إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نواقض كتب البخاري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نواقض كتب البخاري

    نواقض كتاب البخاري
    الذي ظهر لي بالتعمّق في روايات البخاري واحاديثه ان فيه نواقص تضر باعتباره وبالاعتماد عليه أو بحسن تأليفه، منها:
    1 ـ لا مناسبة في بعض المواضع بين عناوين الاَبواب ورواياتها كما في غالب كتاب العلم، وكتاب مواقيت الصلاة، وباب إذا لم يجد ماء ولا تراباً وامثالها.
    2 ـ الاحاديث المكررة ـ سواء بلا مناسبة أو بمناسبة جزئية ـ في كتابه قد بلغت الى حد تشمئز منه النفس ويتنفر منه الطبع، ولعلها من خصائص هذا الكتاب وحده، فانّه ربمّا كرّر فيه بعض الاحاديث ثلاث عشرة مرة، وست عشرة مرة، وتسع عشرة، بل الى اثنتين وعشرين مرة!!!!
    ويحتمل ان هذا التكرار الممل المخالف للذوق السليم ليس من صنع المؤلف، فانّه مات قبل تدوين كتابه فتركه مسوداً، فتصرف فيه المتصرفون بلا روّية، وعليه فيقل الاعتماد على الكتاب المذكور، فان امانة البخاري ووثاقته لا توجدان أو لم تثبتا لهؤلاء المتصرفين.
    3 ـ لا يوجد في كتاب التوحيد ـ مثلاً ـ حديث مفيد، بل كثيراً ما لا يستفاد من روايات البخاري معنى مفيداً، وهذا شيء عجيب، وكيف يعقل ان تكون جملة كثيرة من احاديث النبي الحكيم الفصيح صلى الله عليه وآله وسلم في أُمور تافهة غير مناسبة لمقام النبوة، وهو افضل البشر عقلاً وعلماً وحكمة؟!!!
    4 ـ لا معنى لبعض كتب البخاري، فلاحظ كتاب التمني تجد صدق ما قلنا.
    5 ـ ينبغي ان نسمي مجمع الصحاح ـ ومنها البخاري ـ بكتب سيرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، إذ لا توجد في أكثر احاديثها مطالب في العقائد والمعارف والضوابط الكلية في الفقه، ولذا ترى فقهاء المذاهب والمجتهدين في الفقه يلجأون الى القياس والاستحسان والمصالح المرسلة، بل ذهب بعض المحققين ـ كما تقدم ذكره عند البحث عن كتابة الحديث ـ الى ان الصحابة (رض) لم يفهموا جعل الاحاديث كلّها ديناً عاماً دائماً كالقرآن، والى ان حكمة النهي عن كتابة الحديث هي لكي لاتكثر اوامر التشريع ولا تتسع ادلة الاحكام، وهو ما كان يتحاشاه النبي صلى الله عليه وسلم.
    نعم خلو كتب الحديث عمّا قلنا واجمال جملة أُخرى من روايات هذه الكتب يقويان استنباط هؤلاء المحقّقين من حكمة النهي المذكور، لكن معنى ذلك سقوط السنّة القولية عن مقامها السامي في التشريع الاسلامي المقربه عند المذاهب الاسلامية أو جمهور المسلمين، حيث يعدون السنّة بعد كتاب الله تعالى مصدراً أصلياً، اللهم إلاّ ان يقال ان المراد بها هي السنّة العملية دون اخبار الآحاد التي عرفت حالها فيما مر من هذا الكتاب، وان الغلو في اعتبار روايات الصحاح شأن مدّعي العلم والمغرورين دون العلماء الكاملين.
    ـ كل منصف تعمق ـ بعد مطالعة البخاري ـ في سائر الصحاح يفهم بوضوح انّ البخاري ـ مع الغض عن نقله الحديث بالمعنى كما مر ـ يرى جواز الحذف والتغيير في متون الاحاديث بما يراه مناسباً، وهذا امر خطير يسقط اعتبار الكتاب الى حد بعيد رغم اشتهاره واعتماد معظم اهل العلم عليه، فمن باب المثال يمكن ان يرجع المحقّق الى روايات التيمم الواردة في بحث عمر وعمّار (رض)، وروايات كتاب الاذان، وقصة انكار عمر موت النبي صلى الله عليه وسلم، وقصة منازعة العباس وعلي وما قال لهما عمر، وامثال ذلك.
    وانا ارجو من القراء الكرام ان لا يتبادروا الى الانكار والغضب، بل ليرجعوا الى البخاري ثم الى سائر الصحاح وكتب الحديث حتى يقفوا على الحقيقة، والحق احق ان يتبع، نعم ليس سبيل التحقيق في الدين هو تحكيم طريقة الآباء أو اتباع المشهور، اذ رب شهرة لا اصل لها، والمسلم بحكم فطرته ودينه مكلّف باتباع الدليل والله يهدي من يشاء الى الصراط المستقيم، واعلم اني لا اتعرّض لاحاديث البخاري وكذا غيره من الصحاح من ناحية السند إلاّ نادراً ولا اتعرّض لجميع الاحاديث ليكون الكتاب كالشرح للصحاح، بل اتعرض لبعض الروايات(1).

