عبد الرزاق ومحب ابن معين
هذا الرد على تساؤلاتكم من فم علمائكم:
فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 3 ص 60 :
2705 ( أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب ) فإن المصطفى صلى الله عليه وسلم المدينة الجامعة لمعاني الديانات كلها أو لا بد للمدينة من باب فأخبر أن بابها هو علي كرم الله وجهه فمن أخذ طريقه دخل المدينة ومن أخطأه أخطأ طريق الهدى وقد شهد له بالأعلمية الموافق والمخالف والمعادي والمحالف
اعتقد يا محب ابن معين هذا الرد على سؤالك الذي طرحته في الخير واكاد اجزم انه بمثابة الحجر في فمك
واليك الحجر الثاني:
فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 3 ص 61 :
وأخرج الحافظ عبد الملك بن سليمان قال : ذكر لعطاء أكان أحد من الصحب أفقه من علي قال لا والله . قال الحرالي : قد علم الأولون والآخرون أن فهم كتاب الله منحصر إلى علم علي ومن جهل ذلك فقد ضل عن الباب الذي من ورائه يرفع الله عنه القلوب الحجاب
اعتقد ان هذه اقوى ما سابقها هههههههههه
وهذا رد لعبد الرزاق المدلس الكذاب الذي لايعرف قاعدة تصحيح المتقدم والمتأخر:
فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 3 ص 61 :
جمع أئمة منهم الحافظ العلائي فقال : من حكم بوضعه فقد أخطأ والصواب أنه حسن باعتبار طرقه لا صحيح ولا ضعيف وليس هو من الألفاظ المنكرة الذي تأباها العقول بل هو كخبر أرأف أمتي بأمتي أبو بكر وقال الزركشي : الحديث ينتهي إلى درجة الحسن المحتج به ولا يكون ضعيفا فضلا عن كونه موضوعا وفي لسان الميزان هذا الحديث له طرق كثيرة في المستدرك أقل أحواها أن يكون للحديث أصل فلا ينبغي إطلاق القول عليه بالوضع اه ورواه الخطيب في التاريخ باللفظ المزبور من حديث ابن معاوية عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس ثم قال : قال القاسم : سألت ابن معين عنه فقال : هو صحيح . قال الخطيب : قلت أراد أنه صحيح من حديث أبي معاوية وليس بباطل إذ رواه غير واحد عنه وأفتى بحسنه ابن حجر وتبعه البخاري فقال : هو حديث حسن .
هذا الرد على تساؤلاتكم من فم علمائكم:
فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 3 ص 60 :
2705 ( أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد العلم فليأت الباب ) فإن المصطفى صلى الله عليه وسلم المدينة الجامعة لمعاني الديانات كلها أو لا بد للمدينة من باب فأخبر أن بابها هو علي كرم الله وجهه فمن أخذ طريقه دخل المدينة ومن أخطأه أخطأ طريق الهدى وقد شهد له بالأعلمية الموافق والمخالف والمعادي والمحالف
اعتقد يا محب ابن معين هذا الرد على سؤالك الذي طرحته في الخير واكاد اجزم انه بمثابة الحجر في فمك
واليك الحجر الثاني:
فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 3 ص 61 :
وأخرج الحافظ عبد الملك بن سليمان قال : ذكر لعطاء أكان أحد من الصحب أفقه من علي قال لا والله . قال الحرالي : قد علم الأولون والآخرون أن فهم كتاب الله منحصر إلى علم علي ومن جهل ذلك فقد ضل عن الباب الذي من ورائه يرفع الله عنه القلوب الحجاب
اعتقد ان هذه اقوى ما سابقها هههههههههه
وهذا رد لعبد الرزاق المدلس الكذاب الذي لايعرف قاعدة تصحيح المتقدم والمتأخر:
فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 3 ص 61 :
جمع أئمة منهم الحافظ العلائي فقال : من حكم بوضعه فقد أخطأ والصواب أنه حسن باعتبار طرقه لا صحيح ولا ضعيف وليس هو من الألفاظ المنكرة الذي تأباها العقول بل هو كخبر أرأف أمتي بأمتي أبو بكر وقال الزركشي : الحديث ينتهي إلى درجة الحسن المحتج به ولا يكون ضعيفا فضلا عن كونه موضوعا وفي لسان الميزان هذا الحديث له طرق كثيرة في المستدرك أقل أحواها أن يكون للحديث أصل فلا ينبغي إطلاق القول عليه بالوضع اه ورواه الخطيب في التاريخ باللفظ المزبور من حديث ابن معاوية عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس ثم قال : قال القاسم : سألت ابن معين عنه فقال : هو صحيح . قال الخطيب : قلت أراد أنه صحيح من حديث أبي معاوية وليس بباطل إذ رواه غير واحد عنه وأفتى بحسنه ابن حجر وتبعه البخاري فقال : هو حديث حسن .
تعليق