¤ بكين على ميتهن ... فجعل عمر يضربهن بسوطه !
ــ مسند أحمد / ج: 1 ص: 335 :
حدثنا عبدالله حدثني أبي ثنا عبدالصمد وحسن بن موسى قالا ثنا حماد عن علي بن زيد قال أبي حدثناه عفان ثنا ابن سلمة أنا علي بن زيد عن يوسف بن مهران عن ابن عباس قال لما مات عثمان ابن مظعون قالت امرأته هنيأً لك يا ابن مظعون بالجنة قال فنظر إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم نظرة غضب فقال لها ما يدريك فوالله إني لرسول الله وما أدري ما يفعل بي قال عفان ولابه قالت يا رسول الله فارسك وصاحبك فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال ذلك لعثمان وكان من خيارهم حتى ماتت رقية ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الحقى بسلفنا الخير عثمان بن مظعون قال وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر دعهن يبكين وإياكن ونعيق الشيطان ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مهما يكون من القلب والعين فمن الله والرحمة ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ...
وج: 1 ص: 238
ومجمع الزوائد / ج: 3 ص: 17 :
وقال : رواه أحمد وفيه علي بن زيد وفيه كلام وهو موثق ، وزاد في رواية وقعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شفير القبر وفاطمة إلى جنب تبكي فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح عن فاطمة بثوب رحمة لها .
¤ يا عمر دعهن فإن العين دامعة والنفس مصابة ..!!
ــ مستدرك الحاكم / ج: 1 ص: 381 :
( حدثنا ) أبوبكر أحمد بن إبراهيم الفقيه الإسمعيلي ثنا أبوجعفر محمد بن عبدالله الحضرمي ثنا هارون بن إسحاق الهمداني ثنا عبدة بن سليمان عن هشام بن عروة عن وهب بن كيسان عن محمد بن عمرو بن عطاء عن أبي هريرة قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم على جنازة ومعه عمر بن الخطاب فسمع نساء يبكين فزبرهن عمر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عمر دعهن فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .
¤ الشدة العمرية ... والرقة النبوية !
ــ ميزان الإعتدال / ج: 3 ص: 128 :
أحمد في مسنده ، حدثنا عفان ، حدثنا حماد ، حدثنا على بن زيد ، عن يوسف ابن مهران ، عن ابن عباس ، قال : ماتت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون . قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه ، فقال : دعهن يا عمر ، وإياكن ونعيق الشيطان مهما يكن من العين والقلب فمن الله الرحمة . ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان . وقعد على القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي ، فجعل يمسح عين فاطمة بثوبه .
¤ وكان يدخل على النساء في العزاء بشرطته ... ويضربهن !!
ــ تاريخ المدينة / ج: 3 ص: 799 :
حدثنا الحكم بن موسى قال ، حدثنا معشر بن إسماعيل ، عن الأوزاعي قال : بلغني أن عمر رضي الله عنه سمع صوت بكاء في بيت ، فدخل معه غيره ، فأمال عليهم ضرباً حتى بلغ النائحة فضربها حتى سقط خمارها فعدل الرجل فقال : اضرب فإنها نائحة ولا حرمة لها ، إنها لا تبكي بشجوكم إنها تهريق دموعها على أخذ دراهمكم ، إنها تؤذي أمواتكم في قبورهم وتؤذي أحياءكم في دورهم ، إنها تنهى عن الصبر ، وقد أمر الله به ، وتأمر بالجزع وقد نهى الله عنه .
¤ فجعل عمر يضربهن بسوطه !
ــ مجمع الزوائد / ج: 3 ص: 17 :
فلما ماتت زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحقى بسلفنا الخير عثمان بن مظعون فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده وقال مهلاً يا عمر ثم قال ابكين وإياكن ونعيق الشيطان ثم قال إنه مهما كان من القلب والعين فمن الله عز وجل ومن الرحمة وما كان من يد ومن اللسان فمن الشيطان . رواه أحمد وفيه على بن زيد وفيه كلام وهو موثق ، وزاد في رواية وقعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شفير القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح عين فاطمة بثوبه رحمة لها .
