بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التربية والمحرّمات الجسدية
(قُل تعالوا أتل ماحرم ربكم عليكم). (الانعام/158)
(قُل إنما حرّم ربي الفواحشَ ماظهر منها وما بطن). (الاعراف/33)
وكما ينبغي تدريب الابناء على العادات الصحية الجيدة وتنشئتهم عليها يجب ايضاً نهيهم عن تناول المحرمات وممارسة العادات الجسدية المحرمة. وتدريبهم على ترك العادات السيئة والمكروهة.
ومما يبعث على القلق والخوف على مستقبل الجيل المسلم هو إباحة معظم الحكومات القائمة في بلدان المسلمين للممارسات المنحرفة، كشرب الخمور والممارسات الجنسية المحرمة شرعاً وتناول المخدرات، لذا فان مسؤولية الاباء تكون صعبة وخطيرة لحماية الناشئين والمراهقين من السقوط وحماية هذه الاعمال المحرمة.
ومن الاجراءات الوقائية هي التربية الايمانية وتعميق الاخلاق الاسلامية وبيان خطورة مضار الممارسات المحرمة، وما تنتجه من امراض وسقوط اجتماعي.
وابعادهم عن أصدقاء السوء ومراقبة سلوكهم بصورة مستمرة، واستخدام العقـاب الادبي والجسدي عنـد الحاجة اليه للردع عن الوقوع في تلك الهاوية.
ومن العادات الضارة التي لايهتم الاباء بردع ابنائهم عنها هي عادة التدخين التي غدت وبالاً على الصحة والاقتصاد.والتدخين له دوافعه النفسية عند الصبي والمراهق..وبامكان الاباء ردع ابنائهم عن تلك العادة بالتوعية والمنع وحسن التوجيه النفسي الذي يشعر المراهق باحترام شخصيته أمام الكبار.
مقتبس من كتاب مبادىء في تربية النشىء المسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التربية والمحرّمات الجسدية
(قُل تعالوا أتل ماحرم ربكم عليكم). (الانعام/158)
(قُل إنما حرّم ربي الفواحشَ ماظهر منها وما بطن). (الاعراف/33)
وكما ينبغي تدريب الابناء على العادات الصحية الجيدة وتنشئتهم عليها يجب ايضاً نهيهم عن تناول المحرمات وممارسة العادات الجسدية المحرمة. وتدريبهم على ترك العادات السيئة والمكروهة.
ومما يبعث على القلق والخوف على مستقبل الجيل المسلم هو إباحة معظم الحكومات القائمة في بلدان المسلمين للممارسات المنحرفة، كشرب الخمور والممارسات الجنسية المحرمة شرعاً وتناول المخدرات، لذا فان مسؤولية الاباء تكون صعبة وخطيرة لحماية الناشئين والمراهقين من السقوط وحماية هذه الاعمال المحرمة.
ومن الاجراءات الوقائية هي التربية الايمانية وتعميق الاخلاق الاسلامية وبيان خطورة مضار الممارسات المحرمة، وما تنتجه من امراض وسقوط اجتماعي.
وابعادهم عن أصدقاء السوء ومراقبة سلوكهم بصورة مستمرة، واستخدام العقـاب الادبي والجسدي عنـد الحاجة اليه للردع عن الوقوع في تلك الهاوية.
ومن العادات الضارة التي لايهتم الاباء بردع ابنائهم عنها هي عادة التدخين التي غدت وبالاً على الصحة والاقتصاد.والتدخين له دوافعه النفسية عند الصبي والمراهق..وبامكان الاباء ردع ابنائهم عن تلك العادة بالتوعية والمنع وحسن التوجيه النفسي الذي يشعر المراهق باحترام شخصيته أمام الكبار.
مقتبس من كتاب مبادىء في تربية النشىء المسلم
تعليق