هناك رواية تقول ان الرسول مات وهو راض عن جميع صحابته..
وانا هنا في مقام اثبات ان الرسول قد مات وهو غير راض عن بعض صحابته وبالاخص ابوبكر وعمر ..!!
فقط سوف يكون التركيز على اخر اسبوع في حياة الرسول لتعلمو ان الرسول قد مات وهو غير راض عن بعض الصحابة ..وكذلك ان الصحابه وبالاخص ابوبكر وعمر قد اغضبو الرسول وتزعمو الانقلاب على الخلافه في اخر اسبوع من حياة الرسول ولم يتركوه يموت كما يليق بمقام الرسول ..
الحادثة الاولى حدثت يوم الخميس ..اي قبل وفاة الرسول بخمسة ايام فقط..فقط خمسة ايام..!!
والحادثة مشهورة وهي رزية يوم الخميس ..عندما اجتمع الرسول بصحابته منهم ابوبكر وعمر والامام علي ..هؤلاء هم المشهورين الذين اجتمع بهم الرسول وقال لهم:ائتوني بكتاب اكتب لكم كتاب لن تضلوا بعده ..فقال عمر انه ليهجر ,او للتخفيف غلبه الوجع..عندها فقط كثر اللغط بسبب هذه الكلمه ..بعضهم يقول قربو الكتاب وبعضهم الاخر يتزعمهم عمر يقول لا تقربو..!
عندها قال الرسول :قومو عني ..او دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني اليه..
وهذه الحادثة حدثت فقط قبل خمسة ايام من حياة الرسول ..فقط خمسة ايام..!!
الحادثة الثانية:
قبل ثلاثة ايام فقط من حياة الرسول الكريم ..فقط ثلاثة ايام اي يوم السبت ..
امر الرسول بتسيير جبش اسامة في هذا اليوم وتعجيله ..وجعل تحت لوءه الكثير من الصحابة وفي مقدمتهم ابوبكر وعمر ..والرسول يقول :انفذو جيش اسامه ..ولكن الذي حدث هو ان الصحابة تباطؤا وتخلفو عن المسير وبالذات عمر وابوبكر لا لشئ وانما لشي في نفسيهما ..فما كان من الرسول إلا ان خرج يتهادى بين رجلين من شدة التعب او المرض وهو يأمرهم بالخروج والمسير حتى ان في بعض الروايات وصف بأنه قال في شدة:لعن الله من تخلف عن جيش اسامة..
هذه الحادثة حدثت فقط قبل ثلاثة ايام ويومين من حياة الرسول ..فقط ثلاثة ايام ..!!
من هنا يتبين ان موت الرسول كان ليس كما ينبغي لرسول ان يموت وهو راض..وانما مات وهو غير راض عن صحابته وبالاخص ابوبكر وعمر ..مات وهو آسف ومتألم من ردود فعل الصحابة المخالف لأوامره قبل خمسة ايام وثلاثة ايام فقط من حياته..وبالاخص ابوبكر وعمر اللذان قادا الموقف المخالف لاوامره والانقلاب على الخلافة في حياة الرسول قبل خمسة ايام وثلاثة ايام من حياته
اتمنى ان اكون قد وفقت بما كتبت ..ولكم تحياتي
وانا هنا في مقام اثبات ان الرسول قد مات وهو غير راض عن بعض صحابته وبالاخص ابوبكر وعمر ..!!
فقط سوف يكون التركيز على اخر اسبوع في حياة الرسول لتعلمو ان الرسول قد مات وهو غير راض عن بعض الصحابة ..وكذلك ان الصحابه وبالاخص ابوبكر وعمر قد اغضبو الرسول وتزعمو الانقلاب على الخلافه في اخر اسبوع من حياة الرسول ولم يتركوه يموت كما يليق بمقام الرسول ..
الحادثة الاولى حدثت يوم الخميس ..اي قبل وفاة الرسول بخمسة ايام فقط..فقط خمسة ايام..!!
والحادثة مشهورة وهي رزية يوم الخميس ..عندما اجتمع الرسول بصحابته منهم ابوبكر وعمر والامام علي ..هؤلاء هم المشهورين الذين اجتمع بهم الرسول وقال لهم:ائتوني بكتاب اكتب لكم كتاب لن تضلوا بعده ..فقال عمر انه ليهجر ,او للتخفيف غلبه الوجع..عندها فقط كثر اللغط بسبب هذه الكلمه ..بعضهم يقول قربو الكتاب وبعضهم الاخر يتزعمهم عمر يقول لا تقربو..!
عندها قال الرسول :قومو عني ..او دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني اليه..
وهذه الحادثة حدثت فقط قبل خمسة ايام من حياة الرسول ..فقط خمسة ايام..!!
الحادثة الثانية:
قبل ثلاثة ايام فقط من حياة الرسول الكريم ..فقط ثلاثة ايام اي يوم السبت ..
امر الرسول بتسيير جبش اسامة في هذا اليوم وتعجيله ..وجعل تحت لوءه الكثير من الصحابة وفي مقدمتهم ابوبكر وعمر ..والرسول يقول :انفذو جيش اسامه ..ولكن الذي حدث هو ان الصحابة تباطؤا وتخلفو عن المسير وبالذات عمر وابوبكر لا لشئ وانما لشي في نفسيهما ..فما كان من الرسول إلا ان خرج يتهادى بين رجلين من شدة التعب او المرض وهو يأمرهم بالخروج والمسير حتى ان في بعض الروايات وصف بأنه قال في شدة:لعن الله من تخلف عن جيش اسامة..
هذه الحادثة حدثت فقط قبل ثلاثة ايام ويومين من حياة الرسول ..فقط ثلاثة ايام ..!!
من هنا يتبين ان موت الرسول كان ليس كما ينبغي لرسول ان يموت وهو راض..وانما مات وهو غير راض عن صحابته وبالاخص ابوبكر وعمر ..مات وهو آسف ومتألم من ردود فعل الصحابة المخالف لأوامره قبل خمسة ايام وثلاثة ايام فقط من حياته..وبالاخص ابوبكر وعمر اللذان قادا الموقف المخالف لاوامره والانقلاب على الخلافة في حياة الرسول قبل خمسة ايام وثلاثة ايام من حياته
اتمنى ان اكون قد وفقت بما كتبت ..ولكم تحياتي
تعليق