إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عندما ننصح احدا يدل على انه على غير بينه !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عندما ننصح احدا يدل على انه على غير بينه !!

    اورد الكليني في الكافي الجزء الاول

    باب ماامر النبي صلى الله عليه واله بالنصيحه لائئمه المسلمين...


    علي بن إبراهيم، عن أبيه، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد جميعا، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن بريد بن معاوية، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ما نظر الله عزوجل إلى ولي له يجهد نفسه بالطاعة لامامه و النصيحة إلا كان معنا في الرفيق الاعلى


    قد يقول قائل ليس القصد الائمه الاثنى عشر نقول له


    اورد الكليني في نفس الباب حديثا


    ويحك وأي شئ يقولون؟ فقلت: يقولون: إن علي بن أبي طالب عليه السلام والله الامام الذي وجب علينا نصيحته، ولزوم جماعتهم: أهل بيته، قال: فأخذ الكتاب فخرقه ثم: قال لا تخبر بها أحدا


    فهل فعلا الامام يحتاج الى النصيحه وهو معصوم عن الخطأ

  • #2
    عدة من أصحابنا، عن أحمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبان بن عثمان، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله خطب الناس في مسجد الخيف فقال: نضر الله عبدا سمع مقالتي فوعاها وحفظها وبلغها من لم يسمعها، فرب حامل فقه غير فقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم(1): إخلاص العمل لله، والنصحية لائمة المسلمين(2)، واللزم لجماعتهم، فإن دعوتهم محيطة من ورائهم، المسلمون إخوة تتكافى دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم.

    1) لا يغل من الغلول او الاغلال اى لا يخون ويحتمل ان يكون من الغل بمعنى الحقد و الشحناء اى لا يدخله حقد يزيله عن الحق ؛(في).


    (2) يعنى اوصياء ه الاثنى عشر المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين، والنصح والنصيحة بمعنى ارادة الخير ويقال بالفارسية (خير خواهى) وهو خلاف الغش.



    الوهابي إلي بعده

    تعليق


    • #3
      محب ابن معين لماذا لم تأت بسند الرواية الثانية و السند هكذا

      محمد بن الحسن، عن بعض أصحابنا، عن على بن الحكم، عن الحكم ابن مسكين، عن رجل من قريش من أهل مكة

      فانظر الى كلمة بعض اصحابناو كلمة عن رجل من اهل مكةحتى تعرف ان الرواية ضعيفة سندا اشد الضعف مع ان ما تحتويه هو كلام الراوي و ليس كلام الامام حتى يكون حجة على الشيعة

      ثم اقرأ هذا الحديث عن صحيح مسلم رقم الحديث 82

      ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عباد المكي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏قال قلت ‏ ‏لسهيل ‏ ‏إن ‏ ‏عمرا ‏ ‏حدثنا عن ‏ ‏القعقاع ‏ ‏عن ‏ ‏أبيك ‏ ‏قال ورجوت أن يسقط عني رجلا قال فقال سمعته من الذي سمعه منه أبي كان صديقا له ‏ ‏بالشام ‏ ‏ثم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سهيل ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يزيد ‏ ‏عن ‏ ‏تميم الداري ‏
      ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏الدين النصيحة قلنا لمن قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم

      و قل هل عندما نصح احدلله او لرسوله صلى الله عليه واله وسلم يدل على ان الله و رسوله صلى الله عليه واله وسلم على غير بينه
      التعديل الأخير تم بواسطة السيد محسن; الساعة 23-03-2005, 03:49 PM.

      تعليق


      • #4
        اما قولك ان الروايه ساقطه فاانت مخطأ جدا جدا جدا


        فلست انت من تطعن في سند الكافي


        فلن اتطرق لسنده لكن اريد ان اعقب على كلامه ان هناك راوي مجهول او ضعيف او مااشبهه ذلك


        فقد قال الخوئي في قوله في معجم الرجال ص 67 ( وأما الرواية عن ضعيف أو ضعيفين أو أكثر في موارد خاصة فهذا لايكون قدحا . ولايوجد في الرواة من لم
        يرو عن ضعيف أو مجهول أو مهمل ، إلا نادرا )


