يا جماعة تكفون لا تعطونهم ويه في هذه المسائل
X
-
الاخ عاشق ,
إليك البعض :
تفسير ابن ابي حاتم - سورة الشعراء - قوله قالوا وهم فيهايختصمون تالله إن كنا لفي ضلال مبين :
عن أبيه ، عن جعفر بن محمد قال : " نزلت فينا وفي شيعتنا حتى إنا لنشفع ونشفع فلما رأى ذلك من ليس منهم قالوا : فما لنا من شافعين ولا صديق حميم *
وكذا:
الذرية الطاهرة للدولابي - ذكر زينب بنت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم :
حدثنا أحمد بن يحيى الأودي ، حدثنا يحيى بن محمد بن بشير ، حدثنا محمد بن علي الكندي ، عن محمد بن سالم ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي بن حسين عن أبيه حسين بن علي عن أبيه علي بن أبي طالب قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا علي إن شيعتنا يخرجون من قبورهم وجوههم كالقمر ليلة البدر مستورة جوارحهم مسكنة روعتهم قد أعطوا الأمن والإيمان يخاف الناس ولا يخافون ويحزن الناس ولا يحزنون وهم على نوق بيض لها أجنحة قد ذللت من غير مهانة وركبت من غير رياضة أعناقها ذهب أحمر ألين من الحرير لكرامتهم على الله عز وجل " *
وكذا:
المستدرك على الصحيحين للحاكم - كتاب معرفة الصحابة رضي الله عنهم - ذكر مناقب فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم :
4738 حدثنا أبو بكر محمد بن حيويه بن المؤمل الهمداني ، ثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد ، أنا عبد الرزاق بن همام ، حدثني أبي ، عن ميناء بن أبي ميناء مولى عبد الرحمن بن عوف ، قال : خذوا عني قبل أن تشاب الأحاديث بالأباطيل ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " أنا الشجرة وفاطمة فرعها ، وعلي لقاحها ، والحسن والحسين ثمرتها ، وشيعتنا ورقها ، وأصل الشجرة في جنة عدن ، وسائر ذلك في سائر الجنة " " هذا متن شاذ ، وإن كان كذلك فإن إسحاق الدبري صدوق ، وعبد الرزاق وأبوه وجده ثقات ، وميناء مولى عبد الرحمن بن عوف قد أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وسمع منه ، والله أعلم " *
وكذلك :
المعجم الكبير للطبراني -باب من أسمه إبراهيم - أبو رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم,- عبيد الله بن رافع عن أبيه :
943 وبإسناده ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي : " إن أول أربعة يدخلون الجنة أنا وأنت والحسن والحسين ، وذرارينا خلف ظهورنا ، وأزواجنا خلف ذرارينا ، وشيعتنا عن إيماننا وعن شمائلنا " *
وكذلك :
كتاب فضائل الصحابة للإمام أحمد بن حنبل - من فضائل علي رضي الله عنه من حديث ابي بكر بن :
1032 حدثنا محمد بن يونس قثنا عبيد الله بن عائشة قال : أنا إسماعيل بن عمرو ، عن عمر بن موسى ، عن زيد بن علي بن حسين ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي بن أبي طالب قال : شكوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حسد الناس إياي ، فقال : " أما ترضى أن تكون رابع أربعة : أول من يدخل الجنة أنا وأنت والحسن والحسين ، وأزواجنا عن أيماننا ، وعن شمائلنا ، وذرارينا خلف أزواجنا ، وشيعتنا من ورائنا " . *
دمتم سالمين ,
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
عزيزي عاشق الصحابة: نحن لا ننكر قوله تعالى: ((يد الله فوق أيديهم))، ولكن الفرق هو في معنى هذه الكلمة!!
كما أن تطابق المعنى معما ورد في كتبكم، إن كان مطابقا لعقائدنا، أخذنا به، وإن كان مخالفا، ضربنا به عرض الحائط، لموافقتكم، والهدى والرشاد في خلافكم!!
0 صاحب كتاب قرب الاسناد هلك سنة 300 هـ كما ذكرنا سابقا.
هل كتاب فرب الأسناد: للحميري الأب أم الإبن، وكيف هي طريقة روايته!!
مع تحيتي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الزميل الحبـّـوب حبيب، أين أنت يا رجل؟
Long time no see
فعسى المانع خير؟
ثانيا" سمعتك تقول:
هل كتاب فرب الأسناد: للحميري الأب أم الإبن، وكيف هي طريقة روايته!!
أولا" يا زميلي الحبيب اسمه قربالاسناد فانتبه.
