السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
نظراً لكثرة المذاهب الفقهية في العالم الإسلامي، مما أدى ذلك إلى تقاعس بعض المسلمين وأدى إلى وجود عثرة بين المصلحين على المستوى الديني، وفي أثناء هذه الاختلافات برزت شخصية في السنوات الأخيرة لتحول محاولات المصلحين على المستوى الديني إلى صراعات عشوائية شخصية أصفها ـ ابن سبأ المعاصر - الذي يثار في الكتب المغلوطة بأنه أساس التشيع في حقبة من الزمن وهي بعد وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله، هذه الشخصية ربما اتصفت بتلك الصفات المزعومة وقامت بنفس الدور الذي قام ابن سبأ على حد قول بعض المؤرخين الذين أخطأوا في نقل هذه المعلومة دون تثبت.
وهذه الشخصية عرفها الكثير سواء ًعن طريق البالتوك، أو الانترنت، أو الإعلام المرئي، أو عن طريق كتبه التي تبث سماً ناقعاً في جسم الأمة الإسلامية، وللأسف تعلق به وصدقه بعض ضعاف النفوس، تلك الشخصية ليست غريبة على المطلعين والباحثين والمثقفين، إنها شخصية (عثمان الخميس) وأصحابه الدمشقية والبلوشي ومن سار على نهجهم.
ومن خلال هذه النعرة الطائفية خرج بعض من دسوا رؤوسهم في جحورهم كالنعامة أمثال (عايض الدوسري) و (محمد النجيمي) و (ناصر الحنيني) و (إبراهيم العريفي) وغيرهم من السعوديين الذين لا يستطيعون أن يتحدثوا في السعودية بمثل هذا الكلام، إلا أن الدعم واضح عياناً من قبل الحكومة السعودية لقنات (المستغلة) ولـ(ابن سبأ المعاصر) عثمان الخميس.
أظن أن الأدوار التي قام بها ابن سبأ كما يزعم أعداء الشيعة، هي نفس الأدوار التي يقوم بها (الخميس) من تحريض وبث الفتنة في جسد الأمة.
وتقبلوا تحيات (زكي مبارك) ...
نظراً لكثرة المذاهب الفقهية في العالم الإسلامي، مما أدى ذلك إلى تقاعس بعض المسلمين وأدى إلى وجود عثرة بين المصلحين على المستوى الديني، وفي أثناء هذه الاختلافات برزت شخصية في السنوات الأخيرة لتحول محاولات المصلحين على المستوى الديني إلى صراعات عشوائية شخصية أصفها ـ ابن سبأ المعاصر - الذي يثار في الكتب المغلوطة بأنه أساس التشيع في حقبة من الزمن وهي بعد وفاة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله، هذه الشخصية ربما اتصفت بتلك الصفات المزعومة وقامت بنفس الدور الذي قام ابن سبأ على حد قول بعض المؤرخين الذين أخطأوا في نقل هذه المعلومة دون تثبت.
وهذه الشخصية عرفها الكثير سواء ًعن طريق البالتوك، أو الانترنت، أو الإعلام المرئي، أو عن طريق كتبه التي تبث سماً ناقعاً في جسم الأمة الإسلامية، وللأسف تعلق به وصدقه بعض ضعاف النفوس، تلك الشخصية ليست غريبة على المطلعين والباحثين والمثقفين، إنها شخصية (عثمان الخميس) وأصحابه الدمشقية والبلوشي ومن سار على نهجهم.
ومن خلال هذه النعرة الطائفية خرج بعض من دسوا رؤوسهم في جحورهم كالنعامة أمثال (عايض الدوسري) و (محمد النجيمي) و (ناصر الحنيني) و (إبراهيم العريفي) وغيرهم من السعوديين الذين لا يستطيعون أن يتحدثوا في السعودية بمثل هذا الكلام، إلا أن الدعم واضح عياناً من قبل الحكومة السعودية لقنات (المستغلة) ولـ(ابن سبأ المعاصر) عثمان الخميس.
أظن أن الأدوار التي قام بها ابن سبأ كما يزعم أعداء الشيعة، هي نفس الأدوار التي يقوم بها (الخميس) من تحريض وبث الفتنة في جسد الأمة.
وتقبلوا تحيات (زكي مبارك) ...
تعليق