إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل لله حقو( خاصرة ) أو موضع الأزار؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل لله حقو( خاصرة ) أو موضع الأزار؟!

    هل لله حقو( خاصرة ) أو موضع الأزار؟!
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تحية عطرة لكم إخواني الأعزاء

    البخاري ج 4 ص 1828 باب وتقطعوا أرحامكم ح 4552 ط دار ابن كثير ( حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان قال حدثني معاوية بن أبي مزرد عن سعيد بن يسار عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم خلق الله الخلق فلما فرغ منه
    قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن فقال له مه قالت هذا مقام العائذ بك من القطيعة قال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قالت بلى يا رب قال فذاك قال أبو هريرة اقرؤوا إن شئتم فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم حدثنا إبراهيم بن حمزة حدثنا حاتم عن معاوية قال حدثني عمي أبو الحباب سعيد بن يسار عن أبي هريرة بهذا ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرؤوا إن شئتم فهل عسيتم حدثنا بشر بن محمد أخبرنا عبد الله أخبرنا معاوية بن أبي المزرد بهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم واقرؤوا إن شئتم فهل عسيتم ) المستدرك ج 4 ص 178 ح 7286 ط دار الكتب العلمية تحقيق د/ مصطفى عبد القادر عطا

    الحديث من موقع سني مشهور :
    http://www.islamweb.net/ver2/archiv...%DE%E6&BkNo=000
    بحث : أسد الله الغالب

  • #2
    يا أخي الكريم ..


    هذا مجرد تشبيه للتقريب للعقول مثل قول الله ((يد الله فوق أيديهم)) و قوله تعالى: ((فإنك بأعيننا)) و غير ذلك من الآيات

    و هذا التشبيه يعني أن الرحم أثرت و ألحت على حضرة الله جل جلاله مثل ما يقال بالسوري ((إيدي بظنارك))

    و لا تعني أن لله خاصرة و العياذ بالله.

    كيف و هو ((ليس كمثله شيء))!

    تعليق


    • #3

      هذا الرابط حق مسلم وبس

      http://69.57.138.175/forum/showthread.php?t=402757290

      والحديث ذو شجون في هذا الموضوع

      وحسبنا الله ونعم الوكيل


      تعليق


      • #4
        يا ا أخي هل قلت أن الحديث غير خقيقي ؟

        أنا قلت أن هذا تقريب للعقول و كلام يأول ليليق بذات من ليس كمثله شيء.

        أما ما يقوله بعض المنحرفين من تشبيه و تجسيم فهذا حرام و مخالف لما أجمع عليه علماء المسلمين قاطبة.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم

          تسلم لنا على الموضوع أسد الله


          مسلم و بس :

          أنت من الناس المنزهة لله تعالى و تأول الصفات ، لكن المجسمة يجعلون الصفات كما هي من غير تأويل و لا تعطيل و لا تطبيل . . . إلخ ، لكن التناقض الذي وقع فيه أتباع بن تيمية أنهم يقولون ( لا نتأول الصفات ) و نتركها بلا كيف و لا تعطيل و لا تشبيه . . . . (((((( ثم يأولون بعض آيات الصفات لأن لو تركوها بلا تأويل راح تنفضح عقيدتهم )))))) مثل آية { قال تعالى : كل شيء هالك إلا وجهه } , و الآيات التي تفضلت بها .

          ما عرفنا لكم مرة تأويل و مرة بلا كيف !

          تعليق


          • #6
            أخي فاضل ..

            الوهابية أتباع ابن تيمية يمثلون أنفسهم و خاصة في مسألة صفات الله و لا يمثلون السنة و خاصة في هذه المسألة .

            و لك تحياتي

            تعليق


            • #7


              وتصديقاً لما ورد في بحث الأخ المؤمن أسد الله الغالب حفظه الله وما ذكره الأخ فاضل

              ورد في كتاب فتح المجيد شرح كتاب التوحيد للشيخ عبدالرحمن بن حسن
              آل الشيخ المتوفى سنة 1258 هـ

              باب ما جاء في قول الله تعالى: ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعاًقبضته
              يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون
              ).

              عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ( جاء حبر من الأحبار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ,
              فقال : يا محمد , إنا نجد أن الله يجعل السموات على إصبع , والأرضين على إصبع ,
              والشجر على إصبع , والماء على إصبع , والثرى على إصبع , وسائر الخلق على إصبع .
              فيقول : أنا الملك . فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه , تصديقاً لقول الحبر .

              ثم قرأ ( وما قدروا الله حق قدره , والأرض جميعاً قبضته يوم القيامه ).

