بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله على ما أنعم و له الشكر على ما ألهم .
و أفضل الصلاة و أزكى التسليم على خير الخلائق أجمعين محمد و آله الطاهرين .
و اللعن الدائم المؤبد على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
السلام عليكم وتقبل الله اعمالكم نواصل مع.......لا ..لا ...ياصيح البخاري2
بين عمر وسمرة بن جندب:
روى مسلم فى صحيحه واحمد بن حنبل فى المسند ما يلي:
((عن عمر بن دينار قال: أخبرني طاوس أنه سمع ابن عباس يقول:
بلغ عمر أن سمرة(عــــــــامل عمر على البصرة)باع خمرا فقال قاتل الله سمرة ألم يعلم ان رسول الله ص قال: قاتل الله اليهود.حرمت عليهم الشحوم فحملوها فباعوها))1
أما روية البخاري فقد عبر عن سمرة والذى ورد اسمه صريحا فى روية مسلم مرتين- بلفظة ((فلان))
((بلغ عمر أن فلانا باع خمرا فقال: قاتل الله فلانا ألم يعلم..........))2
وقد ذكر اكثر شراح صحيح البخاري وحتى النووي شارح صحيح مسلم فى معرض شرحهم لهذا الحديث ولم تفتهم هذه النقطة الهامة بالذات
فكيف اذا يمكننا ان نجعل الثقة الكاملة فى احاديث كان قسم منها يروى بمكان وبعد مدة طويلة من زمن تدوينها واعتراف من كتبها –أي البخاري- كان يعتمد على قوة الذاكرة فما هي هذه القوة الجبارة لذاكرته من دون ان تمحى الفاظ الحديث لتحل محلها الفاظ اخرى ويتم تدوين الروية بالمعنى وربما تدون ناقصة فكيف يمكننا الجزم بكونها احاديث دقيقة ومضبوطة
والسلام اسالكم الدعاء بحق الزهراء ع
يتبع.............يتبع...................يتبع...... .....
1) صحيح مسلم
2)صحيح بخارى
الحمد لله على ما أنعم و له الشكر على ما ألهم .
و أفضل الصلاة و أزكى التسليم على خير الخلائق أجمعين محمد و آله الطاهرين .
و اللعن الدائم المؤبد على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
السلام عليكم وتقبل الله اعمالكم نواصل مع.......لا ..لا ...ياصيح البخاري2
بين عمر وسمرة بن جندب:
روى مسلم فى صحيحه واحمد بن حنبل فى المسند ما يلي:
((عن عمر بن دينار قال: أخبرني طاوس أنه سمع ابن عباس يقول:
بلغ عمر أن سمرة(عــــــــامل عمر على البصرة)باع خمرا فقال قاتل الله سمرة ألم يعلم ان رسول الله ص قال: قاتل الله اليهود.حرمت عليهم الشحوم فحملوها فباعوها))1
أما روية البخاري فقد عبر عن سمرة والذى ورد اسمه صريحا فى روية مسلم مرتين- بلفظة ((فلان))
((بلغ عمر أن فلانا باع خمرا فقال: قاتل الله فلانا ألم يعلم..........))2
وقد ذكر اكثر شراح صحيح البخاري وحتى النووي شارح صحيح مسلم فى معرض شرحهم لهذا الحديث ولم تفتهم هذه النقطة الهامة بالذات
فكيف اذا يمكننا ان نجعل الثقة الكاملة فى احاديث كان قسم منها يروى بمكان وبعد مدة طويلة من زمن تدوينها واعتراف من كتبها –أي البخاري- كان يعتمد على قوة الذاكرة فما هي هذه القوة الجبارة لذاكرته من دون ان تمحى الفاظ الحديث لتحل محلها الفاظ اخرى ويتم تدوين الروية بالمعنى وربما تدون ناقصة فكيف يمكننا الجزم بكونها احاديث دقيقة ومضبوطة
والسلام اسالكم الدعاء بحق الزهراء ع
يتبع.............يتبع...................يتبع...... .....
1) صحيح مسلم
2)صحيح بخارى