إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القمة العربية ال 17بالجزائر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • القمة العربية ال 17بالجزائر

    إنطلقت اليوم في قصر الأمم بنادي الصنوبربالجزائر اعمال القمة
    العربية ال 17 بحضور العديد من رؤساء الدول العربية أو ممثليهم علاوة على عدد من الضيوف من بينهم رئيس الحكومة الإسبانية خوزي لويس رودريغيز ثاباتيرو. و سيعكف المشاركون في القمة على بحث مشروع البيان الختامي الذي تمت المصادقة عليه يوم امس الاول الأحد في ختام أشغال مجلس الوزراء العرب للشؤون الخارجية التي دامت يومين. و تتناول الوثيقة على وجه الخصوص نظام التصويت الجديد الذي يقضي بالمصادقة بأغلبية ثلثين على القرارات الإستراتيجية بالنسبة لمستقبل الوطن العربي بينما لن تتطلب المسائل الإجرائية سوى الأغلبية البسيطة بنسبة خمسين بالمئة زائد صوت واحد. كما سيتم من جهة أخرى إقرار آلية جديدة خلال قمة الجزائر تخص متابعة تطبيق قرارات الجامعة العربية. و تتشكل آلية المتابعة هذه من "لجنة ثلاثية مزدوجة" على مستوى وزراء الخارجية تضم البلدان الثلاثة التي تتولى رئاسة القمة العربية الأخيرة و الحالية و المقبلة و البلدان الثلاثة الأخرى التي ترأس على التوالي مجلس وزراء الشؤون الخارجية العرب فضلا عن الأمين العام للجامعة العربية. و يشكل تاسيس البرلمان المشترك النقطة الثالثة الواردة ضمن جدول الأعمال الخاص بإصلاح الجامعة العربية بحيث ستتم المصادقة على هذا المشروع في قمة الجزائر.

    و سيضم البرلمان العربي 88 نائبا عربيا بتمثيل رباعي لكل بلد عضو في الجامعة و ذلك لعهدة مؤقتة قوامها خمس سنوات في انتظار إنشاء مجلس تشريعي عربي دائم. و من جهة أخرى ستكون قمة الجزائر فرصة لإعادة التأكيد على مبادرة السلام العربية التي تم تبنيها خلال قمة بيروت سنة 2002 "لتمثل الموقف الموحد للعرب برمتهم". وحسب مشروع البيان الختامي للقمة ستكلف لجنة وزارية بمعية الأمين العام للجامعة العربية بالعمل على تفعيل المبادرة العربية قصد المصادقة عليها من خلال لائحة للجمعية العامة أو مجلس الأمن الدولي. و بخصوص مسألة العراق من المنتظر أن يؤكد القادة العرب ضرورة "الحفاظ على وحدته و سيادته و استقلاله".

    و من المنتظر ايضا أن تجدد القمة دعم القادة العرب لسوريا لاسترجاع الجولان المحتل من طرف اسرائيل و رفضهم للعقوبات الامريكية المفروضة ضد هذا البلد. و يعبر مشروع البيان الختامي عن الدعم العربي "لسيادة الأردن السياسية و الاقتصادية و الأمنية" و رفضه "لكل الضغوطات" التي تمارس ضد هذا البلد. هذا و قد تعبر القمة من جهة أخرى عن تضامن البلدان العربية مع السودان "للحفاظ على سلم و استقرار" هذا البلد و عن "الانشغال العميق" للقادة العرب بشأن الوضع باقليم دارفور كما ستدعو الأطراف المعنية "إلى استئناف مفاوضات السلام على أعلى مستوى و بدون أية شروط مسبقة". و في الجانب الاقتصادي من المنتظر أن تدعو القمة إلى اقامة شراكة فعلية بين العالم العربي و القارة الافريقية و تبرز ضرورة تعزيز الحوار العربي الأوروبي كما تؤكد على أهمية القمة المقررة في ماي المقبل بريو دي جانيرو (البرازيل) بين الدول العربية و بلدان امريكا الجنوبية.


    أكد رئيس الجمهورية الجزائريه عبد العزيز بوتفليقة اليوم الثلاثاء بالجزائر ان نهوض العالم العربي من كبوته يتوقف على تلبية الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني باقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشريف و استرجاع سوريا و لبنان لكافة أراضيهما المحتة. و أوضح الرئيس بوتفيلقة في الخطاب الذي القاه في افتتاح القمة العادية ال17 للجامعة الدول العربية ان هذا الامر يكتسي "صفة التحدي الحضاري بقدر ما هو مسعى لاحلال العدالة و السلام". و جدد رئيس الجمهورية اعتقاده الثابت بان تمادي السلطات الاسرائيلية في التقتيل و رفضها الدائم للامتثال لمقتضيات سلم شامل و عادل و دائم مثلما يدعو اليه العالم العربي بكل قوة "يفرضان علينا مؤازرة الشعب الفلسطيني و قيادته فيما يواجهونه من محن". و بعد ان دعا إلى اشهاد المجموعة الدولية والضمير العالمي و الشعب اليهودي نفسه على "الطبيعة الاستراتيجية لخيار السلم العربي" اضاف بانه يصبح من الاهمية القصوى "تحميل الجانب الاسرائيلي لوحده مسؤولية تصعيد العنف و التماطل عن الوفاء باستحقاقات مسار السلام كماهو محدد في "خارطة الطريق" و مقبول نظريا لدى الجميع". و ذكر الرئيس بوتفليقة بان مبادرة السلام التي تبنتها قمة بيروت و كانت قائمة على المبدأ العالمي الارض مقابل السلام و نصت على "الانسحاب الكامل لاسرائيل من كافة الاراضي الفلسطينية و العربية المحتلة بعد الرابع من يونيو 1967 مقابل "سلم كامل" و "خارطة الطريق" التي زكاها المجتمع الدولي "تاخذ الموقف العربي هذا بعين الاعتبار و تكرس فكرة وجود دولة فلسطينية و أخرى اسرائيلية تتعايشان تعايشا سلميا".

    وشدد الرئيس بوتفليقة على انه "من الاهمية بمكان ان يتم اليوم التأكيد بكل قوة على خيار السلام الاستراتيجي للعالم العربي و دعمه باحداث إلية سياسية عالية المستوى للتنفيذ و الاتصال و المتابعة و التقييم قصد ترقيته و تجسيده في أقرب الآجال".
    الملفات المرفقة

  • #2
    في بيان نشر على موقع إلكتروني

    "أبو مصعب الجزائري" يهاجم القمة العربية ويدعو للإطاحة بالحكام


    في مناسبة افتتاح القمة العربية الثلاثاء 22-3-2005م دعا بيان أصدرته "الجماعة السلفية للدعوة والقتال" في الجزائر الشعوب إلى البراءة من الأنظمة العربية –التي وصفها بالمرتدة- متهما حكامها بالانحياز إلى الصليبيين والتبعية للأمريكيين وطالب الشعوب بتصعيد "العمليات الجهادية" لإسقاط تلك الأنظمة.

    وحذر البيان المنسوب إلى أمير الجماعة القائد "أبو مصعب عبد الودود" -ونشر على موقع على الإنترنت- الحكام العرب من أن "الأمة المستضعفة رغم جراحاتها وآلامها تزحف بخطى ثابتة لتقتص منكم وتثأر لدماء أبنائها المجاهدين التي قدمتموها قرابين لأمريكا"، وطالب الشعوب المسلمة إلى "الانتقال من حالة التفاعل السلبي إلى التفاعل الإيجابي، وذلك بأن يحولوا اليأس والغضب والإحباط –من الحكام- إلى أعمال جهادية تثخن في الأعداء وتخلص الأمة وأجيالها القادمة من الاستبداد والاستعباد".

    كما طالب البيان الشعوب الإسلامية إلى الالتفاف حول "أمراء الجهاد" و"العلماء الصادقون العاملون" معتبرا أن "هؤلاء هم وحدهم الذين تعلق بهم الآمال والطموحات لقيادة الأمة"، ووجه تحية إلى الملا عمر زعيم حركة طالبان وأسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة وأيمن الظواهري –الرجل الثاني في التنظيم- وإلى أبي مصعب الزرقاوي قائد جماعة التوحيد والجهاد في العراق المرتبطة بتنظيم القاعدة.