              وفي رواية لمسلم ( والجبال والشجر على إصبع , ثم يهزهن , فيقول : أنا الملك , أنا الله )

              وفي رواية للبخاري ( يجعل السموات على إصبع , والماء والثرى على إصبع , وسائر الخلق على إصبع ) أخرجاه

              ولمسلم عن ابن عمر مرفوعاً ( يطوي الله السموات يوم القيامه , ثم يأخذهن بيده اليمنى ,
              ثم يقول : أنا الملك , أين الجبارون؟ أين المتكبرون؟ ثم يطوي الأرضين السبع ,
              ثم يأخذهن بشماله , ثم يقول : أنا الملك , أين الجبارون؟ أين المتكبرون؟

              وروى عن ابن عباس قال : ( ما السموات السبع والأرضون السبع في كف الرحمن إلا كخردلة في يد أحدكم )

              ------------------

              وقد وردت أحاديث كثيرة متعلقه بهذه الآية , الطريق فيها وفي أمثالها مذهب السلف ,
              وهو إمرارها كما جاءت من غير تكيييييف ولا تحرييييف -

              وقد ورد حديث ابن مسعود ( أعلاه ) كما ذكره المصنف رحمه الله في هذا الباب ,
              قال: ورواه البخاري في غير موضع من صحيحه والإمام أحمد ومسلم والترمذي والنسائي
              كلهم من حديث سليمان بن مهران وهو الأعمش عن إبراهيم عن عبيدة عن ابن مسعود بنحوه.

              قال الإمام أحمد : حدثنا معاوية حدثنا الأعمش , عن إبراهيم عن علقمة عن عبدالله قال :
              جاء رجل من أهل الكتاب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا أبا القاسم , أبلغك
              أن الله تعالى يجعل الخلائق على إصبع , والسموات على إصبع , والأرضين على إصبع ,
              والشجر على إصبع , والثرى على إصبع , وسائر الخلق على إصبع , فيقول :
              أنا الملك؟ فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه تصديقاً لقول الحبر ,
              قال : وأنزل الله ( وما قدروا الله حق قدره ) الآية .

              وهكذا رواه البخاري ومسلم والنسائي من طرق عن الأعمش به .

              وقال الإمام أحمد : حدثنا الحسين بن حسن الأشقر , حدثنا أبو كدينه عن عطاء عن أبي الضحى
              عن ابن عباس قال ( مر يهودي برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس , فقال :
              كيف تقول يا أبا القاسم يوم يجعل الله السموات على ذه - وأشار بالسبابه - والأرض على ذه , وسائر الخلق على ذه ؟ كل ذلك يشير بأصابعه ,
              فأنزل الله ( وما قدروا الله حق قدره )

              وكذا رواه الترمذي في التفسير بسنده عن أبي الضحى مسلم بن صبيح به .
              وقال حسن صحيح غريب.

              ثم قال البخاري : حدثنا سعيد بن عفير حدثنا الليث حدثني عبدالرحمن بن خالد بن مسافر
              عن ابن شهاب عن أبي سلمة بن عبدالرحمن : أن أبا هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله
              صلى الله عليه وسلم يقول : ( يقبض الله الأرض , ويطوي السماء بيمينه , فيقول :
              أنا الملك ,أين ملوك الأرض؟
              )

              وقد رواه الإمام أحمد من طريق آخر بلفظ أبسط من هذا السياق وأطول فقال:
              حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة , أنبأنا إسحاق بن عبدالله بن أبي طلحة عن عبيدالله بن مقسم
              عن ابن عمر ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآية ذات يوم على المنبر
              ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته والسموات مطويات بيمينه ...... )
              ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هكذا بيده يحركها , يقبل بها ويدبر , يمجد الرب تعالى نفسه :
              أنا الجبار , أنا المتكبر , أنا الملك , أنا العزيز .....)

              قلت ( صاحب الكتاب )

              يقول الشيخ : وهذه الأحاديث وما في معناها تدل على عظمة الله وعظيم قدرته وعظم مخلوقاته ,
              وقد تعرف سبحانه وتعالى إلى عباده بصفاته , وعجائب مخلوقاته , وكلها تعرف وتدل على كماله ,
              وأنه هو المعبود وحده لا شريك له في ربوبيته وإلوهيته وتدل على إثبات الصفات له
              على ما يليق بجلال الله وعظمته , إثباتاً بلا تمثيل , وتنزيهاً بلا تعطيل ,
              وهذا هو الذي دلت عليه نصوص الكتاب والسنة وعليه سلف الأمة وأئمتها ومن تبعهم بإحسان ,
              واقتفى أثرهم على الإسلام والإيمان .

              وتأمل ما في هذه الأحاديث الصحيحة من تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم ربه بذكر صفات كماله
              على ما يليق بعظمته وجلاله وتصديقه اليهود فيما أخبروا به عن الله من الصفات التي
              تدل على عظمته وتأمل ما فيها من إثبات علو الله تعالى على عرشه .


              وقال أبوعمر الطلمنكي في كتاب الأصول : أجمع المسلمون من أهل السنة على أن الله استوى على عرشه بذاته ,
              وقال في هذا الكتاب أيضاً : أجمع أهل السنة على أن الله تعالى استوى على العرش على الحقيقة لا على المجاز.
              ثم ساق بسنده عن مالك قوله : الله في السماء وعلمه في كل مكان , ثم قال في هذا الكتاب :
              أجمع المسلمون من أهل السنة أن معنى قوله ( وهو معكم أينما كنتم ) ونحو ذلك من القرآن :
              أن ذلك علمه , وأن الله فوق السموات بذاته مستو على عرشه كيف شاء , وهذا لفظه في كتابه .

