فهلا لكم دليل؟؟؟؟؟؟

عزيزي أين ينسب الإمامية هذا الأمر لمالك ؟؟؟؟

و على فكرة لو رجعت إلى تعريف اللواط فإنه أيضاً يطلق على إتيان المرأة من الطريق غير الطبيعي ... و الإمام مالك يبيح هذا الأمر فلعل هذا ما تقصد


عموماً أنا أذكر أبيات لإبن الحجاج يقول فيها :

[poem font="Simplified Arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الشافعيُّ مـن الأئمــةِ قائــلٌ =اللعْبُ بالشطرنـجِ غيــرُ حـرامِ
وأبو حنيفةَ قالَ وهـو مصــدَّقٌ= فيما يبلِّغُــه منَ الأحــكـــامِ
شُرْبُ المثلّثِ والمنصَّفِ جائــزٌ =فاشربْ على طرَبٍ من الأيـــامِ
وأباح مالك اللواط تكرما = في ظهر جارية وظهر غلام
والحَبْرُ أحمدُ حلَّ جَلْـدَ عميرة= وبذاك يُستغنى عـن الأرحـــامِ
فاشربْ ولُط وازنِ وقامرْ واحتجِجْ =في كل مسألـةٍ بقــول إمـــامِ [/poem]


و يتضح من الأبيات بأن إبن الحجاج حنفي المذهب


و المعروف بأن أبو حنيفة لا يرى حداً على من لاط و إنما يقوم بتعزيره

أول مرة أعرف بأننا أفترينا على الأمام مالك!!



لا تفتري يا أخينا



فاضح الوهابية