    ويقود أبو مصعب عبد الودود جناحا من تنظيم "الجماعة السلفية للدعوة والقتال" رفض إلقاء السلاح والاستجابة للدعوة التي وجهها الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة للاستفادة من "عفو شامل" أعلنه مقابل إلقاء سلاحها، ويقاتل هؤلاء الجيش الجزائري من أجل إقامة دولة على غرار نظام "طالبان".

    ولكن العدد الأكبر من أعضاء التنظيم استفادوا من قانون "العفو الشامل" الذي أعلنه بوتفليقة وألقوا سلاحهم وعادوا إلى الحياة المدنية، وتقول المعلومات إن التنظيم الذي كان مشهورا بجز أعناق ضحاياه انخفض عدده من 25 ألفا عام 1999م إلى نحو 400 في الوقت الحالي.
    الملفات المرفقة

    تعليق


    • #3
      حذر من إسقاط النظام السوري
      ..


      ألقى الزعيم الليبي معمر القذافي كلمة أشاد فيها بدور الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى للدور الكبير الذي يقوم بها في تفعيل عملها.


      وأكد أن المشاركة الدولية الواسعة في القمة يثبت أن العرب ليسوا منغلقين بل حولوا منبر القمة إلى منبر لتبادل الآراء، معبرا في المقابل أن تسمح المؤتمرات الأوروبية والإقليمية الأخرى بسماع الصوت العربي.

      وأكد أن هناك تحديات كبيرة في كافة المجالات تواجه المجتمع الدولي بأسره الذي يجب أن يعمل بوصفه ككتلة واحدة لمواجهتها لأن من الصعوبة التعامل معها على أساس إقليمي، مشيرا إلى أن المعطيات الوطنية بدأت تتلاشى ليحل محلها تكتلات دولية واسعة تذوب فيه هذه المعطيات.


      وعبر عن قلقه لمستقبل العرب لاسيما في آسيا في ظل التطورات على المستوى الدولي، مؤكدا أنه لهذا السبب اقترح قيام اتحاد عربي أفريقي للخروج من هذه المعضلة ووصفه بأنه شاطئ النجاة لهم.


      وطالب بتسمية الجماعات التي تقوم بما سماه الإرهاب بأسمائها سواء أن كانت إسلامية أو غيرها، مشددا على ضرورة تمييز هذه الجماعات عن فصائل المقاومة في فلسطين والتي يجب الإقرار بشرعية كفاحها ضد الاحتلال الإسرائيلي. ووصف الفلسطينيين بأنهم تعاملوا مع قضيتهم بما اعتبره غباء لأنهم لم يقيموا دولتهم في أراض كانت خاضعة لهم عام 1948.

      ورأى أن الحل الوحيد للقضية الفلسطينية وتجنب إراقة المزيد من الدماء هي بقيام دولة واحدة بين إسرائيل وفلسطين بسبب التداخل الديمغرافي بينهما، كما طالب بعودة جميع اللاجئين الفلسطينيين إلى أرضهم بوصفه الحل الوحيد لمشكلتهم.

      تعليق


      • #4
        24 مارس 2005م، 14 صفر 1426 هـ

        إعلان الجزائر يعيد تفعيل المبادرة السعودية للسلام



        تغلب القادة العرب في ختام قمتهم التي انعقدت في الجزائر على خلاف نشب بشأن اقتراح الرئيس الفلسطيني محمود عباس تشكيل ترويكا لتفعيل المبادرة العربية للسلام التي أقرتها قمة بيروت عام 2002.

        وقد وافقت القمة العربية على الاقتراح، ولكن الزعماء العرب اختلفوا بشأن عضوية اللجنة وقرروا أخيرا إحالة قرار التشكيل إلى رئاسة القمة.

        وقبيل تلاوة البيان الختامي من قبل الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى اقترح الرئيس السوري بشار الأسد توسيع اللجنة، لكن نظيره المصري حسني مبارك تحفظ على الاقتراح معتبرا أن "ممثلي اللجنة الثلاثية بغياب سوريا ولبنان يكونون أقوى في دفاعهم عن القضايا العربية ومن دون حرج".

        ودافع وزير الخارجية اللبناني محمود حمود عن الاقتراح السوري، لكن أمر البت فيه ترك إلى رئيس القمة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة استجابة إلى دعوات رؤساء دول ورؤساء وفود أخرى.

