يقال في قصص التراث الشعبي من القصص الواقعية أن رجل كان يعمل في التجارة وكان كثير السفر يطول الى اشهر خارج البلاد بين تعب الطريق ومخاطر البحر .
كانت له زوجة واحساسه يقول له من انفاسها وحركاتهاأنها غير عفيفة .
ولكنه صبر { لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة }.
وللصبر حدود.
نفد الصبر .
لكنه متمسك بهدوئه كعادته .
وصل بيته المتواضع بعد عناء سفر طويل
دخل البيت وهو يذكر الله ويحمده وقلبه يحترق وكأنه يشم خيانة ولكنه لم يتكلم يتمتم بالتسبيح و يتعوذ بالله من الشيطان الرجيم .
لم تتحمل الزوجة طول سكوته .
تريد أن يحول تمتمته إلى حديث معها .
نظر إليها ببتسامة كعادته
وقطع الصمت بلهجته القروية
بنت عمي ويش احوالش واحوال أهل الديره
ويش احوال الجيران ...
ان شاء الله ما احتجتو شيء
ودي آخدش ويايي وما اخليش لوحدش بعد
لكن ويش اسوي
هذا حال عملنا ... الله كريم
احتارت الزوجة بماذا تبدأ
ولد عمي ولدت السنورة مالتنا له
وجابت اربعه اولاد حليوووووووووين
أني ليي فنين ولك افنين
واحد مفلات ابوه صاير عفر.
هذا لك
صار يتمتم الرجل بصوت خفي وكأنه يحمد الله أن زوجته لم تنجب لحد الآن "وفرحانه بهالسنانير الظاهر مفلاتش
واسترسلت الزوجه
أما الي اليي فسميتهم باسامي
واحد سميته : درى وما درى " تتحسس هل عرف زوجها حقيقة أمرها "
فرد الزوج : وأنا سميته درى وغيورا " يعني أنه علم بحقيقتها ولكنه يتظاهر بعدم المعرفة "
فردت : وأني سميت الثاني : حرمت ما أعودها .
قال الرجل وأنا سميته : حرم عليا قعودها " يعني محرم علي وجودها في البيت وطلقها لأنها لاتستحق الثقة والوفاء.
كانت له زوجة واحساسه يقول له من انفاسها وحركاتهاأنها غير عفيفة .
ولكنه صبر { لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة }.
وللصبر حدود.
نفد الصبر .
لكنه متمسك بهدوئه كعادته .
وصل بيته المتواضع بعد عناء سفر طويل
دخل البيت وهو يذكر الله ويحمده وقلبه يحترق وكأنه يشم خيانة ولكنه لم يتكلم يتمتم بالتسبيح و يتعوذ بالله من الشيطان الرجيم .
لم تتحمل الزوجة طول سكوته .
تريد أن يحول تمتمته إلى حديث معها .
نظر إليها ببتسامة كعادته
وقطع الصمت بلهجته القروية
بنت عمي ويش احوالش واحوال أهل الديره
ويش احوال الجيران ...
ان شاء الله ما احتجتو شيء
ودي آخدش ويايي وما اخليش لوحدش بعد
لكن ويش اسوي
هذا حال عملنا ... الله كريم
احتارت الزوجة بماذا تبدأ
ولد عمي ولدت السنورة مالتنا له

وجابت اربعه اولاد حليوووووووووين
أني ليي فنين ولك افنين
واحد مفلات ابوه صاير عفر.
هذا لك

صار يتمتم الرجل بصوت خفي وكأنه يحمد الله أن زوجته لم تنجب لحد الآن "وفرحانه بهالسنانير الظاهر مفلاتش

واسترسلت الزوجه
أما الي اليي فسميتهم باسامي
واحد سميته : درى وما درى " تتحسس هل عرف زوجها حقيقة أمرها "
فرد الزوج : وأنا سميته درى وغيورا " يعني أنه علم بحقيقتها ولكنه يتظاهر بعدم المعرفة "
فردت : وأني سميت الثاني : حرمت ما أعودها .
قال الرجل وأنا سميته : حرم عليا قعودها " يعني محرم علي وجودها في البيت وطلقها لأنها لاتستحق الثقة والوفاء.
تعليق