إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اربع خطوات وينتهى حمام طفلك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اربع خطوات وينتهى حمام طفلك

    اربع خطوات وينتهى حمام طفلك

    إليك أربع خطوات بسيطة لحمام طفلك، حيث تجعلين هذا الوقت وقتاً ممتعاً للهو واللعب مع طفلك.
    1 - قشر الرأس

    قشور الرأس شيء طبيعي، لا يدعو إلى القلق، حيث تختفي بعد عدة أسابيع دون محاولات للعلاج، ويكفي الاهتمام بغسيل رأسي الطفل يومياً بشامبو الأطفال وتمشيط شعره بالفرشاة، ويمكن وضع زيت الأطفال على الشعر ودعك الرأس بخفة ليساعد على تفتته، فيسهل سقوطه مع الغسيل.

    2 - استعدادات ما قبل الحمام

    أ - تأكدي أن كل ما تحتاجينه من صابون، منشفة، فرشاة، في متناول يديك حتى لا تتركي طفلك عارياً للبحث عن أي منها.

    ب - املئي حوض حمام الطفل بالماء البارد، ثم ابدئي بصب الماء الدافئ حتى تصل المياه إلى درجة حرارة مناسبة.

    ج - لا تخلعي ملابس طفلك حتى تنتهي من كل الترتيبات.

    ء - اختاري غرفة دافئة، ليس لها ممر هوائي لوضع الطفل بعد الانتهاء من الاستحمام.

    3 - خطوات الحمام

    أ - ابدئي الحمام بحمل طفل بيدك اليسرى بحيث يكون ظهره مستنداً على ذراعك، ورأسه معتمداً على كفيك.

    ب - اسندي كتفي الطفل بيد واحدة وامسكي بأصابعك تحت إبطه، اسندي مؤخرته بيدك الأخرى، ابتسمي له عندما تبدئي بوضعه في حوض الحمام.

    ج- بعد وضعه في الحوض ارفعي يدك من تحت مؤخرته على أن تظل يدك اليسرى تحت رأسه، حتى تظل خارج مستوى الماء وابدئي بغسل جسمه. ء - بعد تحميم الطفل ارفعيه برفق من الماء بالطريقة نفسها التي وُضِع بها في الماء. و - جففي جلد الطفل جيداً، ولا تضعي بودرة لمؤخرة الطفل، إذا تتجمع في ثنيات الجسم وتسبب حساسية للجلد.

    4 - الخوف من الماء

    كثيراً ما يستمر خوف الطفل من الماء حتى سن كبير، فإذا كان طفلك من هذا النوع، لا تجبريه على البقاء في الماء، ولكن جربي بعد يومين بأسلوب اللعب باستخدام كمية أقل من الماء في حوض الاستحمام، وضعي فيه بعض الألعاب، حيث يندمج مع الألعاب ويحاول الدخول للعب مع الألعاب، وبهذا يكون قد أنهى خوفه من الماء.

    الأسراف في العقاب والثواب

    إن العـقاب أمرمشروع وهو من وسائل التربية الناجحة ولكن من يسرف في استخدام
    هذه الوسيلة تعطي نتائج عكسية وهناك ضوابط لعملية العقاب بالضرب منها :

    * الا يضرب وهو في حالة غضب شد يد .
    *أن يتجنب الضرب في الأماكن المؤذية .
    *أن يكون الضرب في المرات الأولى من العقوبة غير شديد .
    *الا يضرب الطفل قبل أن يبلغ العاشره .
    *إذاكان للمرة الأولى يعطى الإبن فرصة ليتوب ويعتذر .
    *أن يقوم المربي بضرب الأبن بنفسه ولا يترك هذا الأمرلغيره .

    أماالثواب : ينبغي أن يكون بقدر أيضا والايسرف في استخدامه .

    لا تقلقي من خجل طفلك







    لا تقلقي من خجل طفلك


    تستغرب الأم احياناً من ردود افعال ابنها، و تعتقد ان ما قام به كان سبب خجله،

    ولكن تصرف الطفل في حالات كثيرة قد يكون طبيعياً، بل يعتبر حماية لشخصيته،

    فهناك 40% من الأطفال يشعرون بالخجل، وحتى الثرثارون منهم يشعرون بذلك حين

    يلتقون اشخاصاً لا يعرفونهم.