ــ تاريخ المدينة / ج: 1 ص: 102 :
حدثنا موسى بن إسماعيل قال ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لما ماتت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم ... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون . قال : و بكى النساء ، فجعل عمر رضي الله عنه يضربهن بسوطه ، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيده وقال : ( دعهن يا عمر ) . وقال : ( وإياكن ونعيق الشيطان ، فإنه مهما يكن من العين والقلب فمن الله ومن الرحمة ، ومهما يكن من اللسان و من اليد فمن الشيطان ) .
¤ خشونته على امرأة تبكي ولدها !
ــ السير الكبير / ج: 1 ص: 109 :
وعن عمر رضي الله عنه أنه سمع امرأة وهي تبكي على ولدها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنهاها ( ... ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعها يا عمر فإن القلب حزين ، والنفس مصابة ، والعهد قريب . ولكن مع هذا الصبر أفضل على ما قال الله تعالى : الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون .
¤ كلام النبي لم يؤثر فيه ولا حته .. ولا استثنى النائحات على خالد !
ــ كنز العمال / ج: 15 ص: 730 :
42905 ـ عن عمرو بن دينار قال : لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين ، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة ، فقال : يا عبدالله ! ادخل على أم المؤمنين فأمرها فتحتجب وأخرجهن علي فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة ، فسقط خمار امرأة منهن ، فقالوا : يا أمير المؤمنين خمارها ! فقال : دعوها ، فلا حرمة لها ، وكان يعجب من قوله : لا حرمة لها ( عب ) .
42906 ـ عن نضر بن أبي عاصم أن عمر سمع نواحة بالمدينة ليلاً فأتاها فدخل عليها ، ففرق النساء ، فأدرك النائحة فجعل يضربها بالدرة ، فوقع خمارها فقالوا : شعرها يا أمير المؤمنين ! فقال : أجل ، فلا حرمة لها ( عب ) .
¤ وحتى النائحات على أبي بكر نزل فيهن ضرباً !
ــ تاريخ الطبري / ج: 2 ص: 614 :
... حدثني يونس قال أخبرنا ابن وهب قال أخبرنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب قال حدثني سعيد بن المسيب قال لما توفي أبوبكر رحمه الله أقامت عليه عائشة النوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن عن البكاء على أبي بكر فأبين أن ينتهين فقال عمر لهشام بن الوليد ادخل فأخرج إلي ابنة أبي قحافة أخت أبي بكر فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر إني أحرج عليك بيتي فقال عمر لهشام ادخل فقد أذنت لك فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر فعلاها الدرة فضربها ضربات فتفرق النوح حين سمعوا ذلك .
وتاريخ ابن الأثير / ج: 2 ص: 75
والبخاري / ج: 4 ص: 127
ــ مسند أحمد / ج: 1 ص: 335 :
حدثنا عبدالله حدثني أبي ثنا عبدالصمد وحسن بن موسى قالا ثنا حماد عن علي بن زيد قال أبي حدثناه عفان ثنا ابن سلمة أنا علي بن زيد عن يوسف بن مهران عن ابن عباس قال لما مات عثمان ابن مظعون قالت امرأته هنيأً لك يا ابن مظعون بالجنة قال فنظر إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم نظرة غضب فقال لها ما يدريك فوالله إني لرسول الله وما أدري ما يفعل بي قال عفان ولابه قالت يا رسول الله فارسك وصاحبك فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال ذلك لعثمان وكان من خيارهم حتى ماتت رقية ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الحقى بسلفنا الخير عثمان بن مظعون قال وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمر دعهن يبكين وإياكن ونعيق الشيطان ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مهما يكون من القلب والعين فمن الله والرحمة ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ...
وج: 1 ص: 238
ومجمع الزوائد / ج: 3 ص: 17 :
وقال : رواه أحمد وفيه علي بن زيد وفيه كلام وهو موثق ، وزاد في رواية وقعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شفير القبر وفاطمة إلى جنب تبكي فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح عن فاطمة بثوب رحمة لها .
¤ يا عمر دعهن فإن العين دامعة والنفس مصابة ..!!
