تويت
ان الزرقاوي قد تبين بعد اعتقال الكثير من الارهابيين وتبين بانهم ماجرين من قبل مخابرات بعض الدول وحسب المعطيات الموجوده ان الزرقاوي جالس في احدى الدول العربيه طبعا بالتعاون مع مخابراتها ويصرح من هناك وما هذه الجيوش بمختلف مسممياتها الا عملاء لمخابرات بعيده عن الاسلام اي ان الزرقاوي ماهو الا صنيعه المخابرات وامثاله مثله بن لادن وشاكلته
-
-
فلم السكوت إذا عن ما حل بأهالي الفلوجة ؟المشاركة الأصلية بواسطة waleeddk -
والله يامحب الرسول ماعرفناك لا إنت مع هذا ولاإنت مع هذاك وهذا هو النفاق بعينه
نفسي كنت أعرف شخصيتك وفي الحقيقة ماتمكنت من النفاق الذي يدور
ولاكن أقول كما قال الرسول(ص) ((شيبني المنافق))تعليق
-
إقرأ توقيعي جيدا لتعرف من أكون. فأنا أكره الظلم كما لا أقبل الذل والمهانة. وأقولها رافعا رأسي غير آبه بما يقوله من يبيع إخوته في العراق الحبيب.المشاركة الأصلية بواسطة معالج
وإن كنت تراني منافقا فأنت حر ياأخي.تعليق
-
والله ياأخي أمرك غير واضح
ولاكن إذا كنت فعلا تكره الظلم ولا أنت راضي بما يحصل في العراق من قتل الأبرياء
براك الله فيك وسامحني
ولاكن فيك شقلة محيرتني نفسي أعلم شنو هي أو شنو معناها
أنت تقول في توقيعك المسلم أخي وغيره إبن عمي
فمن ياترى هو إبن عمك غير المسلم؟؟تعليق
-
غير المسلم إبن عمي ويجب علي أن أعامله بالحسنى ما لم يؤذي إخوتي وديني.المشاركة الأصلية بواسطة معالجتعليق
-
بارك الله فيك تمام لحد الحين أنا معاك أحلى من العسل
الدين لاأحد يؤذيه لأن له رب يحميه كما رمى جيش أبرهه بحجارة من سجيل وكانت كلمة الله عزوجل هي العليا0
نشاهد الكثير ماحصل بالعراق من هدم المساجد والحسينيات وقتل الأبرياء وقتل العلماء الأشراف الأفاضل 0
فياترى أنت من أي جهة من هذه الجهات ؟؟
مع إننا حينما نتابع الأخبار أولاً بأول لم نجد كافراً تجرأ وقتل الأبرياء ولا هدم المساجد ولا الحسينيات 0
أنت مع من تكون ؟؟
أجبني بارك الله فيك!!!!!!!!!!!!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة معالج
أنا مع المستضعفين من الشعب العراقي.
أدين تدمير المساجد و دور العبادة . وقتل الأبرياء. إلا أنني مع تأديب الصليبيين ومن حالفهم في الهجوم على النجف الأشرف و أهالي الفلوجة. وخاصة مساجدها.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق