
في تأبين الموحّد العظيم والعارف الكبير الحاجّ السيّد هاشم الموسويّ الحدّاد أفاض الله علينا من بركات تربته ، من أقدم وأفضل تلامذة الاخلاقيّ الكبير العارف بالله وبأمر الله آية الله العظمي الحاجّ السيّد عليّ القاضي الطباطبائيّ التبريزيّ نفعنا الله والمسلمين من بركات علومه .
وقد ذكر في هذا الكتاب كيفيّة تشرّف سماحة العلاّمة آية الله قدّس سرّه بالحضور في محضر سماحة الحدّاد وكيفيّة حياته وسيرته العمليّة وحالاته ومقاماته التوحيديّة وأحوال تلامذته . وتطرّق سماحة المؤلّف ضمن بيان أسفاره إلي ذكر المباحث التوحيديّة الدقيقة ، والمعني الحقيقيّ للعرفان الإلهيّ والسلوك إلي الله ، ولزوم متابعة الاُستاذ ، وإلي الدفاع عن العرفان والعرفاء بالله و...
لقراة الكتاب من هنا
تعليق