أخبرنا محمد بن المثنى, قال:حدثني يحيى بن حماد, قال: حدثنا أبو عوانه, عن سليمان. قال: حدثنا حبيب بن أبي ثابت, عن أبي الطفيل, عن زيد بن أرقم, قال: لما رجع رسول الله (ص) عن حجة الوداع ونزل غدير خمأمر بدوحات فقممن, ثم قال: ((كأني قد دعيت فأجبت, إني تارك فيكم الثقلين, أحدهما اكبر من الآخر, كتاب الله وعترتي أهل بيتي, فانظروا كيف تخلفوني فيهما, فإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض )) ثم قال: ((إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن)) ثم أخذ بيد علي, فقال:
(( من كنت وليه, فهذا وليه, اللهم وال من والاه, وعاد من عاداه)).
فقلت لزيد: سمعته من رسول الله (ص)؟ فقال: ماكان في الدوحات أحد الا رآه بعينيه وسمعه بأذنيه. خصائص أمير المؤمنين للنسائي 71,72.
قال تعالى:
من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فان الله عدو للكافرين
فهل والى معاوية عليا عليه السلام ام عاداه؟؟؟
ملاحظه: الروايه رجالها ثقات.
(( من كنت وليه, فهذا وليه, اللهم وال من والاه, وعاد من عاداه)).
فقلت لزيد: سمعته من رسول الله (ص)؟ فقال: ماكان في الدوحات أحد الا رآه بعينيه وسمعه بأذنيه. خصائص أمير المؤمنين للنسائي 71,72.
قال تعالى:
من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فان الله عدو للكافرين
فهل والى معاوية عليا عليه السلام ام عاداه؟؟؟
ملاحظه: الروايه رجالها ثقات.
تعليق