الإخوة الأعزاء خدام الزهراء روحي لها الفداء ..
أرجو ممن يمتلك عضوية في شبكة هجر أن ينقل هذا الموضوع ( تحت الخط ) الى هذا الرابط :
http://forum.hajr.org/showthread.php...5&page=4&pp=20
--------------------
شنشنة أعرفها من أخزم
هي والله أنفاس الضال وأتباعه .. فبعد أن فشلت أكذوبتهم في شأن ظلامة الزهراء ، وبعد أن هب المؤمنون غيرةً وحمية لسيدة النساء في فضح كل من أنكر ظلامتها، بدؤا يفتشون لؤماً في بعض مفردات ظلاماتها ربما لحفظ ماء الوجه أو انتقاما لمضلهم .. فتارة بحجة هداية الضالين !!! و تارة بحجة البحث العلمي !!!! و أخرى بحجة الخوف من سؤال الله يوم القيامة !!!
وإن عشت أراك الدهر عجبا ..
أحسن شي عاد ((( الخوف من سؤال الله ))) ..
علل واهية تثير الضحك و السخرية و التعجب في آن ..
فمن يستمع لهذه العلل المزخرفة يظن أن الرجل يتحدث عن التوحيد أو المعاد ..
فيالأضحوكة القدر ..
فأي شيء يا ترى يرتجيه صاحب الموضوع من هذا البحث ((( العلمي ))) بعد إقراره (( مرغم الأنف )) بضرب فاطمة و إسقاط جنينها ؟؟؟ وما هي الفائدة التي سيحصل عليها فيما لو علم أن بباب فاطمة مسمارا أصاب صدرها أو لا ؟؟
فهل المسمار يغير شيئا في معادلة الظلم والجور الذي نزل بفاطمة ؟؟ وهل هذا المسمار هو الفاصل الذي به نعرف حقيقة ظالمها إن كان من أهل الجنة أم النار ؟؟؟ أم أن هناك غاية لم يفصح عنها جناب الخائف من سؤال ربه ؟؟؟!!
واعجباه
يخاف شيخ المتقين أن يُسأل يوم القيامة عن تصديقه بخبر المسمار ( في حين أن مثل هذا لا يُسأل عنه المرء يوم القيامة ) ، ولكنه لايخاف أن يُسأل عن التشكيك في شيء من ظلامات سيدة النساء !!! .
إنه ورع المضلين
ثم يا ترى مالذي يمنع ( الخائف من سؤال ربه ) أن يحمل خبر المسمار على مقتضى الحال ؟ فحيث أن الملعون ألجأ فاطمة إلى عضادة الباب وجعلها بين صفقة الباب و الجدار فمن الطبيعي أن يصيبها مسمار الباب ، والمقصود بمسمار الباب ( الذي يفتح الباب منه ويغلق طبعا ) .
على أي حال
مما يناسب المقام هنا عرض رأي الفقيه المعاصر السيد محمد سعيد الحكيم الذي امتنع من لقاء الضال في سوريا قائلا بالحرف ( إني أخجل أن ألقى أمي الزهراء وأنا أستقبل مثل هذا الرجل في بيتي ) ..
س: هل صحيح أن ما جرى على السيدة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) يعتبر من صميم العقيدة. بحيث لو لم أعتقد أن السيدة الزهراء (سلام الله عليها) لم يسقط جنينها ولم ينبت المسمار في صدرها إلى غير ذلك مما يتردد على لسان الخطباء. يضر ذلك بعقيدتي أم يعتبر ذلك حدث تاريـخي؟
ج : ظلامات أهل البيت (عليهم السلام) - خاصة ظلامات الزهراء (عليها السلام) - ليست مجرد حوادث تاريخية مجرّدة، لأنها تعرّي مواقف السلطة وتوضح عدم شرعيتهم فتجاهلها يصب في خدمة السلطة ودعم خط الانحراف، خاصة إذا انتبهنا إلى ان التاريخ بشكل عام كُتب في ظل تلك السلطات، فمن الطبيعي أن تغيّب كثير من الممارسات وظلامات آل البيت (عليهم السلام) ولا يُثبّت منها سوى القليل - كما نلاحظه في عصرنا - ثمّ لماذا لا يُرضى أحدنا على توجيه وتبرير ممارسات السلطات ضد المؤمنين العاديين بينما نجد من يثير التشكيكات والشبهات لتوجيه ممارسات السلطات ضد سادة المؤمنين وهم آ ل البيت (عليهم السلام).
http://www.alhakeem.com/~istefta/day/24-02-03.htm
وصفوة القول :
مل هذا الموضوع أسخف من السخافة ، وإنما يُراد منه إظهار العقد و الإنتقام فقط ، سيما إذا ما عرفنا بأن لصاحب الموضوع سوابقا مخزية وتهجما سافرا ضد رمز من رموز المذهب وعملاق من عمالقة الشيعة وهو ( السيد السيستاني ) ، وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على دناءة وعداء يحمله هذا الرجل للمذهب قبل الأشخاص .