ثانيا" أتمنى أنه يكون للاب للقرب الزمني مع السندي.
وأرجوا أنك لا تتمناه للأبن وذلك للبعد الزمني مع السندي نفسه.
تحياتي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
أخونا العزيز عاشق: لسنا في برنامج الأمنيات، ولسنا في برنامج تمنى ما تريد، كي تقول:
أتمنى أنه يكون للاب للقرب الزمني مع السندي.
وأرجوا أنك لا تتمناه للأبن وذلك للبعد الزمني مع السندي نفسه.
سؤالي إجابته: هو:
1-للأب.
2-للأبن.
وإن كان للأبن فهل رواه كله عن أبيه، أم كيف كانت روايته!!
عندما تتكلم عن قرب الإسناد، فلا بد أن تكون مفرقا بين الحميريين قدس الله أنفسهما الطاهرة يا عزيزي.
مع تحيتي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الزميل المخالف حبيب، سمعتك تقول:
سؤالي إجابته: هو:
1-للأب.
2-للأبن.
في مقدمة الكتاب تفصيل من المحقق الى أن قال:
والاقرب بالقبول عندي ان الكتاب لعبد الله بن جعفر كما سمعت بشهادة جمع من فحول المتقدمين كالنجاشي والشيخ ، والمتاخرين كالعلامة ونظائره عليهم الرحمة
وعندها سأذهب مذهب المحقق في ان راوي الكتاب هو الأب لا الإبن.
تحياتي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
والاقرب بالقبول عندي ان الكتاب لعبد الله بن جعفر كما سمعت بشهادة جمع من فحول المتقدمين كالنجاشي والشيخ ، والمتاخرين كالعلامة ونظائره عليهم الرحمة
وعندها سأذهب مذهب المحقق في ان راوي الكتاب هو الأب لا الإبن.
كلام ممتاز، وجميل جدا، وبداية جميلة!!
أولا: أنت بنيت الإرسال بناء على كلام السيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة، وأنت بهذا ترد كلام الكشي والشيخ قدس الله سرهما، فأي شخص نناقش، عندما يترك كلام المتقدمين، ويأخذ كلام السيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة، وهو معاصر!!
ثم إنك تحاول أن تطعن في رواية شخص متوفي في سنة 300 هـ عن الصادق عليه السلام بثلاث وسائط (المتوفي في حدود عام 148 هـ) فأي منطق هذا!!
ثم إنك تستبعد أن يروي شخص مولود في عام 220 هـ، عن شخص متوفي في عام 168 هـ بواسطة واحدة، فأي تناقض أصرخ من هذا التناقض!!
ثم إنك هربت من الكلام عن السندي بن محمد، وحاله وطبقته، وذلك من تناقضاتك الصارخة!!
ثم من حدد سن الرواية ب18 سنة، وأئمتك يروون عن رواة لم يصلوا العاشرة من عمرهم.
مع تحيتي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الزميل المخالف حبيب، انا مازلت على اعتقادي بأن هناك ارسال بين السندي وصاحب كتاب قرب الاسناد.
وسأتنازل وسأعتذر للجميع إن أثبتّ انت/ احدكم الاتصال بين الحميري القمي والسندي فمن سيثبت الاتصال؟؟
ثانيا" وبالنسبة لحساب أن عمر الرواي 18 سنة فهو افتراض لكي نركب السند ويكتمل ولكن مع الأسف ومع هذا الافتراض أرى ان السند سقط بهذه الحسبة فمابالك لو قمنا بزيادتها.
أما قولك عن أن علمائنا من يقول بقبول رواية الصبي دون العاشرة فأقول:
دع علمائنا لنا ولا تحشرهم في قضية شيعية رافضية بحتة.
تحياتي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله، وبعد
الاخ عاشق من ارتدوا الاّ قليلا منهم.
ارى بأن الموضوع خرج عن كونه بحث في الأسانيد الى نظرية الاحتمالات والفرضيات!!
والمعلوم بأن علم الحديث لا يؤخذ بالفرضيات دون القرائن والشواهد، وهذا مما يدل على عدم تخصصك وابتعادك عن فنون هذه الصنعة.
على أية حال:
سنفترض ان صفوان هلك بعد عشرين سنة من وفاة الصادق أي في سنة 168 هـ
فالمعلوم بأن هارون الرشيد تولى رقاب الناس بعد هلاك الطاغية المهدي عام 169هـ.
