اعذريني لابتعادي
فانا مكبلة اليدين
وروحي رهينة الماضي الحزين
حيث تاه عقلي في رحاب العالمين
كنتُ بلسم المجروحين
ودعاء المظلومين
وانين الموجوعين
احتضنتهم باخوة المؤمنين
بصدق المشاعر وارهف الاحاسيس
وعندما احترقت يدي
غرقتُ في بحر دموعي
ولم اجد فيهم المعين
سوى الله ملاذ الامنين
طوق نجاتي وارحم الراحمين
فلملمتُ شتاتي وسلكت درب التائبين
هذا اختياري
فلا ترديني من الخائبين
اعذريني
فانا مكبلة اليدين
وروحي رهينة الماضي الحزين
حيث تاه عقلي في رحاب العالمين
كنتُ بلسم المجروحين
ودعاء المظلومين
وانين الموجوعين
احتضنتهم باخوة المؤمنين
بصدق المشاعر وارهف الاحاسيس
وعندما احترقت يدي
غرقتُ في بحر دموعي
ولم اجد فيهم المعين
سوى الله ملاذ الامنين
طوق نجاتي وارحم الراحمين
فلملمتُ شتاتي وسلكت درب التائبين
هذا اختياري
فلا ترديني من الخائبين
اعذريني
تحياتي
تعليق