إذا كان الموت قادم فأهلاً وسهلاً فأنا طالب شهادة
قال الشيخ أحمد ياسين زعيم حركة حماس: إن الذي يطالبني بوقف العمليات بات منبوذًا من الشارع الفلسطيني.
وقال ياسين في حديث صحفي: لن نوقف الدفاع عن أنفسنا تحت أي ظرف ولن نجامل أي طرف على حساب الشعب الفلسطيني، واصفًا اقتراح غزة أولاً الذي تراجعت عنه الحكومة الإسرائيلية مؤخرًا بالخديعة للقضاء على المقاومة الفلسطينية، مشيرًا ما إذا كانت مواقفهم المتشددة بخصوص وقف إطلاق النار مع الإسرائيليين ستهدد الوحدة الوطنية الفلسطينية إلا أن الشعب الفلسطيني بأكمله مجمع على الدفاع عن نفسه بكافة الوسائل.
وعلق الشيخ ياسين على المعلومات التي تسربت عن عزم حكومة شارون اغتياله هو وقيادات بارزة في الجناح السياسي لحماس لردع كتائب القسام عن تنفيذ عمليات ضد إسرائيليين بقوله: أنا غير آبه بهذه التهديدات، مؤكدًا أنه لم يعمد لاتخاذ إجراءات أمنية إضافية حول تحركاته.
وقال: إن هذه لا تفت من عزيمته مستدركًا بقوله: إذا كان الموت قادم فأهلاً وسهلاً ولا مشكلة لدي على الإطلاق فأنا طالب شهادة منذ أربعين عامًا، مؤكدًا على مواصلة العمليات ضد الإسرائيليين حتى زوال الاحتلال لافتًا إلى أن استهداف حماس لمسؤولين إسرائيليين بارزين ردًا على عمليات الاغتيالات التي تنفذها القوات الإسرائيلية ضد رموز وقيادات حماس منوط بقدرات وإمكانات الجهاز العسكري، مشيرًا إلى أنه من حقهم الرد بالكيفية التي يرونها مناسبة.
يذكر أن حماس وحركة الجهاد الإسلامي وكذلك الجبهتان الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين، أعلنت رفضها لخطة أمنية قدمها وزير الدفاع الإسرائيلي بنيامين بن أليعازر ووافقت السلطة الفلسطينية عليها.
وتنص هذه الخطة على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تترك فيها السيطرة للسلطة الفلسطينية التي تتعهد منع تنفيذ عمليات من هذه المناطق ويقترح بن أليعازر تطبيق الخطة أولاً على قطاع غزة.
قال الشيخ أحمد ياسين زعيم حركة حماس: إن الذي يطالبني بوقف العمليات بات منبوذًا من الشارع الفلسطيني.
وقال ياسين في حديث صحفي: لن نوقف الدفاع عن أنفسنا تحت أي ظرف ولن نجامل أي طرف على حساب الشعب الفلسطيني، واصفًا اقتراح غزة أولاً الذي تراجعت عنه الحكومة الإسرائيلية مؤخرًا بالخديعة للقضاء على المقاومة الفلسطينية، مشيرًا ما إذا كانت مواقفهم المتشددة بخصوص وقف إطلاق النار مع الإسرائيليين ستهدد الوحدة الوطنية الفلسطينية إلا أن الشعب الفلسطيني بأكمله مجمع على الدفاع عن نفسه بكافة الوسائل.
وعلق الشيخ ياسين على المعلومات التي تسربت عن عزم حكومة شارون اغتياله هو وقيادات بارزة في الجناح السياسي لحماس لردع كتائب القسام عن تنفيذ عمليات ضد إسرائيليين بقوله: أنا غير آبه بهذه التهديدات، مؤكدًا أنه لم يعمد لاتخاذ إجراءات أمنية إضافية حول تحركاته.
وقال: إن هذه لا تفت من عزيمته مستدركًا بقوله: إذا كان الموت قادم فأهلاً وسهلاً ولا مشكلة لدي على الإطلاق فأنا طالب شهادة منذ أربعين عامًا، مؤكدًا على مواصلة العمليات ضد الإسرائيليين حتى زوال الاحتلال لافتًا إلى أن استهداف حماس لمسؤولين إسرائيليين بارزين ردًا على عمليات الاغتيالات التي تنفذها القوات الإسرائيلية ضد رموز وقيادات حماس منوط بقدرات وإمكانات الجهاز العسكري، مشيرًا إلى أنه من حقهم الرد بالكيفية التي يرونها مناسبة.
يذكر أن حماس وحركة الجهاد الإسلامي وكذلك الجبهتان الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين، أعلنت رفضها لخطة أمنية قدمها وزير الدفاع الإسرائيلي بنيامين بن أليعازر ووافقت السلطة الفلسطينية عليها.
وتنص هذه الخطة على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تترك فيها السيطرة للسلطة الفلسطينية التي تتعهد منع تنفيذ عمليات من هذه المناطق ويقترح بن أليعازر تطبيق الخطة أولاً على قطاع غزة.
تعليق