أو ربما تكون حماقة منقطعة النظير . فمن يدري
( الجمري )
أرجو ممن يمتلك عضوية في شبكة هجر أن ينقل هذا الموضوع ( تحت الخط ) الى هذا الرابط :
http://forum.hajr.org/showthread.php...5&page=4&pp=20
--------------------
شنشنة أعرفها من أخزم
هي والله أنفاس الضال وأتباعه .. فبعد أن فشلت أكذوبتهم في شأن ظلامة الزهراء ، وبعد أن هب المؤمنون غيرةً وحمية لسيدة النساء في فضح كل من أنكر ظلامتها، بدؤا يفتشون لؤماً في بعض مفردات ظلاماتها ربما لحفظ ماء الوجه أو انتقاما لمضلهم .. فتارة بحجة هداية الضالين !!! و تارة بحجة البحث العلمي !!!! و أخرى بحجة الخوف من سؤال الله يوم القيامة !!!
وإن عشت أراك الدهر عجبا ..
أحسن شي عاد ((( الخوف من سؤال الله ))) ..
علل واهية تثير الضحك و السخرية و التعجب في آن ..
فمن يستمع لهذه العلل المزخرفة يظن أن الرجل يتحدث عن التوحيد أو المعاد ..
فيالأضحوكة القدر ..
فأي شيء يا ترى يرتجيه صاحب الموضوع من هذا البحث ((( العلمي ))) بعد إقراره (( مرغم الأنف )) بضرب فاطمة و إسقاط جنينها ؟؟؟ وما هي الفائدة التي سيحصل عليها فيما لو علم أن بباب فاطمة مسمارا أصاب صدرها أو لا ؟؟
فهل المسمار يغير شيئا في معادلة الظلم والجور الذي نزل بفاطمة ؟؟ وهل هذا المسمار هو الفاصل الذي به نعرف حقيقة ظالمها إن كان من أهل الجنة أم النار ؟؟؟ أم أن هناك غاية لم يفصح عنها جناب الخائف من سؤال ربه ؟؟؟!!
واعجباه
يخاف شيخ المتقين أن يُسأل يوم القيامة عن تصديقه بخبر المسمار ( في حين أن مثل هذا لا يُسأل عنه المرء يوم القيامة ) ، ولكنه لايخاف أن يُسأل عن التشكيك في شيء من ظلامات سيدة النساء !!! .
إنه ورع المضلين
ثم يا ترى مالذي يمنع ( الخائف من سؤال ربه ) أن يحمل خبر المسمار على مقتضى الحال ؟ فحيث أن الملعون ألجأ فاطمة إلى عضادة الباب وجعلها بين صفقة الباب و الجدار فمن الطبيعي أن يصيبها مسمار الباب ، والمقصود بمسمار الباب ( الذي يفتح الباب منه ويغلق طبعا ) .
على أي حال
مما يناسب المقام هنا عرض رأي الفقيه المعاصر السيد محمد سعيد الحكيم الذي امتنع من لقاء الضال في سوريا قائلا بالحرف ( إني أخجل أن ألقى أمي الزهراء وأنا أستقبل مثل هذا الرجل في بيتي ) ..
س: هل صحيح أن ما جرى على السيدة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) يعتبر من صميم العقيدة. بحيث لو لم أعتقد أن السيدة الزهراء (سلام الله عليها) لم يسقط جنينها ولم ينبت المسمار في صدرها إلى غير ذلك مما يتردد على لسان الخطباء. يضر ذلك بعقيدتي أم يعتبر ذلك حدث تاريـخي؟
ج : ظلامات أهل البيت (عليهم السلام) - خاصة ظلامات الزهراء (عليها السلام) - ليست مجرد حوادث تاريخية مجرّدة، لأنها تعرّي مواقف السلطة وتوضح عدم شرعيتهم فتجاهلها يصب في خدمة السلطة ودعم خط الانحراف، خاصة إذا انتبهنا إلى ان التاريخ بشكل عام كُتب في ظل تلك السلطات، فمن الطبيعي أن تغيّب كثير من الممارسات وظلامات آل البيت (عليهم السلام) ولا يُثبّت منها سوى القليل - كما نلاحظه في عصرنا - ثمّ لماذا لا يُرضى أحدنا على توجيه وتبرير ممارسات السلطات ضد المؤمنين العاديين بينما نجد من يثير التشكيكات والشبهات لتوجيه ممارسات السلطات ضد سادة المؤمنين وهم آ ل البيت (عليهم السلام).
http://www.alhakeem.com/~istefta/day/24-02-03.htm
وصفوة القول :
مل هذا الموضوع أسخف من السخافة ، وإنما يُراد منه إظهار العقد و الإنتقام فقط ، سيما إذا ما عرفنا بأن لصاحب الموضوع سوابقا مخزية وتهجما سافرا ضد رمز من رموز المذهب وعملاق من عمالقة الشيعة وهو ( السيد السيستاني ) ، وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على دناءة وعداء يحمله هذا الرجل للمذهب قبل الأشخاص .
أو ربما تكون حماقة منقطعة النظير . فمن يدري
( الجمري )
تعليق