السلام عليكم
وعدت الطفله الصغيره دعاء ان انشر قصيدتها التي
اهدتها لكل طفله عراقيه تعاني من الارهاب هذه الطفله
لم تشاهد اباها بل سمعت انه شهيد كتبت عنه الكثير
لكنا تحتفظ بما كتبت لنفسها لانها تقول ان هذه ماساتها
وحدها لكنها مصره على ان تنشر كيف تعاني كل طفله
من الارهاب . دعاء الان عمرها 12 عاما لكنها تكتب
بحرفنه وهي تحول قصص الاطفال الى قنابل في وجه
كل ارهابي قبيح اباح لنفسه قتل الطفوله باسم الاسلام
هديتي الى جميع رواد منتدى انصار الحسين وثقو ان
ردودكم ستفرح قلب هذه الطفله وتسرها
قصه ليلى ويه الذيب اذكرهه
وحفظ اولهه واخرهه
بس استغرب من ليلى البغداديه
من طلعت يوم بعصريه
تودي الطرشي وحامض شلغم للبيبيه
وجعانه وكسرت خاطرهه
راحت ليلى تلافت يمنه يسار
ليش اظلم هشارع يمه شصار
وليش الكاع الحلوه بلايه اشجار
والكاع تريد الناس تعمرهه
صفنت ليلى وهيه تدور عن الذيب
وشمس الجابت كل النور ستوهه تغيب
سرعت بالممشه وطلعت وردايه من الجيب
صار تشمهه تقربهه لخدهه تناظرهه
تعاين للورده بعين الطفل الحلوه
تكلهه لعينج خل نسمع جم غنوه
خاله شكو خاله شكو ... صار ترددهه بكل خطوه
وكل طيور الشارع للغنوده تكررهه
وسمعت فد صوت يخوف تابعهه
بس مو عن شوفه بيبي يرجعهه
ركضت والشوك يدافعهه
لن ايد بقسوه وتعصرهه
عمي الذيب شبيك معصب
بس هدني وصدك مااهرب
بس فك ياخه ولاتستغرب
فك ايده وضل يناطرهه
كالتله شعدك وشناوي
بت بغداد وانته الواوي
اني الخوفت الزرقاوي
ابعد عني ولتكررهه
تراجع عنهه وصار يهادن
كالتله شعدك وتراهن
لو تقرب انته وبن لادن
كل ايد التكرب نكسرهه
هذا ما حملته لي دعاء ووعدت ان تتواصل وتكمل القصيده
اوقفتني صيغه الحماس من بنت ال12 عاما بانها لاتخاف
هؤلاء القتله وتحب ان تستمر في مهاجمتهم بطريقتها
العفويه واسلوبها الذي اعجبني فيه ابداع في الوزن والقافيه
وطفوليه المعاني شجاعتها وعدم الرمزيه بل حولت خوفها
من الذئب الى مهاجمه قطيع من الكلاب تسرح في شوارع
بغداد
http://forum.ansaralhusain.net/showthread.php?t=1608244
وعدت الطفله الصغيره دعاء ان انشر قصيدتها التي
اهدتها لكل طفله عراقيه تعاني من الارهاب هذه الطفله
لم تشاهد اباها بل سمعت انه شهيد كتبت عنه الكثير
لكنا تحتفظ بما كتبت لنفسها لانها تقول ان هذه ماساتها
وحدها لكنها مصره على ان تنشر كيف تعاني كل طفله
من الارهاب . دعاء الان عمرها 12 عاما لكنها تكتب
بحرفنه وهي تحول قصص الاطفال الى قنابل في وجه
كل ارهابي قبيح اباح لنفسه قتل الطفوله باسم الاسلام
هديتي الى جميع رواد منتدى انصار الحسين وثقو ان
ردودكم ستفرح قلب هذه الطفله وتسرها
قصه ليلى ويه الذيب اذكرهه
وحفظ اولهه واخرهه
بس استغرب من ليلى البغداديه
من طلعت يوم بعصريه
تودي الطرشي وحامض شلغم للبيبيه
وجعانه وكسرت خاطرهه
راحت ليلى تلافت يمنه يسار
ليش اظلم هشارع يمه شصار
وليش الكاع الحلوه بلايه اشجار
والكاع تريد الناس تعمرهه
صفنت ليلى وهيه تدور عن الذيب
وشمس الجابت كل النور ستوهه تغيب
سرعت بالممشه وطلعت وردايه من الجيب
صار تشمهه تقربهه لخدهه تناظرهه
تعاين للورده بعين الطفل الحلوه
تكلهه لعينج خل نسمع جم غنوه
خاله شكو خاله شكو ... صار ترددهه بكل خطوه
وكل طيور الشارع للغنوده تكررهه
وسمعت فد صوت يخوف تابعهه
بس مو عن شوفه بيبي يرجعهه
ركضت والشوك يدافعهه
لن ايد بقسوه وتعصرهه
عمي الذيب شبيك معصب
بس هدني وصدك مااهرب
بس فك ياخه ولاتستغرب
فك ايده وضل يناطرهه
كالتله شعدك وشناوي
بت بغداد وانته الواوي
اني الخوفت الزرقاوي
ابعد عني ولتكررهه
تراجع عنهه وصار يهادن
كالتله شعدك وتراهن
لو تقرب انته وبن لادن
كل ايد التكرب نكسرهه
هذا ما حملته لي دعاء ووعدت ان تتواصل وتكمل القصيده
اوقفتني صيغه الحماس من بنت ال12 عاما بانها لاتخاف
هؤلاء القتله وتحب ان تستمر في مهاجمتهم بطريقتها
العفويه واسلوبها الذي اعجبني فيه ابداع في الوزن والقافيه
وطفوليه المعاني شجاعتها وعدم الرمزيه بل حولت خوفها
من الذئب الى مهاجمه قطيع من الكلاب تسرح في شوارع
بغداد
http://forum.ansaralhusain.net/showthread.php?t=1608244
تعليق