        وفي أول رد فعل خارجي على قرارات القمة، أعلن آدم إيرلي مساعد المتحدث باسم الخارجية الأميركية أن القمة لم تنتهز فرصة جيدة للتأكيد مجددا على تمسك قادتها بما أسماه الإصلاحات الديمقراطية.

        إصلاح الجامعة

        وأكد إعلان الجزائر مواصلة الجهود لتطوير الجامعة العربية وتفعيل آلياتها لمواكبة المستجدات العالمية ومعالجة وضعها المالي.

        وثمن الإعلان خطوات الإصلاحات العربية المتمثلة بإنشاء برلمان عربي ومواصلة عملية التحديث والتطوير وترسيخ القيم الديمقراطية.

        وفي الملف العراقي أكد القادة مجددا احترام وحدة وسيادة العراق واستقلاله وعدم التدخل في شؤونه الداخلية. وفيما يخص سوريا أعرب القادة العرب عن رفضهم للعقوبات الأميركية الأحادية الجانب على دمشق.

        أما في الشأن اللبناني فقد أكد القادة مساندتهم للبنان في حقه السيادي بممارسة خياراته السياسية ضمن الأصول والمؤسسات الدستورية ودعم قراراته الحرة في إقامة وتعزيز علاقاته مع سائر الدول العربية، آخذا في الاعتبار العلاقات التاريخية والخاصة بين لبنان وسوريا.

        كما أكد إعلان الجزائر دعمه للسودان ومساندة الجهود الرامية إلى إحلال السلام في دارفور وحل القضية سلميا، مع التأكيد على حفظ سيادته بعيدا عن الضغوط الخارجية. وأشاد القادة بالتطورات السياسية الإيجابية في الصومال وأقروا دعما ماليا عاجلا له.

        كما أكد إعلان الجزائر إدانة الإرهاب بكل أشكاله ودعا إلى مؤتمر دولي لتعريفه، مشددا على ضرورة التفريق بين الإرهاب والإسلام.

        حماس تنتقد

        وفي أول تعليق فلسطيني على تفعيل مبادرة السلام اعتبرت حركتا المقاومة الإسلامية (حماس) والجهاد الإسلامي المبادرة بأنها تمثل مكافأة مجانية للاحتلال الإسرائيلي وخيبة جديدة للفلسطينيين.

        وقال الناطق باسم حماس سامي أبو زهري إن نتائج القمة العربية تعكس حال التراجع والعجز الكبير الذي أصيبت به مؤسسة الجامعة العربية.

        من جانبه اعتبر نافذ عزام القيادي في الجهاد الإسلامي أن من غير المجدي الاستمرار في الحديث عن مبادرات سلام عربية في ظل استهتار إسرائيل بها ورفضها والتمادي في العدوان على الشعب الفلسطيني، واصفا نتائج القمة بأنها مخيبة لآمال الفلسطينيين والعرب والمسلمين.

        خطاب القذافي

        وكانت الجلسة العلنية الثانية للقمة ظهر الأربعاء اقتصرت على كلمتي الزعيم الليبي معمر القذافي والأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان. وارتجل القذافي كلمة مطولة أمام القمة كرر فيها دعوته إلى قيام دولة واحدة تضم فلسطين وإسرائيل.

        وأوضح أن هذا الحل يمكن التوصل إليه على يد الجيل الجديد من الفلسطينيين والإسرائيليين، واصفا الفلسطينيين بأنهم تعاملوا مع قضيتهم بما اعتبره غباء لأنهم لم يقيموا دولتهم في أراض كانت خاضعة لهم عام 1948.

        وأشار القذافي إلى الإرهاب معتبرا أن سببه ليس الفقر في العالم الإسلامي أو غياب الديمقراطية وإنما الغبن والشعور بالظلم، محذرا من أن الظلم "يولد بن لادن آخر".

        وقبل القذافي ألقى كوفي أنان كلمة أكد فيها أنه حصل على تعهد من الرئيس السوري بشار الأسد بالانسحاب الكامل من لبنان.
        الملفات المرفقة

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
        استجابة 1
        11 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
        ردود 2
        13 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X