    و تلاحظ الأم خجل ابنها حين يلعب مع الأطفال للمرة الأولى ، او حين يغطي وجهه إذا

    تحدث مع شخص لم يلتقيه من قبل، وهذه الحالات تعتبر طبيعية ايضاً، ولكن إذا أدى الخجل

    بالطفل الى البكاء او الإنطوائية ، او الى تغيير في سلوكه المعتاد.. حينها يجب متابعة الحالة

    و إستشارة الطبيب.

    و مع ان بعض علماء النفس يعتقدون بان الخجل يمكن ان يعتمد على الحالة التي يكون عليها

    الطفل ، اي ان التغيير الذي يطرأ عليه يرتبط بالتحويلات التي تحدث حوله، وهذا يعني انه

    ليس هناك اطفال يشعرون بالخجل بشكل دائم، وإن كان الخجل وراثياً او جزئياً او ظرفياً،

    فهناك عدة طرق لمساعدة الطفل على تجاوزه، وقامت احدى الدراسات على متابعة مجموعة

    من الأطفال في الثانية من اعمارهم الى ان وصلوا الثامنة من العمر ،واظهرت النتائج ان اكثر

    من25% منهم كانوا خجولين في صغرهم ثم اصبحوا إجتماعيين و متحدثين و ودودين في تعاملهم

    مع الآخرين فيما بعد ، بتشجيع ابائهم على الإختلاط مع اطفال جيلهم.



    هناك عدة طرق لمساعدة طفلك على تجاوز خجله ليصبح اكثر جرأة على الإختلاط بالآخرين

    سواء كان ذلك في المنزل او خارجه:



    #لا تحاولي التعليق على خجل طفلك، فقد يكون لذلك اثر سلبي و يزيد من المشكلة ، فالأطفال

    قلما يستجيبون بشكل إيجابي لتعليقات مثل.. انت كبير الآن لذلك تصرف على هذا الأساس.



    # ناقشي مسألة الخجل مع طفلك و كوني صريحة في هذا الأمر، واشرحي له انكِ تعلمين

    انه يجد صعوبة في مابلة الناس، وانكِ تريدين مساعدته لتكون ثقته بنفسه اكبر و اقوى،

    واطلبي منه ان يخبرك عن مشاعره عندما يقابل اشخاصاً للمرة الأولى.



    # احرصي على محاولة التغيير التدريجي ، فهو لن يتغير بين ليلة وضحاها, لذلك لا تضغطي

    عليه كثيراً ، قسيزول الخجل لديه تدريجياً بإزدياد تجاربه وثقته بنفسه.



    # شجعي طفلك على التفكير بأنه قوي و كفؤ كغيره من الأطفال، وناقشي معه النقاط المميزة

    في شخصيته، مثلاً انه لطيف و مهذب و ذكي....



    # ساعديه على الإنخراط في الأنشطة الإجتماعية ، كتشجيعه على اللعب مع الأطفال الآخرين


    تشكيل سلوك الطفل ... صناعة !!







    تربية الأبناء تحتاج من الأم إلي أن تكون مرشدة وحامية لهم من تصرفاتهم الخاطئة‏,‏ تقدم لك‏(‏ د‏.‏ رون بيتر‏)‏ التي عملت أكثر من‏25‏ عاما بمهنة طب الأطفال هذه الارشادات لتشكيل سلوك الابناء بالصورة التي يجب أن يكونوا عليها‏:‏
    ‏(1)‏ قانون التواصل يفرض عليك أن تنصتي جيدا لما يقوله الطفل ويوفر عليك مجهود اعطائهم دروسا مستمرة وتحذيرات وارشادات في كل شيء‏,‏ فانصتي واستوعبي وعلقي علي ما سمعتي لتساعدي طفلك علي التعبير عن مشاعره وبذلك يمكنك حل مشاكله‏.‏