فتتبع معي هذه الرواية:
عن صفوان بن مهران الجمال قال: دخلت على أبي الحسن الأول (عليه السلام) فقال لي: «يا صفوان، كل شيء منك حسن جميل ما خلا شيئاً واحداً». قلت: جعلت فداك، أي شيء؟. قال (عليه السلام): «إكراؤك جمالك من هذا الرجل» ـ يعني هارون ـ.
قلت: والله ما أكريته أشراً ولا بطرا،ً ولا للصيد ولا للهو، ولكني أكريته لهذا الطريق ـ يعني طريق مكة ـ ولا أتولاه بنفسي، ولكني أبعث معه غلماني.
فقال (عليه السلام) لي: «يا صفوان، أيقع كراؤك عليهم؟ ».
قلت: نعم، جعلت فداك.
قال: فقال (عليه السلام) لي: «أ تحب بقاءهم حتى يخرج كراؤك؟ ».
قلت: نعم.
قال (عليه السلام): «من أحب بقاءهم فهو منهم، ومن كان منهم كان ورد النار».
قال صفوان: فذهبت فبعت جمالي عن آخرها.
فبلغ ذلك إلى هارون فدعاني، فقال لي: يا صفوان، بلغني أنك بعت جمالك.
قلت: نعم.
قال: ولم؟.
قلت: أنا شيخ كبير، وإن الغلمان لا يفون بالأعمال.
فقال: هيهات هيهات، إني لأعلم من أشار عليك بهذا، أشار عليك بهذا موسى بن جعفر.
قلت: ما لي ولموسى بن جعفر.
فقال: دع هذا عنك فوالله لولا حسن صحبتك لقتلتك/ وسائل الشيعة: ج17 ص182-183 ب42 ح22305.
فهذه الرواية لا تستقيم مع افتراضك يا صاح.
اذن لا بد ان يكون هذا بعد أن نزا هارون على منبر رسول الله، اي بعد 169.
وقول الرشيد "لولا حسن صحبتك لقتلتك" يدل على ان صفوان قد عاصر الرشيد وصاحبة طويلا فليس مجرد عام او عامين بل صحبة طويلة امتنع الرشيد عن قتله لأثرها في نفسه.
فلنفترض بأنه صاحب الرشيد عشر سنوات حتى تتحقق الصحبة
يعني ان تكون هذه الحادثة سنة 179 هـ
وما يقوي هذا هو ان هارون انزعج من موقف امامنا موسى وأغاضته سلطته الروحية على الناس لذلك تراه أمر بسجن إمامنا في نفس العام (179هـ).
وما يدعم هذا الكلام هو ان الرشيد أمر بسجن الكاظم -عليه صلوات ربي- بعد قدومه للحج، فقد يكون قد أثّر في نفسه عدم استجابة صفوان له بكري الجمال لذلك اعتقل الامام، وكان هذا الاعتقال الاول لهارون الثاني للكاظم عليه السلام.
اذن فصفوان كان موجودا في هذا العام، ولا نستطيع الجزم بأنه توفي قبل الامام الكاظم، بل قد يكون عاش بعد هذا بضع سنوات.
وقد رد الرشيد دعواه بأنه شيخ كبير (قلت: أنا شيخ كبير، وإن الغلمان لا يفون بالأعمال) ولم يقبل منه هذا التبرير، فلو كان طاعنا بالسن لترك اصلا مهنته ولما كان الرشيد يرفض تصديق دعواه، بل حتى ان الرشيد ما اعتذر عن قتله لكبر سنه فلو كان شيخا كبيرا لقال الرشيد مثلا (لولا كبر سنك لقتلتك)
اذن فلنفترض بأنه عاش بعد هذه الحادثة اربع او خمس سنوات حتى لا نبالغ، فلنقل انه توفي رحمه الله عليه عام (184) اي بعد وفاة إمامنا بسنة.
أما عن السندي فقد عده بعضهم من من اصحاب إمامنا الهادي عليه السلام:
وقال الشيخ في عنوان سندي بن محمد : " له كتاب أخبرنا به جماعة ، عن أبي المفضل ، عن ابن بطة، عن الصفار، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن السندي بن محمد " . وذكره في رجاله في أصحاب الهادي عليه السلام .
والمعروف بأن الهادي صلوات ربي عليه وعلى اجداده الطيبين عاش في الفترة (212هـ - 254هـ)
والمعروف بأن أباه محمد الجواد توفي عام (220هـ) .
اذن فكون السندي من اصحابه فلا بد ان يكون عاش لحين توليه الامامة من بعد ابوه عليهما السلام.
اذن فلا بد أن يكون السندي قد عاش لما بعد عام (220هـ) ولا بد انه عاش فترة تسنح له ان يصبح من اصحاب الهادي عليه السلام، فلتقل 15 عاما.
