكم الدعاء عند البلاء فاعلموا إن البلاء قصير .
vوقال ( ع ) : إن الدعاء في الرخاء لينجز الحوائج في البلاء .
vوقال ( ع) : أوحي الله تبارك وتعالى الى داود ( ع ) : اذكرني في سراءك استجب لك في ضراءك .
vوقال ( ع ) : من تخوف بلاء يصيبه فتقدم فيه بالدعاء لم يره الله عز وجل ذلك البلاء أبدا .
vعن أبي عبد الله وأبي جعفر عليهما السلام قالا : والله ما يلح عبد على الله إلا استجاب له .
vعن أبي عبد الله عليه السلام قال : من توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى ركعتين فأتم ركوعهما وسجودهما ، ثم سلم وأثنى على الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه واله وسلم ثم سال حاجته فقد طلب الخير في مظانه ومن طلب الخير في مظانه لم يخب .
vمن الفردوس : قال النبي صلى الله عليه واله : البلاء يتعلق بين السماء والأرض مثل القنديل ، فإذا سال العبد ربه العافية صرف الله عنه البلاء ، وقال : سلوا الله عز وجل ما بدا لكم من حوائجكم حتى شسع النعل ، فانه إن لم ييسره لم يتيسر ، وقال : ليسال أحدكم ربه حاجته كلها حتى يسأله شسع نعله إذا انقطع
vقال الصادق ( ع ) إن الله عز وجل جعل أرزاق المؤمنين من حيث لم يحتسبوا وذلك إن العبد إذا لم يعرف وجه رزقه كثر دعاؤه .
vوعنه عليه السلام قال : من سره أن يستجاب له في الشدة فليكثر الدعاء في الرخاء .
vعن الرضا عليه السلام قال : دعوة العبد سرا دعوة واحدة تعدل سبعين دعوة علانية .
vعن أبي عبد الله ( ع ) قال : إن الله تعالى يعلم ما يريد العبد إذا دعا ولكن يحب أن يبث له الحوائج .
vعنه ( ع ) قال : إن الله عز وجل لا يستجيب دعاءأً يظهر من قلب ساه، فإذا دعوت فاقبل بقلبك ثم استيقن الإجابة .
vوعنه عليه السلام قال : إن الله عز وجل كره إلحاح الناس بعضهم على بعض في المسالة ، وأحب ذلك لنفسه ، إن الله عز وجل يحب أن يسال ويطلب ما عنده .
vوعن الرضا ( ع ) انه كان يقول لأصحابه : عليكم بسلاح الأنبياء ، فقيل وما سلاح الأنبياء ؟ قال ( ع ) الدعاء .
vوعن الصادق ( ع ) قال : الدعاء أنفذ من السنان .
vوعن حماد بن عثمان قال سمعته يقول ( ع ) : الدعاء يرد القضاء وينقضه كما ينقض السلك وقد ابرم إبراما .
vعن أبي الحسن موسى ( ع ) قال : عليكم بالدعاء ، فان الدعاء والطلب الى الله عز وجل يرد البلاء وقد قدر وقضي فلم يبق إلا إمضاؤه ، فانه إذا دعا الله وسأله صرف البلاء صرفا .
vقال الصادق ( ع ) عليك بالدعاء ، فان فيه شفاء من كل داء .
vوقال ( ع ) من تقدم في الدعاء استجيب له إذا نزل به البلاء وقيل : صوت معروف ولم يحجب عن السماء ، ومن لم يتقدم في الدعاء لم يستجب له اذا نزل به البلاء وقالت الملائكة : إن لذا صوت لا نعرفه .
vعن زين العابدين (ع ) قال : الدعاء بعد ما ينزل البلاء لا ينفع .
vعن الصادق ( ع ) قال : إذا دعوت فاقبل بقلبك ، وظن أن حاجتك بالباب
vقال ( ع ) : لا يلح عبد مؤمن على الله تعالى في حاجه إلا قضاها له
vقال النبي صلى الله عليه اله : رحم الله عبدا طلب من الله عز وجل حاجته وألح في الدعاء استجيب له أم لم يستجب وتلا هذه الايه " ادعوا ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا " .
vوقال أمير المؤمنين ( ع ) : ما من احد ابتلى وان عظمت بلواه بأحق بالدعاء من المعافى الذي يأمن البلاء .
يتبع إن شاء الله الأوقات المرجوة لإجابة الدعاء ، وفيمن يستجاب دعاؤه .
تعليق