أخي العزيز الخبر نفته العديد من وسائل الإعلام بعد أن كانت أعلنته سابقا..
و إذا كان الخبر صحيحا فأين من دخلوا الإنتخابات لخدمة الشعب العراقي؟
لماذا لا يتحركون؟
و أين المعممون الذين دخلوا مجلس الحكم و المجلس الوطني؟

أين وعودهم بإرساء الأمن؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟

.

السلام عليكم :


قرأت الخبر صباح اليوم ضمن شريط الأخبار لقناة العربية وإليكم ما يقارب نصه :


مصادر شيعية :

سنة يخطفون 60 شيعيا في قرية عراقية ويطالبون بإخلاء الشيعة منها لإطلاق

سراحهم .


لقد وجدت في الخبر مايثير الريبة كونه جاء مبهما عن مصادر شيعية دون

تحديدها بالإسم أو الجهة السياسية التابعة لها . ثانيا :

ذكر أنها قرية دون تحديدها مع أهمية الخبر وهو ما يؤكد لي عدم صحة الخبر .


أو هكذا أتمنى .. وبإنتظار توثيق الخبر من مصادر موثوقة من العراق

الحبيب

وحتى الآن تابعت الأخبار ولم أجد صدى للخبر السابق . فأتمنى عدم

التسرع . ومع ذلك فهذا لا يعني أن أتباع الشيطان من النواصب بريئون

من دمانا .


حفظ الله العراق وشعبه من كل مكروه .



تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم...
اللهم صل على محمد و آل محمد...


عزيزي ميلاد العاملي...
لم نفهم كيف تربطون ما بين انتقاد الواقع السياسي و الوضع الأمني بالعراق بانتقاد المراجع العظام حفظهم الله تعالى...
المرجعية كانت صاحبة القرار بتنظيم الإنتخابات و نحترم قرار مراجعنا أعلى الله مقامتهم, لكن على صعيد اتخاذ القرارات و المواقف فالسيد دام ظله أشار أكثر من مرة إلى أن المسؤولين هم من يتخذون القرارات و بدون الرجوع إليه فراجع.
و إلا فنحن لا نحمل السيد السيستاني مسؤولية مسؤول عراقي يسمي يوم الإحتلال الأمريكي للعراق يوما عظيما يستحق الإحتفاء به, و لا من يتهم الجمهورية الإسلامية و سورية بالوقوف خلف العمليات بالعراق و يشهر بها في القنوات التلفزية العراقية...
هل تسمح عزيزي أن أعاملك بنفس المنطق و أسمي تهجمك على الجمهورية الإسلامية تهجما على الإمام الخميني قدس و السيد الخامنئي حفظه الله لأن الأول صاحب الثورة و الثاني قائدها الحالي...؟؟

أما بالنسبة لتوجيه اللوم للوهابية, فمن الواضح أنهم أيدي الإحتلال الأمريكي و عملاءه ليس فقط الآن في العراق بل و منذ القدم أيضا, وكان المفروض أن نشهد وقوفا حقيقيا من طرف شيعة العراق ضدهم و ضد أسيادهم, و أعتقد أن خير وسيلة لضربهم و ضرب اليد التي تحركهم ألا وهي أمريكا و إسرائيل بالعراق...
فلو ضربك أحد بالمطرقة فلا أعتقد أنك ستلتهي بالمطرقة و تغفل عن حاملها...

بسم الله الرحمن الرحيم



اسمع يا اخي الحسيني هادي


اولاً: ما هذه المحاضرة التي تحاول من خلالها ان تركب الكلام كما تريد وتحاول من خلاله ان تبين شيء في الواقع انت تجهل واقعه ؟

انت قلت المعممون وليس انا يعني من تقصد بالمعممون ممكن ان تخبرني السيد الحكيم ووووووو الى اخر معمم وهذه المجموعة من المعممين التي اخذت مباركة السيد السيستاني في الانتخابات وهيا الان تحاول ان تبذل جهدها لكي توصل العراق الى بر الامان وتأتي حضرتك وقبل ان تستلم هذه المجموعة الحكم لكي تنتقد عملهم احلفك بالله اليس كلامك مضحك كيف تحملهم المسؤلية وهم لم يشكلوا الحكومة حتى الان ما هذا الكلام يا اخي .


