بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يالغالي جاوبني :
الوصلة : http://www.ansaralhusain.net/externa...Listen&id1=620
ياحيدر :
الوصلة : http://www.ansaralhusain.net/externa...Listen&id1=619
أنا أم البنين :
الوصلة : http://www.ansaralhusain.net/externa...Listen&id1=621
وقد تخلل تسجيل الشريط العديد من المواقف اللطيفة والتي اتسمت بالعفوية من رادودنا الملا نزار القطري حفظه الله تعالى ، وبلا شك ستظل هذه الذكريات في ذاكرتنا وسنظل نحتفظ بها ، وها نحن نطلعكم على بعض هذه المواقف وهي مروية بلسان المنتج جراح الحسيني :
لا توكلون ملا نزار بيض !
توجهت في صباح أحد الأيام وتحديداً في الساعة التاسعة صباحاً إلى منزل ملا نزار القطري ، فَََََََََهَمّ الرادود بطلب الفطور من إحدى المطاعم ، فكان فطورنا في ذلك اليوم بيض وفول وفلافل ( بالهنا والشفا ) ، وبعد أن توجهنا إلى الاستيديو لاستكمال تسجيل لطميات شريط يالغالي جاوبني ، فإذا بملا نزار توجه للتسجيل وظل الصمت مخيم للحظات ونحن ننتظر ملا نزار يبدأ بإلقاء القصيدة ، وإذا به يكسر الصمت بعبارة : " أنا ماكل بيض ما أقدر اقرأ ، الصوت ما يطلع ".
يا فرحة ما تمت !
وفي إحدى المواقف اللطيفة الأخرى وأثناء تسجيلنا لإحدى اللطميات بالاستيديو ، أخذ رادودنا العزيز ملا نزار يقرأ بصوته الشجي إحدى قصائد الشريط الجديد ، وما إن انتهى من القراءة ، أخذ يفرح بالانتهاء وبالأداء الرائع الذي أثنى به الحاضرون عليه ، ولكن ..
مثل ما يقول المثل : يا فرحة ما تمت ، فلم تسجل القصيدة ، فملا نزار كان قد وضع المايكروفون بحالة ( صامت – Silent ) لهذا لم تسجل القصيدة !
وإن كانت لم تُسجل في أول مره بالاستيديو ، فإنها إن شاء الله تعالى تكون قد سُجلت في صحيفة أعماله في ذلك اليوم .
نسالكم الدعاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يالغالي جاوبني :
الوصلة : http://www.ansaralhusain.net/externa...Listen&id1=620
ياحيدر :
الوصلة : http://www.ansaralhusain.net/externa...Listen&id1=619
أنا أم البنين :
الوصلة : http://www.ansaralhusain.net/externa...Listen&id1=621
وقد تخلل تسجيل الشريط العديد من المواقف اللطيفة والتي اتسمت بالعفوية من رادودنا الملا نزار القطري حفظه الله تعالى ، وبلا شك ستظل هذه الذكريات في ذاكرتنا وسنظل نحتفظ بها ، وها نحن نطلعكم على بعض هذه المواقف وهي مروية بلسان المنتج جراح الحسيني :
لا توكلون ملا نزار بيض !
توجهت في صباح أحد الأيام وتحديداً في الساعة التاسعة صباحاً إلى منزل ملا نزار القطري ، فَََََََََهَمّ الرادود بطلب الفطور من إحدى المطاعم ، فكان فطورنا في ذلك اليوم بيض وفول وفلافل ( بالهنا والشفا ) ، وبعد أن توجهنا إلى الاستيديو لاستكمال تسجيل لطميات شريط يالغالي جاوبني ، فإذا بملا نزار توجه للتسجيل وظل الصمت مخيم للحظات ونحن ننتظر ملا نزار يبدأ بإلقاء القصيدة ، وإذا به يكسر الصمت بعبارة : " أنا ماكل بيض ما أقدر اقرأ ، الصوت ما يطلع ".
يا فرحة ما تمت !
وفي إحدى المواقف اللطيفة الأخرى وأثناء تسجيلنا لإحدى اللطميات بالاستيديو ، أخذ رادودنا العزيز ملا نزار يقرأ بصوته الشجي إحدى قصائد الشريط الجديد ، وما إن انتهى من القراءة ، أخذ يفرح بالانتهاء وبالأداء الرائع الذي أثنى به الحاضرون عليه ، ولكن ..
مثل ما يقول المثل : يا فرحة ما تمت ، فلم تسجل القصيدة ، فملا نزار كان قد وضع المايكروفون بحالة ( صامت – Silent ) لهذا لم تسجل القصيدة !
وإن كانت لم تُسجل في أول مره بالاستيديو ، فإنها إن شاء الله تعالى تكون قد سُجلت في صحيفة أعماله في ذلك اليوم .
نسالكم الدعاء
تعليق