[grade="8B0000 FF0000 FF7F50"]
اتمنى ان تحظى باعجابكم..
ملاحظة:
اذا من ناحيه انها تعكس شخصيتي تراها عكسها بالضبط انا شخصيتي مختلفه جدا جدا عنها..
تحياتي
في وسط غرفتي وبين جدرانها الاربعه
وقفت في منتصف ارضها وتذكرت كل ذكرياتي
وتذكرت كل دقيقه عشتهاوالتي كنت فيها قد كتبت
كل مشاعري وفرحتي العميقه بها ولكنني ما ان وقعت على
الارض منفجره في البكاء لم يبقى من ذكرياتي سوى اشلاء الهموم
وبقايا تنهدات الآه في صدري ودموع عيني كادت تغرقني وكادت تمحي تلك
الذكريات .. لم يبقى لي شيئا من تلك الذكريات ولكن عنيت وعنيت لكي
اجمع اشلائها علها تكرمني وتعطيني من ذكريات الفرح بابا يطفي حرقة
قلبي ..كانت تلك ذكرياتي التي عاشت انفاسي عليها وعيني على نظرها
وقلبي كان ينبض بها وفكري كان ينشغل بها لانها كانت هي مصدر حياتي في
هذه الدنيا فلولاها ماكنت انا الآن بإنسان له مشاعرو أحاسيس كانت كل
ما املك وهي ايضا كنت اعتبرها سري الوحيد الذي يميزني من بين البشر
كنت فتاة حالمه مثل الورده المتفتحه التي يعيش الناس باشذها ولكن الان
وبعد ما ان محى الدهر ذكريات هذه الورده لم تعد متفتحه ولم يعد يعيش
الناس على شذاها انها الآن مثل رقاقة الخبز يابسه بل جافه كل الخشب
ولم تعد طريه برغي الناس في النظر لها ولا القدوم نحوها لأنهم منصدمين
بها وما حل بها من دمار وتحطم والاعجب انها كانت كالربيع الذي بفرح
الاطفال بقدومها او كالزهرة التي تفرح النحله في امتصاص رحيقها ولكن
الآن هي شخص آخر لا بعرف من الدنيا سوى جمه الهموم وعد أحزان البشر..
[/grade]وقفت في منتصف ارضها وتذكرت كل ذكرياتي
وتذكرت كل دقيقه عشتهاوالتي كنت فيها قد كتبت
كل مشاعري وفرحتي العميقه بها ولكنني ما ان وقعت على
الارض منفجره في البكاء لم يبقى من ذكرياتي سوى اشلاء الهموم
وبقايا تنهدات الآه في صدري ودموع عيني كادت تغرقني وكادت تمحي تلك
الذكريات .. لم يبقى لي شيئا من تلك الذكريات ولكن عنيت وعنيت لكي
اجمع اشلائها علها تكرمني وتعطيني من ذكريات الفرح بابا يطفي حرقة
قلبي ..كانت تلك ذكرياتي التي عاشت انفاسي عليها وعيني على نظرها
وقلبي كان ينبض بها وفكري كان ينشغل بها لانها كانت هي مصدر حياتي في
هذه الدنيا فلولاها ماكنت انا الآن بإنسان له مشاعرو أحاسيس كانت كل
ما املك وهي ايضا كنت اعتبرها سري الوحيد الذي يميزني من بين البشر
كنت فتاة حالمه مثل الورده المتفتحه التي يعيش الناس باشذها ولكن الان
وبعد ما ان محى الدهر ذكريات هذه الورده لم تعد متفتحه ولم يعد يعيش
الناس على شذاها انها الآن مثل رقاقة الخبز يابسه بل جافه كل الخشب
ولم تعد طريه برغي الناس في النظر لها ولا القدوم نحوها لأنهم منصدمين
بها وما حل بها من دمار وتحطم والاعجب انها كانت كالربيع الذي بفرح
الاطفال بقدومها او كالزهرة التي تفرح النحله في امتصاص رحيقها ولكن
الآن هي شخص آخر لا بعرف من الدنيا سوى جمه الهموم وعد أحزان البشر..
اتمنى ان تحظى باعجابكم..
ملاحظة:
اذا من ناحيه انها تعكس شخصيتي تراها عكسها بالضبط انا شخصيتي مختلفه جدا جدا عنها..
تحياتي
تعليق