    راجع: ) النسخة الحاضرة عندي من البخاري هي المطبوعة بمساعدة دار ابن كثير واليمامة في دمشق وبيروت الطبعة الرابعة (1410 هـ) بتحقيق وتعليق الدكتور مصطفى ديب البغا مدرس في كلية الشريعة ـ جامعة دمشق، في ستة اجزاء. وحيث ان الدكتور المذكور ذكر لكل حديث رقماً مسلسلاً فأنا اذكر الرقم المذكور بعد نقل الرواية كلاً أو بعضاً.

    فكيف صار صحيح البخاري صحيحًا ومعصومًا من الخطأ ومافيه لا يُناقش!!

  • #2
    لاتناقش ولا تجادل يارافضى

    تعليق


    • #3
      مناقشة موضوعية

      علي الجنان

      نواقض صحيح البخاري

      عنوان ضخم كبير

      معناه أن صحيح البخاري الذي بين أيدينا

      ليس هو أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

      المتواترة

      التي نقلتها

      جماعة

      عن جماعة

      تحيل العادة تواطأهم على الكذب

      فأن تذكر نواقض فيه

      فالمتوقع

      أن تطعن في رجاله

      وأن فلانا منهم لم يقابل فلانا لاستحالة ذلك بسبب الفارق الزمني

      أو أن فلانا تكلم فيه علماء الجرح والتعديل

      أما أن تقول أن متن الحديث لم يعجبك

      فلا تعتقد وروده عن خير الأنام صلى الله عليه وسلم

      ناهيك عن انتقاداتك

      لتكرار الأحاديث

      بسبب تعدد الروايات

      أو أن موضوع الباب - أو الكتاب - يشمل أحاديثا تتناول أكثر من موضوع

      قد لا يكون هذا الموضوع في نظرك هو أشهرها

      ولكن البخاري رحمه الله وجده كذلك

      تعليق


      • #4
        صحيح البخاري

        علي الجنان

        مآخذك كلها غير موضوعية

        وخاصة تلك المتعلقة بمتن الحديث

        هل إذا ثبت لم تواتر حديث

        أي أن رسول الله صلى الله عايه وسلم قاله

        ثم لم يعجبك

        أنكرته

        هل لو لم تعجبك آية في القرآن

        ولم تجد لها مصرفا على معنى آخر

        أنكرتها ؟

        أرجوا المناقشة الموضوعية

        والله يهديني وإياك سواء السبيل

        تعليق


        • #5
          نحن نعلم أنكم في صحيح البخاري بالذات لاتناقشون السند ولذلك سأورد لك مثال من المتن ما لا يقبله العقل اصلا :
          البول قائمًا وإهانة النبي محمد( صلى الله عليه وآله)
          ) عن حذيفة... فأتي سباطة قوم خلف حائط فقام كما يقوم احدكم فبال فانتبذت منه، فاشار إليَّ فجئْته فقمت عند عقبه حتى فرغ(1).
          وفي حديث آخر: كان أبو موسى الاَشعري يشدد في البول ويقول: انّ بني اسرائيل كان إذا اصاب ثوب أحدهم قرضه، فقال حذيفة: ليته امسك اتى رسول الله سباطة قوم فبال قائماً(2).
          راجع:

          ) صحيح البخاري رقم 223 وانظر 222، صحيح مسلم 3: 165.