ثانياُ: ما موضوع الجمهورية الاسلامية والامام الخميني رضوان الله عليه والسيد الخامنائي حفظه الله انا لم اذكرهم بكلمة فلماذا تحاول ان ترمي نوع من الفتنة بيني وبين الاخوة المواليين حفظهم الله لا يا اخي لم اعهدك هكذا ولقد تفاجئت الان من ردك وصدمت عندما رأيت هذا المقطع .


واما ما تفضلت به في النهاية من كلام فاقول لك كما قال المثل :

الذي يده في النار ليس مثل الذي يده في الماء انت يا اخي عشت عمرك من دون مشاكل او حرب او اصوات القذائف او جلاد يهددك كل يوم بالقتل والحرق والاغتصاب ووووووو فارجوك لا تحمل الشعب العراقي الشيعي المظلوم على مدى عشرات السنين المسؤلية عن الاحتلال وعن وجود الامريكان على اراضيه ويلي لسع من الافعى يخاف من شكل الحبل .

خطف العلامة السيد محمد رضا المدائني
تفجير حسينية الرسول الأعظم في المدينة


فيما اعتبر محللون ما يحدث في المدائن "عملية تطهير طائفي بحق شيعة العراق" فقد قام مسلحون السنة بحجز أكثر من مائة و خمسة وعشرين شخصا وهددوهم بالقتل إذا لم يغادر الشيعة من البلدة ، هذا ما أعلنه شهود عيان و أكده مسئولون في الحكومة العراقية ، فقد قال النقيب في الجيش العراقي : هيثم محمد - الذي نجح في الفرار من البلدة بزي مدني - : " إن رجالا مسلحين جابوا البلدة وطلبوا عبر مكبرات الصوت من جميع السكان الشيعة مغادرة البلدة " ، وأضاف : " إن المسلحين يحتجزون أكثر من مائة و خمسة وعشرين شخصا بينهم نساء وأطفال ، ويهددون بقتلهم إذا لم يغادر الشيعة البلدة " .

هذا ولم يشاهد أي من القوات الأمريكية أو العراقية في المدائن الواقعة على مسافة 40 كيلومترا جنوب شرقي العاصمة وبدا ان المسلحين يتحركون بحرية في البلدة.

لكن مسؤولا في حزب شيعي بارز قال لرويترز "مساعي الإفراج عنهم عبر التفاوض لم تؤد الى أي نتائج. تبحث الحكومة التدخل عسكريا لإنهاء المواجهة."

وقال مسؤول رفيع في حزب شيعي بارز لرويترز ان نحو 25 عائلة فرت من المدائن منذ ان دخل مسلحون مزودون بقذائف صاروخية البلدة في قافلة تضم 15 سيارة واحتجزوا الرهائن. وقال ان بعض العائلات توجه جنوبا باتجاة مدينة الكوت.

وتابع قائلا ان المسلحين اقتحموا أيضا منازل عدد من الأسر الشيعية في المدائن أثناء الليل وطلبوا منها مغادرة البلدة.

وأحجم سكان بلدة المدائن الذين أصابهم التوتر عن الإجابة على تساؤلات بشأن اختطاف الرهائن في البلدة الفقيرة التي تحيط بها الحقول الخضراء.

وقال رجل في السوق الواقعة على امتداد شارع مزدحم "لماذا تسألون عن ذلك؟."

ويعيش في المدائن ومدن أخرى الى الغرب منها مزيج من السُنة والشيعة. وزادت حدة التوتر بين الطائفتين منذ الانتخابات حين تولى الأكثرية الشيعية السلطة لينهوا بذلك عقودا من حكم الاقلية السُنية.

الحوزة العلمية في النجف تستنكر احتجاز الرهائن في المدائن

استنكرت الحوزة العلمية في النجف الأشرف ما تعرض له الشيعة في منطقة المدائن ووصفت ما حدث بالعمل المشين .
مراسل قناة "العالم الآن" في النجف محمد جاسم والتفاصيل:

استمع

تهديدات :

وقال خضير عباس - (72 عاما) ، الذي وصل مع عشرة أفراد من عائلته إلى مدينة (الكوت) - : " إن المسلحين طوقوا البلدة " ، مضيفا : " إنها ليست المرة الأولى التي تطلق تهديدات من هذا النوع ضد سكان البلدة."
أما عباس محمود (47 عاما) ، فقد قال أنه غادر البلدة خوفا من تعرضه للقتل من قبل الرجال المسلحين.
ومن جانبه ، أشار مراسل وكالة (فرانس برس) : " إن عشرات العائلات من المدائن - معظمها من المواطنين الشيعة - ما زالت تصل إلى (الكوت)."

يشار ، إلى أن الطريق الذي يربط الكوت ببغداد تعتبر من أخطر الطرق في العراق ، ويشهد باستمرار اعتداءات على المدنيين.
ويشير احتجاز الرهائن وثلاثة أيام متعاقبة من التفجيرات - التي أدت إلى سقوط 34 قتيلا على الأقل - إلى أن المقاتلين أعادوا تجميع أنفسهم بعد فترة توقف في أعمال العنف منذ الانتخابات التي جرت في 30 يناير / كانون الثاني.

وقال مسئول شيعي - الذي طلب عدم نشر اسمه – لـ (رويترز) : " اتصل بي أشخاص من البلدة ؛ يتوسلون أن تنقذ الحكومة العراقية أقاربهم الرهائن .. أبلغوني بأن عدد كبير من الرهائن محتجزون لدى مسلحين سنة."

مدججون بالسلاح :

وأضاف المسئول : " إن أشخاصا مدججين بأسلحة سيطروا - فيما يبدو - على بلدة (المدائن) الواقعة جنوبي بغداد ؛ حيث لا يشاهد أي من قوات الشرطة أو الحكومة" ، وأردف قائلا : " أبلغني السكان أن المسلحين يجوبون الشوارع في سيارات ، ويحذرون الناس عبر مكبرات للصوت قائلين : إنه إذا أراد الشيعة سلامة الرهائن فعليهم مغادرة البلدة."

وقد سيطر المقاتلون على مدن مثل الفلوجة من قبل ، ولكن احتجاز رهائن كثيرين في بلدة قريبة إلى هذا الحد من العاصمة سيزيد الضغوط على الزعماء العراقيين الجدد لتوفير الأمن القوي الذي توقعه العراقيون منذ الانتخابات.
يذكر أن هذا ليس بأول استفزاز من بعض الأقليات ضد الشيعة، و لولا أوامر المراجع الدينيين في البلاد بعدم الإسياق وراء هذه الإستفزازات لأجهزت الغالبية شيعية على تلك الأقليات الهزومة التي تريد بطشا بالعراق و أهله و لقنتهم درسا لن ينسوه أبدا.

تجدر الإشارة الى أن مرقد الصحابي الجليل سلمان الفارسي أيضا في هذه المدينة الرجل الذي كان يصنف في إبان عهد رسول الله على أنه من "شيعة علي " .

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


اللهم عجل لوليك الفرج

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .


طالما سعى أعداء الأمة من البعثيين و الوهابية الحاقدين أن يثيروا نار

الفتنة الطائفية لتشتعل الحرب الأهلية بالعراق الحبيب ويحترق الأخضر واليابس

وهم بذلك يظنون أنهم سيهزمون الأمريكان ويفلتوا من توجيه الأنظار إلى إقتلاع

جذورهم . ولم تقتصر فتنة هؤلاء الإرهابيين التكفيريين على أرض الرافدين

والتي أضحت نخيلها المحترقة مرتعا لغربانهم بل هاهي غربانهم تسلب الأمن في

المنطقة بأسرها وما حدث في الكويت والسعودية بالأمس غير بعيد .

فلتتوحد الكلمة على رفض الإرهاب وجذوره من خلال الحملات في الإنترنت لكشف

خطورة غربان الخراب وأفكارهم المسمومة والتي من خلالها يتغلغلون إلى سطوح

الفكر المتهالك لينعقوا فوقها ويملأوا الدنيا بصراخهم .


فكما خاب سعيهم من قبل فإن سعيهم الآن سيخيب بإذن الله .