        الا نادرا ياسيدي


        وقولك هل نصيحتنا لله ورسوله يدل على انهم ليسوا على بينه


        انظر للحديث اعلاه ان هناك نصحا لكتابه


        هل سبق لك ان نصحت كتابا؟؟

        ثم نحن نؤل الحديث هاهنا لوجود قرينه وهي ان الكتاب لا ينصح


        لكن علام تؤل النصح لعلي على في الحديث نفسه


        اولته بجهلك عندما قلت هذا كلام الراوي والراوي ليس حجه


        قلت ولم ليس حجه بل حجه حجه حجه


        والدليل ان النصح كان لعلي منه ولم يكن للناس عن علي


        هل فهمت ام اعيد؟؟

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
          (2) يعنى اوصياء ه الاثنى عشر المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين، والنصح والنصيحة بمعنى ارادة الخير ويقال بالفارسية (خير خواهى) وهو خلاف الغش.
          نحن متأولة يا محب إبن معين و لا نأخذ بظاهر النصوص مثل الحشوية

          أحسنت احمد اشكناني . . .

          تعليق


          • #6
            يقٌال بالفارسيه


            اها لم افهم ذلك


            اذا لا الومك

            تعليق


            • #7
              وهل كان الرسول على غير بينه عندما استشار سلمان المحمدي ؟؟؟؟؟؟؟؟

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين من الرجس والزلل.



                يا محب ابن معين مادخل كلام السيد الخوئي(رضوان الله عليه) في صحة الرواية ، الرواية ساقطة لمجاهيل فيها.

                اعلم إنك لم تفهم قصد السيد الخوئي(رضوان الله عليه) ، أو إنك تنقل فقط ولا تقرأ.

                السيد الخوئي(رضوان الله عليه) لا يقول بأن الرواية إذا اشتملت على ضعيف او ضعيفين لا يقدح فيها ، بل كان يقصد الراوي اذا روى عن بعض الضعفاء لا يعد قدحا في هذا الراوي.


                المشاركة الأصلية بواسطة طالب الثار
                وهل كان الرسول على غير بينه عندما استشار سلمان المحمدي ؟؟؟؟؟؟؟؟



                اللهم صل على محمد وآل محمد

                تعليق


                • #9
                  هذا جوابنا على ما قاله المحب

                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد محسن
                  محب ابن معين لماذا لم تأت بسند الرواية الثانية و السند هكذا

                  محمد بن الحسن، عن بعض أصحابنا، عن على بن الحكم، عن الحكم ابن مسكين، عن رجل من قريش من أهل مكة

                  فانظر الى كلمة بعض اصحابناو كلمة عن رجل من اهل مكةحتى تعرف ان الرواية ضعيفة سندا اشد الضعف مع ان ما تحتويه هو كلام الراوي و ليس كلام الامام حتى يكون حجة على الشيعة

                  ثم اقرأ هذا الحديث عن صحيح مسلم رقم الحديث 82

                  ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عباد المكي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏قال قلت ‏ ‏لسهيل ‏ ‏إن ‏ ‏عمرا ‏ ‏حدثنا عن ‏ ‏القعقاع ‏ ‏عن ‏ ‏أبيك ‏ ‏قال ورجوت أن يسقط عني رجلا قال فقال سمعته من الذي سمعه منه أبي كان صديقا له ‏ ‏بالشام ‏ ‏ثم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سهيل ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يزيد ‏ ‏عن ‏ ‏تميم الداري ‏
                  ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏الدين النصيحة قلنا لمن قال لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم

                  و قل هل عندما نصح احدلله او لرسوله صلى الله عليه واله وسلم يدل على ان الله و رسوله صلى الله عليه واله وسلم على غير بينه
                  و لكنه رد علينا و كتب ما تضحك به الثكلى


                  المشاركة الأصلية بواسطة محب ابن معين
                  اما قولك ان الروايه ساقطه فاانت مخطأ جدا جدا جدا


                  فلست انت من تطعن في سند الكافي


                  فلن اتطرق لسنده لكن اريد ان اعقب على كلامه ان هناك راوي مجهول او ضعيف او مااشبهه ذلك


                  فقد قال الخوئي في قوله في معجم الرجال ص 67 ( وأما الرواية عن ضعيف أو ضعيفين أو أكثر في موارد خاصة فهذا لايكون قدحا . ولايوجد في الرواة من لم
                  يرو عن ضعيف أو مجهول أو مهمل ، إلا نادرا )


                  الا نادرا ياسيدي


                  وقولك هل نصيحتنا لله ورسوله يدل على انهم ليسوا على بينه


                  انظر للحديث اعلاه ان هناك نصحا لكتابه


                  هل سبق لك ان نصحت كتابا؟؟

                  ثم نحن نؤل الحديث هاهنا لوجود قرينه وهي ان الكتاب لا ينصح


                  لكن علام تؤل النصح لعلي على في الحديث نفسه


                  اولته بجهلك عندما قلت هذا كلام الراوي والراوي ليس حجه


                  قلت ولم ليس حجه بل حجه حجه حجه


                  والدليل ان النصح كان لعلي منه ولم يكن للناس عن علي


                  هل فهمت ام اعيد؟؟
                  و لله در الاخ الصادقى حيث كتب فى جوابه : ((يا محب ابن معين مادخل كلام السيد الخوئي(رضوان الله عليه) في صحة الرواية ، الرواية ساقطة لمجاهيل فيها.

                  اعلم إنك لم تفهم قصد السيد الخوئي(رضوان الله عليه) ، أو إنك تنقل فقط ولا تقرأ.

                  السيد الخوئي(رضوان الله عليه) لا يقول بأن الرواية إذا اشتملت على ضعيف او ضعيفين لا يقدح فيها ، بل كان يقصد الراوي اذا روى عن بعض الضعفاء لا يعد قدحا في هذا الراوي.))

                  و هذا يعنى ان المحب لم يفهم العربية
                  اضف الى ذلك ان اشكاله علينا بانه ((هل سبق لك ان نصحت كتابا؟؟)) الظاهر هو جوابنا عن اشكاله فللنصيحة انواع و اقسام و ان النووى قال فى شرحه على الحديث ما هذا لفظه :

                  ‏وأما شرح هذا الحديث فقال الإمام أبو سليمان الخطابي رحمه الله : النصيحة كلمة جامعة معناها حيازة الحظ للمنصوح له . قال : ويقال : هو من وجيز الأسماء , ومختصر الكلام , وليس في كلام العرب كلمة مفردة يستوفى بها العبارة عن معنى هذه الكلمة . كما قالوا في الفلاح ليس في كلام العرب كلمة أجمع لخير الدنيا والآخرة منه . قال : وقيل : النصيحة مأخوذة من نصح الرجل ثوبه إذا خاطه . فشبهوا فعل الناصح فيما يتحراه من صلاح المنصوح له بما يسده من خلل الثوب . قال : وقيل : إنها مأخوذة من نصحت العسل إذا صفيته من الشمع , شبهوا تخليص القول من الغش بتخليص العسل من الخلط . قال : ومعنى الحديث : عماد الدين وقوامه النصيحة . كقوله : الحج عرفة أي عماده ومعظمه عرفة . وأما تفسير النصيحة وأنواعها فقد ذكر الخطابي وغيره من العلماء فيها كلاما نفيسا أنا أضم بعضه إلى بعض مختصرا . قالوا : أما النصيحة لله تعالى فمعناها منصرف إلى الإيمان به , ونفي الشريك عنه , وترك الإلحاد في صفاته ووصفه بصفات الكمال والجلال كلها , وتنزيهه سبحانه وتعالى من جميع النقائص , والقيام بطاعته , واجتناب معصيته , والحب فيه , والبغض فيه , وموالاة من أطاعه , ومعاداة من عصاه , وجهاد من كفر به , والاعتراف بنعمته , وشكره عليها , والإخلاص في جميع الأمور , والدعاء إلى جميع الأوصاف المذكورة , والحث عليها , والتلطف في جمع الناس , أو من أمكن منهم عليها . قال الخطابي رحمه الله : وحقيقة هذه الإضافة راجعة إلى العبد في نصحه نفسه , فالله تعالى غني عن نصح الناصح . وأما النصيحة لكتابه سبحانه وتعالى فالإيمان بأنه كلام الله تعالى وتنزيله , لا يشبهه شيء من كلام الخلق , ولا يقدر على مثله أحد من الخلق , ثم تعظيمه وتلاوته حق تلاوته , وتحسينها والخشوع عندها , وإقامة حروفه في التلاوة , والذب عنه لتأويل المحرفين وتعرض الطاعنين , والتصديق بما فيه , والوقوف مع أحكامه , وتفهم علومه وأمثاله , والاعتبار بمواعظه , والتفكر في عجائبه , والعمل بمحكمه , والتسليم لمتشابهه , والبحث عن عمومه وخصوصه وناسخه ومنسوخه , ونشر علومه , والدعاء إليه وإلى ما ذكرنا من نصيحته . ‏
                  ‏وأما النصيحة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فتصديقه على الرسالة , والإيمان بجميع ما جاء به , وطاعته في أمره ونهيه , ونصرته حيا وميتا , ومعاداة من عاداه , وموالاة من والاه , وإعظام حقه , وتوقيره , وإحياء طريقته وسنته , وبث دعوته , ونشر شريعته , ونفي التهمة عنها , واستثارة علومها , والتفقه في معانيها , والدعاء إليها , والتلطف في تعلمها وتعليمها , وإعظامها , وإجلالها , والتأدب عند قراءتها , والإمساك عن الكلام فيها بغير علم , وإجلال أهلها لانتسابهم إليها , والتخلق بأخلاقه , والتأدب بآدابه , ومحبة أهل بيته وأصحابه , ومجانبة من ابتدع في سنته , أو تعرض لأحد من أصحابه , ونحو ذلك . ‏
                  ‏وأما النصيحة لأئمة المسلمين فمعاونتهم على الحق , وطاعتهم فيه , وأمرهم به , وتنبيههم وتذكيرهم برفق ولطف , وإعلامهم بما غفلوا عنه ولم يبلغهم من حقوق المسلمين , وترك الخروج عليهم , وتألف قلوب الناس لطاعتهم . قال الخطابي رحمه الله : ومن النصيحة لهم الصلاة خلفهم , والجهاد معهم , وأداء الصدقات إليهم , وترك الخروج بالسيف عليهم إذا ظهر منهم حيف أو سوء عشرة , وأن لا يغروا بالثناء الكاذب عليهم , وأن يدعى لهم بالصلاح . وهذا كله على أن المراد بأئمة المسلمين الخلفاء وغيرهم ممن يقوم بأمور المسلمين من أصحاب الولايات . وهذا هو المشهور . وحكاه أيضا الخطابي . ثم قال : وقد يتأول ذلك على الأئمة الذين هم علماء الدين , وأن من نصيحتهم قبول ما رووه , وتقليدهم في الأحكام , وإحسان الظن بهم . ‏
                  ‏وأما نصيحة عامة المسلمين وهم من عدا ولاة الأمر فإرشادهم لمصالحهم في آخرتهم ودنياهم , وكف الأذى عنهم فيعلمهم ما يجهلونه من دينهم , ويعينهم عليه بالقول والفعل , وستر عوراتهم , وسد خلاتهم , ودفع المضار عنهم , وجلب المنافع لهم , وأمرهم بالمعروف , ونهيهم عن المنكر برفق وإخلاص , والشفقة عليهم , وتوقير كبيرهم , ورحمة صغيرهم , وتخولهم بالموعظة الحسنة , وترك غشهم وحسدهم , وأن يحب لهم ما يحب لنفسه من الخير , ويكره لهم ما يكره لنفسه من المكروه , والذب عن أموالهم وأعراضهم , وغير ذلك من أحوالهم بالقول والفعل , وحثهم على التخلق بجميع ما ذكرناه من أنواع النصيحة , وتنشيط همهم إلى الطاعات . وقد كان في السلف رضي الله عنهم من تبلغ به النصيحة إلى الإضرار بدنياه . والله أعلم .