          (2) صحيح البخاري رقم 224.


          جوابنا:
          اقول سباطة: موضع يلقى فيه الكناسة وغيرها وبما ان مضمون الرواية يقدح بمقام النبوة وبشخص الرسول الاكرم، فقد أوَّلها بعض المحقّقين بتأويلات ضعيفة، وكان الاَولى لهم ان يقدحوا بما جاء به البخاري وغيره من روايات تنال من مقام صاحب الرسالة، وهم يعلمون بانّ التبوّل قائماً وامام أعين الناس يستقبحه من هو اقلّ ايماناً من المسلمين، فكيف بخاتم الانبياء والرسل الذي نقل عنه صلى الله عليه وسلم: «انّما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق» فهل اخلاق هذا النبي العظيم تسمح له ان يتبوّل قائماً وامام اعين الناس!!


          هل تقبل ذلك من نفسك يا ابا الدررداء أن تبول قائمًا والناس تراك؟
          ألا تنظر أن الحديث يحتاج للنظر والتأمل ؟
          1- لماذا لم يبتعد النبي (ص) عن أعين الناس حتى رآوه؟
          2- ولماذا نظر حذيفة للنبي ؟فلو بلت أنت هل تقبل أن اراك أنا؟ ماشعورك؟
          3- ألا يحتاج أن نفكر قليلاً بعقولنا ونحررها من الجمود ؟

          تعليق


          • #6
            كذبة أخرى

            ) عن أبي هريرة... فلما قام صلى الله عليه وسلم في مصلاّه ذكر انّه جنب، فقال لنا: «مكانكم» ثم رجع فاغتسل، ثم خرج الينا ورأسه يقطر، فكبّر وصلّينا معه(1).
            1) صحيح البخاري رقم 271.
            جوابنا:
            1- من أين علم أبو هريرة انّه صلى الله عليه وسلم كان جنباً؟
            2- ومن أين علم انّه اغتسل وهو في المسجد، ؟
            ولعلّه صلى الله عليه وسلم رجع الى منزله لاَمر آخر ثم غسل رأسه للنظافة، فلا عبرة بظن هذا القوّال، مع ان النبي الاَكرم المتوجه الى ربّه المهتم بصلاته غاية الاهتمام يبعد منه كل البعد ان ينسى غسل الجنابة، بل لعلّه لم يتفق ذلك لمعظم احاد أُمّته في حياتهم.

            ألا يحتاج الحديث لتأمل قليلاً أم تريدون أن ننعق مع كل ناعق؟؟

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم

              لا تلمهم أخي علي
              فحب الصنمين قد أعمى قلوبهم


              الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به ولو شاء لفعل

              تعليق


              • #8
                لا أعلم أين ذهب صاحب النقاش الموضوعي !!

                فهل هذه الأكاذيب التي لا يقبلها العاقل على نفسه أصلاً لا يقبلها ابو الدرداء كذلك !!!


                هل لو لم تعجبك آية في القرآن

                ولم تجد لها مصرفا على معنى آخر

                أنكرتها ؟
                كلمة جميلة جدًا يا ابا الدرداء !!