              وهذا كثير في كلام الصحابه والتابعين والأئمة , أثبتوا ما أثبته الله في كتابه على لسان رسوله
              على الحقيقة على ما يليق بجلال الله وعظمته , ونفوا عنه مشابهة المخلوقين ,
              ولم يمثلوا ولم يكيفوا.

              وقال الحافظ الذهبي : وأول وقت سمعت مقالة من أنكر أن الله فوق عرشه :
              هو الجعد بن درهم , وكذلك أنكر جميع الصفات , وقتله خالد بن عبدالله القسري وقصته مشهورة ,
              فأخذ هذه المقالة عنه الجهم بن صفوان إمام الجهميه . فأظهرها واحتج لها بالشبهات
              وكان ذلك في آخر عصر التابعين , فأنكر مقالته أئمة ذلك العصر , مثل الأوزاعي
              وأبي حنيفة ومالك والليث بن سعد والثوري وحماد بن زيد وحماد بن سلمة وابن المبارك
              ومن بعدهم من أئمة الهدى . فقال الأوزاعي إمام أهل الشام على رأس الخمسين ومائة عند ظهور
              هذه المقالة : ما أخبرنا عبدالواسع الأبهري بسنده عن أبي بكر البيهقي :
              أنبأنا أبوعبدالله الحافظ أخبرني محمد بن علي الجوهري - ببغداد - حدثنا إبراهيم بن الهيثم
              حدثنا محمد بن كثير المصيصي سمعت الأوزاعي يقول ( كنا - والتابعون متوافرون -
              نقول أن الله فوق عرشه
              ونؤمن بما وردت به السنه من صفاته ) أخرجه البيهقي في الصفات ,
              ورواته أئمة ثقات .

              قوله ( عن العباس بن عبدالمطلب ) ساقه المصنف رحمه الله في مختصراً , والذي في سنن أبي داوود :
              عن العباس بن عبدالمطلب قال : كنت في البطحاء في عصابة فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ,
              فمرت بهم سحابة , فنظر فقال : ماتسمون هذه؟ قالوا : السحاب , قال والمزن : قالوا والمزن ,
              قال والعنان قالوا : والعنان قال أبوداوود : لم اتقن العنان جيدا - قال ( هل تدرون
              ما بعد ما بين السماء والأرض ؟ قالوا : لا ندري . قال : إن ما بينهما إما واحدة ,
              أو اثنتان , أو ثلاث وسبعون سنة , ثم السماء التي فوقها كذلك , حتى عد سبع سموات ,
              ثم فوقه السابعه بحر بين اسفله , وأعلاه مثل ما بين سماء إلى سماء .
              ثم فوق ذلك ثمانية أو عال , بين أظافرها وركبهم مثل مابين سماء إلى سماء ثم على ظهورهم
              العرش بين اسفله وأعلاه , كما بين سماء إلى سماء , ثم الله تعالى فوق ذلك )

              وصلى الله وسلم على سيد المرسلين , وإمام المتقين , محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

              قلت ( صاحب الكتاب ) : فيه التصريح بأن الله فوق عرشه كما تقدم في الآيات المحكمات , والأحاديث الصحيحه
              وفي كلام السلف من الصحابة والتابعين وتابعيهم


              انتهى النقل

              ونبدأ بالأسئلة

              - يقول صاحب الكتاب وهذا كثير في كلام الصحابه والتابعين والأئمة , أثبتوا ما أثبته الله في كتابه على لسان رسوله
              على الحقيقة على ما يليق بجلال الله وعظمته , ونفوا عنه مشابهة المخلوقين , ولم يمثلوا ولم يكيفوا.


              السؤال :إذا لم يكن كل ماورد أعلاه من أقوال أئمة الضلال في صفات الله سبحانه وتعالى
              تشبيه وتمثيل وتجسيم فكيف بالله يكون التمثيل والتجسيم والتشبيه؟!!!

              - هل يُفهم من ضحك الرسول الأكرم عليه وآله السلام على ما قاله اليهود أنه عليه وآله السلام يصدق ويؤكد على قول اليهودي؟!!!!

              - هل كان الرسول الأعظم يجهل ربه حتى يلجأ إلى اليهود ليعلموه كيف يقدر ربه حق قدره؟!!!


              دمتم بخير وسلام وهنا رابط للجميع ويوضح التقارب العجيب بين اليهود والمجسمه الوهابية

              http://69.57.138.175/forum/showthread.php?t=402733170

              وللأخ مسلم وبس نقول حتى تكون من الذين يقدرون الله حق قدره عليك أن تقدر رسوله صلى الله عليه وآله وسلم حق قدره
              وتقديره عليه وآله السلام لن يكمل إلا بتقدير آل بيته عليهم السلام حق قدرهم

              دمت بخير وسلام


              تعليق


              • #8
                الشكر الكبير للأخت الفاضلة على هذه الدرر

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X