سمعت هذه القصة اللطيفة من أحد الفضلاء فأحببت أن أتحفكم بها :
يقول هذا الفاضل نقلا عن أحدهم ( طبعا القصة بالمعنى وليس بالحرف ) بأنه رأى شخصا يلبس محبسا ذهبيا ، فأراد نصحه ، ولكنه تردد وخشي من ردة فعله .
ثم جاءته هذه الفكرة الجميلة في كيفية الدخول الى نصيحته ، فقال له : ياأخي ،، تصوّر بأنك كنت نائما وكنت أنا بجانبك ، وجاءت عقرب تريد أن تلسعك ، ولم أحذرك من وصول هذه العقرب ،،،، أما كنت عاتبا عليّ فيما بعد ؟
فقال : نعم .
فقال له : إن هذه الخاتم الذهبي الذي بيدك هو بمثابة العقرب في آخرتك .
يقول : وماإن سمع هذا مني حتى نزعه ووضعه بجيبه .
يقول عزمن قائل : ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن
يقول هذا الفاضل نقلا عن أحدهم ( طبعا القصة بالمعنى وليس بالحرف ) بأنه رأى شخصا يلبس محبسا ذهبيا ، فأراد نصحه ، ولكنه تردد وخشي من ردة فعله .
ثم جاءته هذه الفكرة الجميلة في كيفية الدخول الى نصيحته ، فقال له : ياأخي ،، تصوّر بأنك كنت نائما وكنت أنا بجانبك ، وجاءت عقرب تريد أن تلسعك ، ولم أحذرك من وصول هذه العقرب ،،،، أما كنت عاتبا عليّ فيما بعد ؟
فقال : نعم .
فقال له : إن هذه الخاتم الذهبي الذي بيدك هو بمثابة العقرب في آخرتك .
يقول : وماإن سمع هذا مني حتى نزعه ووضعه بجيبه .
يقول عزمن قائل : ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن
تعليق