تويت
بلا أمل
عندما يكون الأمل ليس
سوى بريق ضئيل
معرض للانتهاء باي لحظة
وبمجرد برهة أجد
انه يذبح أمام ناضري
وأنا عاجزة عن
الدفاع والإدلال
ليبدأ قلبي رحلته
با لانصهار
والدموع لا يفصل بينها
سوى خيط رقيق
وأنا أحاول منعها
وإمهالها
لأراها
تنهمر كالشلال
فهي لا تعرف أن للبكاء
مكان و زمان
فما ظني ستفعله
هل ستخفف الأحزان
أم تمحي الأيام
هل ستعيد الزمان
أم تطوي صفحات الآلام
لكن الواقع
يظل
كالسهم يفترسني
ليرميني
في قلب الظلام
بلا ذرة أمل
بلا روح
ليدفعني للعيش
بلا إحساس
بلا مشاعر
بلا حب
ويجبرني على
قلب قاسي
وروح ملئت
بالغرور
لأجد أن حياتي
اعتادت على نمط الطريق
وما عادت تثق
ببشر قط
فما عادت كسابق
عهدها
تجالس أيامها
و
تحكي ساعاتها
يا ترى هل جفت عيناي
فأين تلك الدموع
أين نهر حياتي
هل خيطت
جروح قلبي
لكن كيف خيطت
والانتقام جار بها
هل دفنت
مراسم القدر
هل غادرت معها
إهانات البشر
يا ترى أين أحزاني
أين سجن أشجاني
كم احن الى ذاك المكان
عندما يكون الأمل ليس
سوى بريق ضئيل
معرض للانتهاء باي لحظة
وبمجرد برهة أجد
انه يذبح أمام ناضري
وأنا عاجزة عن
الدفاع والإدلال
ليبدأ قلبي رحلته
با لانصهار
والدموع لا يفصل بينها
سوى خيط رقيق
وأنا أحاول منعها
وإمهالها
لأراها
تنهمر كالشلال
فهي لا تعرف أن للبكاء
مكان و زمان
فما ظني ستفعله
هل ستخفف الأحزان
أم تمحي الأيام
هل ستعيد الزمان
أم تطوي صفحات الآلام
لكن الواقع
يظل
كالسهم يفترسني
ليرميني
في قلب الظلام
بلا ذرة أمل
بلا روح
ليدفعني للعيش
بلا إحساس
بلا مشاعر
بلا حب
ويجبرني على
قلب قاسي
وروح ملئت
بالغرور
لأجد أن حياتي
اعتادت على نمط الطريق
وما عادت تثق
ببشر قط
فما عادت كسابق
عهدها
تجالس أيامها
و
تحكي ساعاتها
يا ترى هل جفت عيناي
فأين تلك الدموع
أين نهر حياتي
هل خيطت
جروح قلبي
لكن كيف خيطت
والانتقام جار بها
هل دفنت
مراسم القدر
هل غادرت معها
إهانات البشر
يا ترى أين أحزاني
أين سجن أشجاني
كم احن الى ذاك المكان
تعليق