أعلنت مصالح الأمن انه تم قتل ثلاثة عشر مواطن مساء يوم الخميس في منطقة الأربعاء اللتي تبعد حوالي ثلاثين كيلومتر جنوب العاصمة الجزائرية.
وكانت مجموعة وهابية ارهابية مسلحة أقامت حاجزا مزيفا في الطريق الوطني رقم ثمانية لي يربط بين الأربعاء و طابلاط حوالي السعة السابعة و نصف مساء يو الخميس حيث أوقفت الجماعة الوهابية الارهابية أربع سيارت و شاحنة نقل و قتلت كل من كانوا على متنها ثم أحرقت السيارات و الشاحنة و جثت الموتى.
و جرحت امرأة مسنة با الرصاص و قامت المجموعة الوهابية الارهابية باختطاف ابنتي المرأة المسنة.
و قد كانت منطقة الأربعاء تعتبر المقر الرئيسي للجيش الاسلامي للانقاد وهي احدى الجماعات الوهابية الارهابية المسلحة اللتي دخلت في هدنة مع النظام الجزائري و و سلم عناصرها انفسهم و استفادوا من قانون الوئام المدني لي سنه الرئيس الجزائري بوتفليقة.
وقد تم العثور على جثة عشرة أشخاص و هي محترقة كليا
وكانت مجموعة وهابية ارهابية مسلحة أقامت حاجزا مزيفا في الطريق الوطني رقم ثمانية لي يربط بين الأربعاء و طابلاط حوالي السعة السابعة و نصف مساء يو الخميس حيث أوقفت الجماعة الوهابية الارهابية أربع سيارت و شاحنة نقل و قتلت كل من كانوا على متنها ثم أحرقت السيارات و الشاحنة و جثت الموتى.
و جرحت امرأة مسنة با الرصاص و قامت المجموعة الوهابية الارهابية باختطاف ابنتي المرأة المسنة.
و قد كانت منطقة الأربعاء تعتبر المقر الرئيسي للجيش الاسلامي للانقاد وهي احدى الجماعات الوهابية الارهابية المسلحة اللتي دخلت في هدنة مع النظام الجزائري و و سلم عناصرها انفسهم و استفادوا من قانون الوئام المدني لي سنه الرئيس الجزائري بوتفليقة.
وقد تم العثور على جثة عشرة أشخاص و هي محترقة كليا