اذن فالسندي توفي -فرضا- عام (235هـ)
وبما أك افترضت بأن الحميري ولد سنة (220هـ) فيكون عمره 15 سنة عندما سمع من السندي.
ولا اعتقد بأن هناك اشكال.
على اية حال فليست هذه الرواية الوحيدة التي يرويها الحميري عن السندي بكتابه فقد روى عنه بضع روايات اخرى -على ما اطلعت عليه- نحو:
1220 - السندي بن محمد، عن يونس بن يعقوب قال : سألت أبا الحسن عليه السلام عن اخصاء الغنم . قال : «لا بأس» / قرب الاسناد.
1221 - السندي بن محمد، عن يونس بن يعقوب قال : أرسلت إلى أبي الحسن موسى عليه السلام : إن أخي اشترى حماماً من المدينة، فذهبنا بها معنا إلى مكة، فاعتمرنا وأقمنا ثم أخرجنا الحمام معنا من مكة إلى الكوفة، علينا في ذلك شيء ؟ فقال للرسول : «اظنهن كنّ فرّها قل له يذبح مكان كل طير شاة»
وكونه قد روى عن أبا الحسن بالواسطة هذا يدعم كونه عاش لأبعد من ذاك.
فهل من إشكال آخر ؟؟؟؟
والسلام.
طالب الثار/ . . .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
وسأتنازل وسأعتذر للجميع إن أثبتّ انت/ احدكم الاتصال بين الحميري القمي والسندي فمن سيثبت الاتصال؟؟
أنت من عليك أن تثبت الإنقطاع، لأن إنكارك رواية شخص توفي في عام 300 هـ، عن الصادق عليه السلام بثلاث وسائط حقيقة يدعو للضحك والإستهزاء!!
ثم حساباتك كلها مبنية على قاعدة لا أساس لها من الصحة، وهو أن يكون الرواي في عمر 18 سنة، فهل تأتيني بالدليل على أنه لا بد أن يكون عمر الراوي على الأقل 18 سنة كي تقبل روايته!!
ثم تفضل، ولنتفرج سويا على استنتاجاتك الفارغة:
لنرى الذين رووا عن السندي بن محمد، كما ذكرهم السيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة:
و روى عنه أبو عبد الله و أحمد بن محمد بن خالد و علي بن الحسن و علي ابن الحسن بن فضال و محمد بن أحمد و محمد بن أحمد الاشعري و محمد بن أحمد بن يحيى و محمد بن الحسن الصفار و الهيثم بن أبى مسروق و الصفار.
ونلاحظ أن أحد الرواة عنه هو الصفار، محمد بن الحسن!!
والحميري معاصر للصفار، بدليل أن ابن الوليد يروي عن الصفار، بدون واسطة، وعن الحميري أيضا!!
والدليل ترجمة الحميري، فنرى:
قال الشيخ ( 441 ) : " عبد الله بن جعفر الحميري القمي يكنى أبا العباس ثقة له كتب منها : كتاب الدلائل كتاب الطب و كتاب الامامة و كتاب التوحيد و الاستطاعة و الافاعيل و البداء و كتاب قرب الاسناد و كتاب المسائل و التوقيعات و كتاب الغيبة و مسائله عن محمد بن عثمان العمري و غير ذلك من رواياته و مصنفاته و فهرست كتبه و زاد ابن بطة كتاب الفترة و الحيرة و كتاب فضل العرب أخبرنا بجمع كتبه و رواياته الشيخ المفيد رحمه الله عن أبي جعفر بن بابويه عن أبيه و محمد بن الحسن عنه و أخبرنا بها ابن أبي جيد عن ابن الوليد عنه " .
وطريق الشيخ قدس الله نفسه الطاهرة صحيح، كله ثقات!!
وهذكا أثبتنا معاصرة الحميري للصفار، أحد الرواة الذين رووا عن السندي، وثبتت روايتهم!!
ولذلك: فلا مانع من رواية الحميري عنه، والله تعالى أعلى وأعلم!!
مع تحيتي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عاشق الصحابة
بخاطري أن يكون لشلّة حسب الله سبيل غير التحرش بي وبمواضيعي.
الزميل المخالف ذو الفقار الحيدري، سمعت تقول ماتقول فأقول:
روح بابا العب بعيد عن المواضيع التي أنا فيها، افتهمت؟
مشكل.
تحياتي.
عن نقشك في هذه المسائل
و هي فعلا لعب و أسألتك أوهن من نسيج العنكبوت و لكن لأنك منت مفو مار ح أرد عليك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق