شابين من عواامية القطيف يتم اعتقالهما والزج بهما في التوقيف ومنعهما حتى من ابسط حقوقهما الانسانية وهي زيارة اهلهما
هل ما قاما به يصنف في خانة الاعمال الارهابية
سؤال يوجه للاخوة في الحوار الوطني

الشاب خالد المناسف «يمين»، والشاب جعفر المناسف «يسار»
لم يدر بخلد الشاب جعفر محمد المناسف (30 سنة) وهو برفقة ابن أخته الشاب خالد عبد الغني المناسف(23 سنة) وهما يهمان بتعليق اعلان حائطي على جدار المدرسة الثانوية الأولى للبنات بالعوامية، أن الأمر سينتهي بهما الى أن يقبعا في قسم التوقيف لدى البحث الجنائي بشرطة محافظة القطيف.
وفي التفاصيل أن الشابين المناسف كانا ظهر الإثنين الماضي 11 صفر 1426هـ الموافق 21 مارس 2005م بصدد تعليق «قطعة قماشية» تحتوي اعلاناً عن اقامة احدى الفعاليات الاجتماعية المصاحبة لذكرى أربعينية الإمام الحسين الواقعة في العشرين من صفر من كل عام، حتى فوجئا بدورية أمنية تابعة للشرطة تلقي عليهما القبض دونما أسباب واضحة، لتحيلهما بعدها فوراً على شرطة محافظة القطيف التي باشرت توقيفهما منذ ذلك الحين.
هذا وقد مُنعت عائلة المعتقلين صباح أمس الثلاثاء -وبأمر رسمي- من الاتصال بهما أو زيارتهما والاطمئنان على صحتهما، تحت دعوى أن ملف قضية الشابين قد حوّل على امارة المنطقة الشرقية بالدمام، وأنهما سيظلان رهن التوقيف حتى ساعة البت في أمرهما.
شبكة راصد
هل ما قاما به يصنف في خانة الاعمال الارهابية
سؤال يوجه للاخوة في الحوار الوطني

الشاب خالد المناسف «يمين»، والشاب جعفر المناسف «يسار»
لم يدر بخلد الشاب جعفر محمد المناسف (30 سنة) وهو برفقة ابن أخته الشاب خالد عبد الغني المناسف(23 سنة) وهما يهمان بتعليق اعلان حائطي على جدار المدرسة الثانوية الأولى للبنات بالعوامية، أن الأمر سينتهي بهما الى أن يقبعا في قسم التوقيف لدى البحث الجنائي بشرطة محافظة القطيف.
وفي التفاصيل أن الشابين المناسف كانا ظهر الإثنين الماضي 11 صفر 1426هـ الموافق 21 مارس 2005م بصدد تعليق «قطعة قماشية» تحتوي اعلاناً عن اقامة احدى الفعاليات الاجتماعية المصاحبة لذكرى أربعينية الإمام الحسين الواقعة في العشرين من صفر من كل عام، حتى فوجئا بدورية أمنية تابعة للشرطة تلقي عليهما القبض دونما أسباب واضحة، لتحيلهما بعدها فوراً على شرطة محافظة القطيف التي باشرت توقيفهما منذ ذلك الحين.
هذا وقد مُنعت عائلة المعتقلين صباح أمس الثلاثاء -وبأمر رسمي- من الاتصال بهما أو زيارتهما والاطمئنان على صحتهما، تحت دعوى أن ملف قضية الشابين قد حوّل على امارة المنطقة الشرقية بالدمام، وأنهما سيظلان رهن التوقيف حتى ساعة البت في أمرهما.
شبكة راصد
تعليق