تويت
يا يا خـيــل الله اركبي ... من سيلبي النداء .؟ دعوة للمشاركة
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا خيل الله اركبي
عندما أقام صلاح الدين الأيوبي دولة الإسلام نادى المنادي بين المسلمين أن صلاح الدين الأيوبي ينوي فتح المسجد الأقصى فارتفعت الأصوات على المنابر تلهب الحماس في قلوب المؤمنين الصادقين وارتفعت الأكف بالدعاء ليل نهار ونادى المنادي يا خيل الله أركبي وبالجنة أبشري فخرجت القلوب المؤمنة ملبية لنداء الحق وهو الجهاد في سبيل الله وتحركت الجيوش نحو المسجد الأقصى المبارك لتحريره من أيدي الصليبيين .
تذكرت هذا النداء وأنا أشاهد ما يحدث للمسلمين من مآسي وتسلط من دول الكفر عليهم وتساءلت :
يا تُرى لو جاء النداء بالجهاد لتحرير المسجد الأقصى المبارك ونودي بين الناس يا خيل الله اركبي وكانت الطرق مسهلة ومفتوحة للدخول إلى فلسطين، هل سنرى القلوب المؤمنة تتحرك لتلبية النداء وتحرير المسجد الأقصى المبارك من أيدي الصهاينة المغتصبين .
لا أشك أن من بيننا لو أقسم على الله لأبره ولو جاهد في سبيله لصدق مع الله ولكن هو تساؤل أطرحه لتحفيز النفوس واختبارها لأن الجهاد في سبيل الله يبدأ من داخل قلوبنا
سأترك الإجابة لكل شخص حتى يستفتي قلبه ويتساءل بينه وبين نفسه:
هل سيقوم بتلبية النداء ؟!
والتعليق للأخوة الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا خيل الله اركبي
عندما أقام صلاح الدين الأيوبي دولة الإسلام نادى المنادي بين المسلمين أن صلاح الدين الأيوبي ينوي فتح المسجد الأقصى فارتفعت الأصوات على المنابر تلهب الحماس في قلوب المؤمنين الصادقين وارتفعت الأكف بالدعاء ليل نهار ونادى المنادي يا خيل الله أركبي وبالجنة أبشري فخرجت القلوب المؤمنة ملبية لنداء الحق وهو الجهاد في سبيل الله وتحركت الجيوش نحو المسجد الأقصى المبارك لتحريره من أيدي الصليبيين .
تذكرت هذا النداء وأنا أشاهد ما يحدث للمسلمين من مآسي وتسلط من دول الكفر عليهم وتساءلت :
يا تُرى لو جاء النداء بالجهاد لتحرير المسجد الأقصى المبارك ونودي بين الناس يا خيل الله اركبي وكانت الطرق مسهلة ومفتوحة للدخول إلى فلسطين، هل سنرى القلوب المؤمنة تتحرك لتلبية النداء وتحرير المسجد الأقصى المبارك من أيدي الصهاينة المغتصبين .
لا أشك أن من بيننا لو أقسم على الله لأبره ولو جاهد في سبيله لصدق مع الله ولكن هو تساؤل أطرحه لتحفيز النفوس واختبارها لأن الجهاد في سبيل الله يبدأ من داخل قلوبنا
سأترك الإجابة لكل شخص حتى يستفتي قلبه ويتساءل بينه وبين نفسه:
هل سيقوم بتلبية النداء ؟!
والتعليق للأخوة الأفاضل
تعليق