جدة- الوطن - أقامت المؤسسات المناهضة لحقوق مثيلي الجنس الـ "Gays" الدنيا ولم تقعدها بعد أن قبضت السلطات السعودية على 110 أشخاص من مثيلي الجنس من الشواذ في عرس بين رجل ورجل!!!
الحادث الأول من نوعه حدث في غفلة من رجال لجنة "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" في مدينة جدة...والدعوة لم تصل سوى إلى مؤيدي مثل هذه الزيجات الشاذة في العالم العربي، بينما تؤكد مصادر ( الوطن) أن ظاهرة (مثيلي الجنس) ليست بالجديدة على العالم العربي بل وفي أكثر الدول العربية تشددا بتطبيق الشريعة الإسلامية، فحسب ما يرويه المطلعون على شئون هذا العالم فإن لهم أعراسا وليال ملاح وثمة قصص عشق بين الرجال كلها تتم بالسر، بل ويحيي كبار المطربين حفلاتهم ويحضر بعض الفنانين جلساتهم الخاصة.
وقد ذكرت مصادر مطلعة أن قوات الشرطة السعودية داهمت مكان الاحتفال لتفاجئ المحتفلين بعقد زفاف "أبو فلان" على "أبو علان" وحاول بعض المدعوين الفرار لولا أن قوات الأمن كانت قد طوقت المكان، وقد ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية في عددها اليوم أن قوات الأمن أطلقت سراح أكثر من 80 معتقل، بينما تحفظت الجهات الأمنية على 30 معتقل من الذين سيقدمون للمحاكمة.
جاءت هذه الحادثة في الوقت الذي تخوض فيه الحكومة السعودية معركة أمام المجتمع الدولي حول انتهاك الحكومة السعودية حقوق الإنسان بحيث وصلت الحريات العامة والتي تشمل حرية التعبير عن الرأي وحرية الأديان مستوياتها الدنيا، وقد ركزت بعض المجموعات الحقوقية على حقوق مثيلي الجنس في السعودية والذي يعتبر غير قانونيا ويسجن كل من يقبض عليه من مثيلي الجنس ويتلقى عقوبة قد تصل إلى حد الإعدام.
وترى بعض تلك المؤسسات والهيئات الدولية أن هذا الحادث يعبر عن رغبة بعض "المتحررين" من نسيج المجتمع السعودي في الانفتاح و"الشخلعة"، وخصوصاً أن هذا الحادث جاء في الوقت الذي يرضخ فيه بعض الأئمة والمفكرين والمثقفين والشعراء السعوديين ممن قالوا "لا" لعقوبة السجن وبعضهم بدون محاكمة أو حتى لائحة الاتهامات كما تدعي الجمعيات والمؤسسات المعنية بحقوق الانسان في السعودية.
وقد أشارت الصحيفة البريطانية إلى رجلين طبق عليهما حكم الإعدام الأسبوع الماضي في السعودية بسبب قتل شخص ثالث، وبينت التحقيقات أن الرجلين قتلا الرجل لأنه كان يعلم بعلاقتهما الجنسية المحرمة وكان يهددهما بإبلاغ السلطات السعودية فقتلاه.
============================
برسم بني وهب....و الاتي اعظم
الحادث الأول من نوعه حدث في غفلة من رجال لجنة "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" في مدينة جدة...والدعوة لم تصل سوى إلى مؤيدي مثل هذه الزيجات الشاذة في العالم العربي، بينما تؤكد مصادر ( الوطن) أن ظاهرة (مثيلي الجنس) ليست بالجديدة على العالم العربي بل وفي أكثر الدول العربية تشددا بتطبيق الشريعة الإسلامية، فحسب ما يرويه المطلعون على شئون هذا العالم فإن لهم أعراسا وليال ملاح وثمة قصص عشق بين الرجال كلها تتم بالسر، بل ويحيي كبار المطربين حفلاتهم ويحضر بعض الفنانين جلساتهم الخاصة.
وقد ذكرت مصادر مطلعة أن قوات الشرطة السعودية داهمت مكان الاحتفال لتفاجئ المحتفلين بعقد زفاف "أبو فلان" على "أبو علان" وحاول بعض المدعوين الفرار لولا أن قوات الأمن كانت قد طوقت المكان، وقد ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية في عددها اليوم أن قوات الأمن أطلقت سراح أكثر من 80 معتقل، بينما تحفظت الجهات الأمنية على 30 معتقل من الذين سيقدمون للمحاكمة.
جاءت هذه الحادثة في الوقت الذي تخوض فيه الحكومة السعودية معركة أمام المجتمع الدولي حول انتهاك الحكومة السعودية حقوق الإنسان بحيث وصلت الحريات العامة والتي تشمل حرية التعبير عن الرأي وحرية الأديان مستوياتها الدنيا، وقد ركزت بعض المجموعات الحقوقية على حقوق مثيلي الجنس في السعودية والذي يعتبر غير قانونيا ويسجن كل من يقبض عليه من مثيلي الجنس ويتلقى عقوبة قد تصل إلى حد الإعدام.
وترى بعض تلك المؤسسات والهيئات الدولية أن هذا الحادث يعبر عن رغبة بعض "المتحررين" من نسيج المجتمع السعودي في الانفتاح و"الشخلعة"، وخصوصاً أن هذا الحادث جاء في الوقت الذي يرضخ فيه بعض الأئمة والمفكرين والمثقفين والشعراء السعوديين ممن قالوا "لا" لعقوبة السجن وبعضهم بدون محاكمة أو حتى لائحة الاتهامات كما تدعي الجمعيات والمؤسسات المعنية بحقوق الانسان في السعودية.
وقد أشارت الصحيفة البريطانية إلى رجلين طبق عليهما حكم الإعدام الأسبوع الماضي في السعودية بسبب قتل شخص ثالث، وبينت التحقيقات أن الرجلين قتلا الرجل لأنه كان يعلم بعلاقتهما الجنسية المحرمة وكان يهددهما بإبلاغ السلطات السعودية فقتلاه.
============================
برسم بني وهب....و الاتي اعظم
تعليق