ممرضة مغربية تحاول إمامة المصلين في إيطاليا!
لها اون لاين
روما – وكالات :فتحت السابقة التي أحدثتها واقعة قيام امرأة في أمريكا بإمامة الناس في صلاة الجمعة باباً أمام بعض الناس لتمرير هذه الأفكار الجديدة والمستحدثة في بعض الدول الغربية، بحجة المساواة وغيرها!
حيث تسعى امرأة مغربية لأن تكون أول امرأة تؤم المصلين في إيطاليا، على الرغم من أنها تواجه معارضة قوية من قبل الجالية المسلمة هناك.
وذكرت إحدى الصحف الإيطالية أن نعيمة غوهاني (30 سنة) وهي تعمل ممرضة (!) في ضاحية توسكاف بالعاصمة روما، تقدمت بطلبها للإمامة في مسجد محلي بعد يومين من تولي الدكتورة الأمريكية ودود إمامة الصلاة في مدينة نيويورك.
وأوضحت الممرضة أنها تعتقد أنه من الطبيعي أن تؤم المرأة المصلين عندما تكون هي أكفأ منهم".
وتعارض الجالية المسلمة هناك والتي يبلغ تعدادها حوالي 1500 مسلم، رغبة غوهاني في إمامة المصلين، وتطالب المرشد فراس جابرين الذي أيد طلبها بالاستقالة.
يذكر أن الأمريكية ودود، لم يقبل أي مسجد في أمريكا بإمامتها فيه، لذلك وجدت ضالتها أخيراً في كنيسة بنيويورك، والتي أتاحت لها أن تؤم بعض الرجال والنساء هناك!
وهو ما يشير إلى الترحيب النصراني الأمريكي بهذه الأفكار الدخيلة على الإسلام، والتي لو كانت تفيد الإسلام والمسلمين، ما رضيت الكنيسة بإقامتها فيها!
(منقول)
لها اون لاين
روما – وكالات :فتحت السابقة التي أحدثتها واقعة قيام امرأة في أمريكا بإمامة الناس في صلاة الجمعة باباً أمام بعض الناس لتمرير هذه الأفكار الجديدة والمستحدثة في بعض الدول الغربية، بحجة المساواة وغيرها!
حيث تسعى امرأة مغربية لأن تكون أول امرأة تؤم المصلين في إيطاليا، على الرغم من أنها تواجه معارضة قوية من قبل الجالية المسلمة هناك.
وذكرت إحدى الصحف الإيطالية أن نعيمة غوهاني (30 سنة) وهي تعمل ممرضة (!) في ضاحية توسكاف بالعاصمة روما، تقدمت بطلبها للإمامة في مسجد محلي بعد يومين من تولي الدكتورة الأمريكية ودود إمامة الصلاة في مدينة نيويورك.
وأوضحت الممرضة أنها تعتقد أنه من الطبيعي أن تؤم المرأة المصلين عندما تكون هي أكفأ منهم".
وتعارض الجالية المسلمة هناك والتي يبلغ تعدادها حوالي 1500 مسلم، رغبة غوهاني في إمامة المصلين، وتطالب المرشد فراس جابرين الذي أيد طلبها بالاستقالة.
يذكر أن الأمريكية ودود، لم يقبل أي مسجد في أمريكا بإمامتها فيه، لذلك وجدت ضالتها أخيراً في كنيسة بنيويورك، والتي أتاحت لها أن تؤم بعض الرجال والنساء هناك!
وهو ما يشير إلى الترحيب النصراني الأمريكي بهذه الأفكار الدخيلة على الإسلام، والتي لو كانت تفيد الإسلام والمسلمين، ما رضيت الكنيسة بإقامتها فيها!
(منقول)
تعليق