تحياتي

كيف عرف العضو "كريزي" انهم جماعة الضاري مباشرة؟
ولم يضع احتمال انها من مخابرات الحكومة (المليئة بالبعثيين) مثلا- او امريكا؟



هل هو ضمن "المخطط"؟ ولا سيما انه مجرد عضو
ام هو صاحب فكر بسيط مبسط؟
ام هو اسم على مسمى؟

اللهم ألعن الجبت والطاغوت
أللهم ألعن الخونة والمرتزقة والفاسدين
أللهم أحمي عراقنا العظيم

اتباع الضاري

السلام عليكم ورحمه الله


السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين

يائغي صاحب المقال اياكم ولفتنه الفتنه اشد من القتل

فل سنا هم من اعراقيين وائولى بك ان تهيج المشاعر ضد المحتل


لبلادك

ابو سجاد الكعبي

هيئة العلماء تدافع عن الارهابيين

لقد التقت اذاعة ال bbc اليوم با الكبيسي وهو احد اعظاء الهيئة وبدء يدافع وبضراوة عن هؤلاء الارهابين وقال ان من حقهم الدفاع عن انفسهم بعد ان سمع ان لواء الذئب سيقوم بعملية دهم للمنطقة وخاصة بعد ما صرح وزيرة الداخليةان الحكومة ستقوم ببسط الامن في المنطقة وارجو من الاخ التركماني ان لا يتهم الاخ الكريزي بهذه التهم بدل مايقوم بشكره لاخباره اعظاء المنتدى بهذا الخبر وهل انت تركماني شيعي ام سني فاذا كنت شيعي فلماذا لا تدافع عن ابناء مذهبك كما يدافع هم عن ابناء مذهبهم وان كنت سني فهذه طاما كبرى لنا اعظاء المنتدى

بسمه تعالى ،،

عبد السلام الكبيسي عضو ما يسمى بـ (هيئة علماء المسلمين ) صرح بأن الخبر عار عن الصحة !!

لا أعلم إن كان لا يشاهد الفضائيات وهي تنقل صرخات المفجوعين من أهالي الرهائن المساكين!!

أو لم يرى حسينية الرسول الأعظم (ص) التي حولها الوهابية التكفيرية الى ركام !!

السلام عليكم أيها الأحبة :


أيا كان الأخ تركماني سواءا كان سنيا أم شيعيا فهو محل تقدير وإن كنت أتحفظ على بعض ما كتبه . ولا ينبغي أيها الأحبة أن يكون إختلاف عقولنا

سببا لإختلاف قلوبنا . فالأخ التركماني المحترم أثار مسألة مهمة لابد من الإلتفات إليها :

وهي أننا لا يمكن أن ننسب الحدث إلى جماعة الضاري على الظنة بلا دليل

وهو محق في ذلك . فالبعثيين وجماعة الزرقاوي قبحهم الله لهم أكبر النفع

في إثارة الفتنة الطائفية لأسباب ذكرتها من قبل . فمتى حدث الهرج والمرج

فلن يتمكن أحد سواءا من أبناء العراق أو قوات التحالف لن يتمكن أيا منهم

لمطاردة هؤلاء القتلة وبذلك ينعم المجرمون بالأمن .

وأقول لأخي الحبيب أبو سجاد الكعبي :


أخي الحبيب هل المطلوب هو تأجيج العواطف لخروج التحالف وإن كان الحدث

من فعل الإرهابيين ؟؟

لنتعقل قليلا ونتساءل :

هل من مصلحة العراق أن تخرج قوى التحالف اليوم في هذه الظروف الحرجة والتي

لم تتمكن قوى الأمن العراقية من جيش وشرطة أو حرس وطني من إحكام سيطرتها على الأوضاع ؟؟

ألا ترى أن في ذلك الخروج بهذه الأوضاع فرصة ذهبية لعودة الفوضى في العراق

كما شهدناه عبر التلفاز في اليوم التالي لسقوط الطاغية ؟؟

أليس من مصلحة العراق والعراقيين تفويت الذرائع لبقاء المحتل بالهدوء

وإحلال النظام والدخول في الممارسة السياسية الحرة؟؟


أتمنى ألا تأخذنا الشعارات البراقة والثورية بعيدا عن الواقع والعقل .



تحياتي