السلام عليكم...
أنقل لكم...هذا الموضوع !!
وقد نقله أحد الأخوان...من أخ موجود في ايران(مشهد)
بمناسبة وفاة الصديقة فاطمة الزهراء عليها السلام ، حسب الرواية الثانية ، والتي تصادف هده الليلة (الإثنين 11/8/2002م) ، تشرف خادم أهل البيت فضيلة الشيخ حسين الأكرف قبل قليل بالمشاركة في التعزية التي أقيمت في مشهد الإمام الرضا عليه السلام وتحديدا في (صحن الجمهورية).
فبعد انتهاء صلاة العشاء التي أقيمت بإمامة حضرة أية الله صدر ، بدأ الشيخ حسين الأكرف يإلهاب حماس المعزين الدين تجمعوا داخل الصحن الشريف.
وكانت قصيدة (سكني روع النفوس) هي القصيدة التي بدأ بها ، والتي تفاعل معها المعزون كثيرا.
إنه تجمع إيماني مؤثر ، حيث دوت سماعات الحرم الشريف بلطميات أخرى للشيخ حسين الأكرف حفظه الله.
لقد كان من الصعب حبس الدموع وأنت بين قباب ومنارات حرم الإمام الرضا عليه السلام.
وما ميز العزاء هو حضور عدد من أهالي الدراز الدين كانوا في زيارة الإمام الرضا (ع) . وقد كان حضور الإخوة من دول الخليج واضح أيضا إضافة لبعض الإيرانيين.
وقد ختم الموكب والتجمع فضيلة الشيخ الأكرف بقراءة دعاء (أمن يجيب المضطر) ، ولم ينس فيه الطلب بالعافية لسماحة الشيخ الجمري و النصر للإسلام والمسلمين.
ولقد التقيت به ودار لقاء سريع هدا مضمونه :
- هل هي المرة الأولي التي تشارك بها في هذا الحرم المطهر ؟
نعم ، إنها المرة الأولي التي أتشرف بالتعزية في سماعات الحرم المقدس.
- هل كان بمبادرة منك ؟
كان دلك بتنسيق مع السيد مرتضي الذي دعاني للمشاركة فأجبت دون تأخير.
- وهل ستشارك غدا أيضا ؟
كلا ومع الأسف الشديد حيث أني مغادر صباح الغد إن شاء الله.
- ماهو الشعور باختصار ؟؟
لا يوصف.
حسافه طافنا
السلام عليك يا مظلومه...السلام عليك يا زهراء...
أنقل لكم...هذا الموضوع !!
وقد نقله أحد الأخوان...من أخ موجود في ايران(مشهد)
بمناسبة وفاة الصديقة فاطمة الزهراء عليها السلام ، حسب الرواية الثانية ، والتي تصادف هده الليلة (الإثنين 11/8/2002م) ، تشرف خادم أهل البيت فضيلة الشيخ حسين الأكرف قبل قليل بالمشاركة في التعزية التي أقيمت في مشهد الإمام الرضا عليه السلام وتحديدا في (صحن الجمهورية).
فبعد انتهاء صلاة العشاء التي أقيمت بإمامة حضرة أية الله صدر ، بدأ الشيخ حسين الأكرف يإلهاب حماس المعزين الدين تجمعوا داخل الصحن الشريف.
وكانت قصيدة (سكني روع النفوس) هي القصيدة التي بدأ بها ، والتي تفاعل معها المعزون كثيرا.
إنه تجمع إيماني مؤثر ، حيث دوت سماعات الحرم الشريف بلطميات أخرى للشيخ حسين الأكرف حفظه الله.
لقد كان من الصعب حبس الدموع وأنت بين قباب ومنارات حرم الإمام الرضا عليه السلام.
وما ميز العزاء هو حضور عدد من أهالي الدراز الدين كانوا في زيارة الإمام الرضا (ع) . وقد كان حضور الإخوة من دول الخليج واضح أيضا إضافة لبعض الإيرانيين.
وقد ختم الموكب والتجمع فضيلة الشيخ الأكرف بقراءة دعاء (أمن يجيب المضطر) ، ولم ينس فيه الطلب بالعافية لسماحة الشيخ الجمري و النصر للإسلام والمسلمين.
ولقد التقيت به ودار لقاء سريع هدا مضمونه :
- هل هي المرة الأولي التي تشارك بها في هذا الحرم المطهر ؟
نعم ، إنها المرة الأولي التي أتشرف بالتعزية في سماعات الحرم المقدس.
- هل كان بمبادرة منك ؟
كان دلك بتنسيق مع السيد مرتضي الذي دعاني للمشاركة فأجبت دون تأخير.
- وهل ستشارك غدا أيضا ؟
كلا ومع الأسف الشديد حيث أني مغادر صباح الغد إن شاء الله.
- ماهو الشعور باختصار ؟؟
لا يوصف.




السلام عليك يا مظلومه...السلام عليك يا زهراء...




تعليق