عجبا لقوما يحللون الحرام ويحرمون الحلال ليوافق هواهم واشد العجب ان تجد كثيرا من الناس كقطعان الغنم يتبعونهم وياخذون بقولهم دون التبصر فيه وفي مضمونه ومحتواه حتى وان كان مخالفا لشرع الله وفطرة الانسان
هذه فتوى لاحدهم انقل لكم اجزاء منها من احد مواقعهم اقرواؤها وتاملوها
سلسلة المقالات لأبي أُسيدٍ الأنصاري
قتل المرتدين المتولين لأعداء الدين من الشُّرَطِ والمدنيين
تخرج علينا بين آونة وأختها بياناتٍ من مجموعاتٍ أو أفرادٍ تنادي بعدم التعرض للشرطة العراقية والعراقيين ، بل إنها تقصر المقاومة على العسكريين الأجانب فقط دون غيرهم مِمَّن يعينهم ، وتجد هذه الأباطيل آذاناً صاغيةً عند من لم يحقق التوحيد ويعرف حقيقته .
إنّ الشرطة العراقية أحق بالقتال من الأمريكان ومن معهم ، لأن الشرطة العراقية باقيةٌ والأمريكان ومن معهم راحلون لا محالة ، ولأنها الدرع الواقي للصليبيين ،
إنّ قتال الشرطة العراقية حقٌ لا مرية فيه ، وواجب لا عدول عنه ، يقوم به المجاهدون في أيّ مكانٍ هناك متى ما تحققت لهم المصلحة في ذلك وهم أدرى بها وأعلم ، فإنها قواتٌ مرتدة كافرة بالله العظيم ، موالية للصليبيين ، مؤيدة لأعداء الدين ، ولا ينظم إليها طوعاً واختياراً من المظهرين للإسلام إلاّ منافقٌ أو زنديقٌ أو فاسقٌ فاجر ، ونحن بنوا الإسلام واجبٌ علينا أن نقاتل شرطتهم جميعها لأن ظاهرهم أنهم ضد الإسلام وضد المجاهدين ، وإن ادّعى بعضهم أنّه مكره فإنه يبعث على نيّته ، ولا يجب على المجاهدين أن يميّزوا بين المكره وغيره لأنها مجرد دعوى لا تنفع صاحبها لعدم القدرة على التمييز ، فمن شك في قتالهم فهو من أجهل الناس بدين الإسلام .
وإن كان لا بد من وقوع قتلى في صفوف المدنيين المسلمين في عمليات المجاهدين ضد الكفار الأصليين والمرتدين فإنّ هذا لا يمنع القيام بتلك العمليات ، بل هي عملياتٌ جائزة لا لبس فيها ولا شبهة ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية عليه رحمة الله ورضوانه : ( بل لو كان فيهم قومٌ صالحون من خيار الناس ولم يمكن قتالهم إلاّ بقتل هؤلاء لقتلوا أيضاً ، فإن الأئمة متفقون على أن الكفار لو تترسوا بمسلمين وخيف على المسلمين إذا لم يقاتلوا ، فإنه يجوز أن نرميهم ونقصد الكفار . ولو لم نخف على المسلمين جاز رمي أولئك المسلمين أيضاً في أحد قولي العلماء .
هذه بعض المقتطفات من فتواهم فهل بقية لهم من الاسلام شيئ عندما استحلوا باعترافهم دماء المسلمين
هذه فتوى لاحدهم انقل لكم اجزاء منها من احد مواقعهم اقرواؤها وتاملوها
سلسلة المقالات لأبي أُسيدٍ الأنصاري
قتل المرتدين المتولين لأعداء الدين من الشُّرَطِ والمدنيين
تخرج علينا بين آونة وأختها بياناتٍ من مجموعاتٍ أو أفرادٍ تنادي بعدم التعرض للشرطة العراقية والعراقيين ، بل إنها تقصر المقاومة على العسكريين الأجانب فقط دون غيرهم مِمَّن يعينهم ، وتجد هذه الأباطيل آذاناً صاغيةً عند من لم يحقق التوحيد ويعرف حقيقته .
إنّ الشرطة العراقية أحق بالقتال من الأمريكان ومن معهم ، لأن الشرطة العراقية باقيةٌ والأمريكان ومن معهم راحلون لا محالة ، ولأنها الدرع الواقي للصليبيين ،
إنّ قتال الشرطة العراقية حقٌ لا مرية فيه ، وواجب لا عدول عنه ، يقوم به المجاهدون في أيّ مكانٍ هناك متى ما تحققت لهم المصلحة في ذلك وهم أدرى بها وأعلم ، فإنها قواتٌ مرتدة كافرة بالله العظيم ، موالية للصليبيين ، مؤيدة لأعداء الدين ، ولا ينظم إليها طوعاً واختياراً من المظهرين للإسلام إلاّ منافقٌ أو زنديقٌ أو فاسقٌ فاجر ، ونحن بنوا الإسلام واجبٌ علينا أن نقاتل شرطتهم جميعها لأن ظاهرهم أنهم ضد الإسلام وضد المجاهدين ، وإن ادّعى بعضهم أنّه مكره فإنه يبعث على نيّته ، ولا يجب على المجاهدين أن يميّزوا بين المكره وغيره لأنها مجرد دعوى لا تنفع صاحبها لعدم القدرة على التمييز ، فمن شك في قتالهم فهو من أجهل الناس بدين الإسلام .
وإن كان لا بد من وقوع قتلى في صفوف المدنيين المسلمين في عمليات المجاهدين ضد الكفار الأصليين والمرتدين فإنّ هذا لا يمنع القيام بتلك العمليات ، بل هي عملياتٌ جائزة لا لبس فيها ولا شبهة ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية عليه رحمة الله ورضوانه : ( بل لو كان فيهم قومٌ صالحون من خيار الناس ولم يمكن قتالهم إلاّ بقتل هؤلاء لقتلوا أيضاً ، فإن الأئمة متفقون على أن الكفار لو تترسوا بمسلمين وخيف على المسلمين إذا لم يقاتلوا ، فإنه يجوز أن نرميهم ونقصد الكفار . ولو لم نخف على المسلمين جاز رمي أولئك المسلمين أيضاً في أحد قولي العلماء .
هذه بعض المقتطفات من فتواهم فهل بقية لهم من الاسلام شيئ عندما استحلوا باعترافهم دماء المسلمين
تعليق