الحديث الاول
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: (أبو بكر وعمر مني بمنزلة هارون من موسى).
أخرجه الخطيب في تاريخه
الحديث الثاني
عن عصمة أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: (لو كان بعدي نبي لكان عمر).
أخرجه الطبراني.
الحديث الثالث
عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : (لو كان الله باعثاً رسولاً بعدي، لبعث عمر بن الخطاب).
أخرجه الطبراني.
شدة ايمان عمر
ومن أكثر الأدلة على شدة إيمان عمر وثباته في حياته ومماته قول النبي صلى الله عليه وآله : “إذا وضع الرجل في قبره أتاه منكر و نكير، و هما ملكان فضان غليظان أسودان أزرقان ألوانهما كالليل الدامس أصواتهما كالرعد القاصف عيونهما كالشهب الثواقب أسنانهما كالرماح يسحبان بشعورهما على الأرض بيد كل واحد منهما مطرقة لو اجتمع الثقلان الجن و الإنس لم يقدروا على حملها يسألان الرجل عن ربه و عن نبيه و عن دينه". فقال عمر بن الخطاب: أيأتيانني و أنا ثابت كما أنا؟ قال نعم!! قال: فسأكفيكهما يا رسول الله، فقال صلى الله عليه و سلم: “و الذي بعثني بالحق نبيا لقد أخبرني جبريل أنهما يأتيانك فتقول أنت: و الله ربي فمن ربكما؟و محمد نبيي فمن نبيكما؟ و الإسلام ديني فما دينكما؟ فيقولان: واعجباه!! ما ندري نحن أرسلنا إليك. أم أنت أرسلت إلينا؟". أخرجه عبد الواحد بن محمد بن علي المقدسي في كتابه التبصير. ولا ننسى اقران الرسول الإيمان بمحبة عمر، فعن أنس أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: “من أحب عمر، عمر قلبه بالإيمان".
انا بانتظار الاجابه....
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: (أبو بكر وعمر مني بمنزلة هارون من موسى).
أخرجه الخطيب في تاريخه
الحديث الثاني
عن عصمة أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: (لو كان بعدي نبي لكان عمر).
أخرجه الطبراني.
الحديث الثالث
عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : (لو كان الله باعثاً رسولاً بعدي، لبعث عمر بن الخطاب).
أخرجه الطبراني.
شدة ايمان عمر
ومن أكثر الأدلة على شدة إيمان عمر وثباته في حياته ومماته قول النبي صلى الله عليه وآله : “إذا وضع الرجل في قبره أتاه منكر و نكير، و هما ملكان فضان غليظان أسودان أزرقان ألوانهما كالليل الدامس أصواتهما كالرعد القاصف عيونهما كالشهب الثواقب أسنانهما كالرماح يسحبان بشعورهما على الأرض بيد كل واحد منهما مطرقة لو اجتمع الثقلان الجن و الإنس لم يقدروا على حملها يسألان الرجل عن ربه و عن نبيه و عن دينه". فقال عمر بن الخطاب: أيأتيانني و أنا ثابت كما أنا؟ قال نعم!! قال: فسأكفيكهما يا رسول الله، فقال صلى الله عليه و سلم: “و الذي بعثني بالحق نبيا لقد أخبرني جبريل أنهما يأتيانك فتقول أنت: و الله ربي فمن ربكما؟و محمد نبيي فمن نبيكما؟ و الإسلام ديني فما دينكما؟ فيقولان: واعجباه!! ما ندري نحن أرسلنا إليك. أم أنت أرسلت إلينا؟". أخرجه عبد الواحد بن محمد بن علي المقدسي في كتابه التبصير. ولا ننسى اقران الرسول الإيمان بمحبة عمر، فعن أنس أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: “من أحب عمر، عمر قلبه بالإيمان".
انا بانتظار الاجابه....
تعليق