    ‏(2)‏ اندمجي في حياة طفلك وتعرفي علي أصدقائه وعلي الأماكن التي يحب الذهاب إليها‏,‏ واعقدي صداقات مع أولياء أمور أصدقائه وشجعي ابنك علي الحديث عن مدرسته وعن مغامراته وعن أصدقائه وذلك أثناء تجمع العائلة‏.‏
    ‏(3)‏ لا تعتمدي علي أي مصدر موجود في محيط حياة الطفل لاستقاء مبادئه أو سلوكياته‏,‏ فإذا كنت تظنين أن في استطاعتك السيطرة علي ما يتلقاه من وسائل الإعلام والأصدقاء لتعليمه كيفية التصرف فانت مخطئة لأن كل مبدأ وسلوك وقيمة في حياته يجب أن يكون مصدره الوالدين‏.‏

    ‏(4)‏ اهتمي بتعليم الطفل كل السلوكيات المهذبة التي يجب أن يتعامل بها مع الكبار والصغار ولا تتغاضي عن لفظ يخرج عن حدود الأدب أو سلوك غير مهذب فعلميه كيف يقول‏:‏ من فضلك‏..‏ شكرا‏..‏ عن إذنك‏..‏ لتصبح هذه الكلمات جزءا من طبيعته‏,‏ ومن المفيد أيضا أن تستخدمي أنت الأخري هذه الكلمات في الحديث معه لتكوني قدوة له‏.‏
    ‏(5)‏ وضع الحدود لتصرفات الطفل معناه تأديبه حين يخطيء وإذا كانت كلمة تأديب تفزعك فأنت في الحقيقة لاتدركين معناها‏,‏ فالتأديب ليس تعذيبا للطفل كما تقول الخبيرة فلابد من وضع ضوابط للسلوك‏.‏ ولفت انتباه الطفل باستمرار إلي نتائج الخروج علي هذه الضوابط‏,‏ وبهذا يتفق سلوكه مع رغباتك فتستمتعين معه بحياة منضبطة ومنظمة قليلة المشاكل‏.‏

    ‏(6)‏ مدح سلوك الطفل وتشجيعه ضروري ليشعره بقيمة أعماله ولكن الإفراط في المديح والثناء قد يحول الطفل إلي شخصية محببة للمديح المستمر وتجعله يشعر بالغضب لو لم ينله فامدحي أعماله كثيرا ولكن كوني معقولة ليصدقك طفلك ويثق بك‏.‏
    ‏(7)‏ حينما يتشاجر الأبناء يجب ألا يكون تدخلك لمعرفة من بدأ باستثارة الآخر ولكن ضعي حدا للمشاجرة بتوجيه النصح لهم بعدم استخدام الألفاظ الجارحة أو الاشتباك بالأيدي لحل مشاكلهم ونمي لديهم المهارات التي تجعلهم يشتركون مع بعضهم البعض في الميول والاتجاهات‏.‏

    ‏(8)‏ الديمقراطية في الأسرة‏,‏ والأطفال مازالوا في سن صغيرة ليس لها معني‏,‏ فالأطفال في معظم الأحيان تصرفاتهم غير ناضجة وطلباتهم تدور حول أنفسهم فلا تحرمين أطفالك من أن تكوني أنت القائد ولك كل القرارات فأنت في استطاعتك أن تكوني متعاطفة معهم ولكن تنفذين ماهو في صالحهم فقط‏.‏
    ‏(9)‏ إذا كنت تشعرين أنك في صراع دائم مع ابنائك وفي محاولات مستمرة لكسب المعركة‏..‏ فلا ترهقي نفسك إلي هذا الحد واستمعي لما تمليه عليك غريزتك ودعي ابنك يقرر في بعض الأوقات ما يرغب في تحقيقه إذا كان أهلا للثقة ولكن ليس في كل الأحوال حتي لا يفلت زمامه منك‏

  • #2
    بوركتي أختي الغالية الشمس الحارقة ..

    موضوعكِ مميز وقيم جدا جدا..

    أرجو أن لا تحرمينا من هذه المواضيع الرائعة

    والله الموفق...

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X