                  و حيث ان الائمة عليهم السلام عندنا معصومين فالنصيحة لهم كالنصيحة للنبى صلى الله عليه واله وسلم

                  و قال السندى فى شرحه على سنن ابن ماجة هكذا

                  ‏أي إرادة الخير ولو للأئمة وفيه أن إرادة النصح للأئمة يكفي في إرادته لكل أحد لأن فساد الرعايا يتعدى آثاره إليهم ويؤخذ من هذا أن رئيس الأئمة النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فنصحه مطلوب بهذا الحديث أولا ونصحه يتضمن النصح لتمام أمته صلى الله تعالى عليه وسلم .

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

                    الحديث الذي أوردته كما تفضل به الموالون الكرام لا يدل على المعنى الذي فهمته أنت
                    وإنما أصل معنى النصح هو: الخلوص
                    فالنصيحة لله الإخلاص له والتوحيد
                    وهو الموافق للنصيحة لكتاب الله وهو التصديق به
                    والنصيحة لرسول الله صلى الله عليه وآله وهو التسليم له
                    والنصيحة للأئمة عليهم السلام وهو اتباعهم
                    والنصيحة لعامة الناس وهو ارشادهم

                    لذا نقول للعسل الخالص ناصح
                    والنصح ضده الغش فتعرف المعاني باضدادها
                    ألا رب من تغتشه لك ناصح ومنتصح باد عليك غوائله!

                    إن لِفهم اللغة العربية لَإدراكٌ لما نحن عليه من موالاة لمحمد وآل محمد صلوات الله عليهم

                    والسلام على من اتبع الهدى

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X