                هل أنت تعي ماتقول ؟

                القرآن ليس بيد البشر ليعجبهم أو لا ولكنه كتاب لا يأتيه الباطل أبدًا وكذلك القرآن محفوظ من قبل الله تعالى لا نحن ولا أنت نستطيع إبداء آراءنا أمام القرآن أو اجتهادتنا قبله ...

                ولكن القرآن علمني كيفية البحث عن الحق وهداني بعقل سوي يفكر بعمق ولا يقبل التناقض ولا يقبل أحاديث موضوعة ومكذوبة على الرسول (ص) مثل تلكم الأحاديث التي تهين شخص الرسول وتقبلها أنت وقومك!!!

                فهل تتوقع أن النبي يبول قائمًا أمام الناس ؟
                ومتى رآه الناس يبول قائمًا؟
                وكيف جاز لهم رؤيته ؟
                هل النبي(ص) لا يستر نفسه عن الناس ليراه الناس يبول قائمًا ؟؟

                ماهذه الخرافات التي تقبلونها عن شخص النبي (ص) ..

                فهل البخاري نبي مرسل لتقارن كتابه بالقرآن عجبني أم لا؟؟

                البخاري أسديتم عليه صفة العصمة فلا نقاش ولا جدال وهذا مامنيتم به من الجهل وتضارب الآراء !!

                وإن أردت النقاش الموضوعي حسب زعمك فارفع من مخك عصمة كتاب البخاري وانظر فيها بتأمل وتأنٍ ثم طالبنا بنقاش موضوعي ..

                وإلى اللقاء مع أكاذي بالبخاري المقبلة


                نحن ولله الحمد نتمتع بعقول نيرة تتقيد بما في القرآن " أفمن كان مؤمنًا كمن كان فاسقًا لايستوون )

                فتأمل الآية الكريمة ثم احكم واترك عن العصبية الرعناء التي هدمت فتنة الوهابية خارج الأخطار الإسلامية وكلامي واضح !!

                الأخ العزيز الفارس
                وعليكم السلام ورحمة الله

                أنا متعجب من هؤلاء القوم يتحدثون إلينا وكأننا كفار لا نعرف القرآن ولا الأحاديث وكأننا لا أصل لنا !!

                ولو تحديتهم للنقاش لولوا فرااااااااااااار

                وأنا أ‘لم أنهم اصغر من ذلك فلا يقفون أمام ولد شيعي عمره 10سنوات فهو أعلم منهم بكثير

                تعليق


                • #9
                  كتاب البخاري يدل على فقه البخاري رحمه الله فهو يأتي بالحديث قد لا يتبين لك من أول وهلة مناسبته للعنوان ولكن إذا تفكرت وجدت مناسبته ،،،، وكل حديث كرره البخاري لابد أن تجد فيه فائدة في المتن والسند وجوانب الفوائد المستخرجة من الحديث وانظر في ذلك شرح ابن حجر لصحيح البخاري.
                  وبالنسبة لحديث البول قائما ففيه فائدة وتسهيل للناس عند الحاجة إذا أمن من التلوث ولم يفعله النبي أمام الناس وحذيفة الذي كان معه ابتعد عنه (قال:فانتبذت منه )
                  وحديث أنه نسي أنه جنب ليس فيه أي إشكال فالرسول بشر وقد ثبت أنه عليه الصلاة والسلام نسي في الصلاة وسجد سجدتي السهو

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    الزميل المصلح


                    لنفرض بأن صحيح البخاري كل ما فيه صحيح


                    ولنفرض أن هناك رواياتان متعارضتان متناقضاتان في البخاري

                    فأي من هاتين الروايتين نأخذ ؟؟

                    لتقريب المعنى

                    لو روى البخاري أن الرسول نهى عن البول قائما
                    وفي صفحة أخرى يروي لنا البخاري بأن الرسول ص بال قائما

                    أيا من هاتين الروايتين صحيحة وأيها غير صحيحة ؟؟؟؟؟؟

                    وننتظر الإجابة

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X