ــ مستدرك الحاكم / ج: 1 ص: 381 :
( حدثنا ) أبوبكر أحمد بن إبراهيم الفقيه الإسمعيلي ثنا أبوجعفر محمد بن عبدالله الحضرمي ثنا هارون بن إسحاق الهمداني ثنا عبدة بن سليمان عن هشام بن عروة عن وهب بن كيسان عن محمد بن عمرو بن عطاء عن أبي هريرة قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم على جنازة ومعه عمر بن الخطاب فسمع نساء يبكين فزبرهن عمر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عمر دعهن فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه .
¤ الشدة العمرية ... والرقة النبوية !
ــ ميزان الإعتدال / ج: 3 ص: 128 :
أحمد في مسنده ، حدثنا عفان ، حدثنا حماد ، حدثنا على بن زيد ، عن يوسف ابن مهران ، عن ابن عباس ، قال : ماتت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون . قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه ، فقال : دعهن يا عمر ، وإياكن ونعيق الشيطان مهما يكن من العين والقلب فمن الله الرحمة . ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان . وقعد على القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي ، فجعل يمسح عين فاطمة بثوبه .
¤ وكان يدخل على النساء في العزاء بشرطته ... ويضربهن !!
ــ تاريخ المدينة / ج: 3 ص: 799 :
حدثنا الحكم بن موسى قال ، حدثنا معشر بن إسماعيل ، عن الأوزاعي قال : بلغني أن عمر رضي الله عنه سمع صوت بكاء في بيت ، فدخل معه غيره ، فأمال عليهم ضرباً حتى بلغ النائحة فضربها حتى سقط خمارها فعدل الرجل فقال : اضرب فإنها نائحة ولا حرمة لها ، إنها لا تبكي بشجوكم إنها تهريق دموعها على أخذ دراهمكم ، إنها تؤذي أمواتكم في قبورهم وتؤذي أحياءكم في دورهم ، إنها تنهى عن الصبر ، وقد أمر الله به ، وتأمر بالجزع وقد نهى الله عنه .
¤ فجعل عمر يضربهن بسوطه !
ــ مجمع الزوائد / ج: 3 ص: 17 :
فلما ماتت زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الحقى بسلفنا الخير عثمان بن مظعون فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده وقال مهلاً يا عمر ثم قال ابكين وإياكن ونعيق الشيطان ثم قال إنه مهما كان من القلب والعين فمن الله عز وجل ومن الرحمة وما كان من يد ومن اللسان فمن الشيطان . رواه أحمد وفيه على بن زيد وفيه كلام وهو موثق ، وزاد في رواية وقعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شفير القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح عين فاطمة بثوبه رحمة لها .
ــ تاريخ المدينة / ج: 1 ص: 102 :
حدثنا موسى بن إسماعيل قال ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لما ماتت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم ... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون . قال : و بكى النساء ، فجعل عمر رضي الله عنه يضربهن بسوطه ، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيده وقال : ( دعهن يا عمر ) . وقال : ( وإياكن ونعيق الشيطان ، فإنه مهما يكن من العين والقلب فمن الله ومن الرحمة ، ومهما يكن من اللسان و من اليد فمن الشيطان ) .
¤ خشونته على امرأة تبكي ولدها !
ــ السير الكبير / ج: 1 ص: 109 :
وعن عمر رضي الله عنه أنه سمع امرأة وهي تبكي على ولدها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنهاها ( ... ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : دعها يا عمر فإن القلب حزين ، والنفس مصابة ، والعهد قريب . ولكن مع هذا الصبر أفضل على ما قال الله تعالى : الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون .
¤ كلام النبي لم يؤثر فيه ولا حته .. ولا استثنى النائحات على خالد !
ــ كنز العمال / ج: 15 ص: 730 :
42905 ـ عن عمرو بن دينار قال : لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين ، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة ، فقال : يا عبدالله ! ادخل على أم المؤمنين فأمرها فتحتجب وأخرجهن علي فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة ، فسقط خمار امرأة منهن ، فقالوا : يا أمير المؤمنين خمارها ! فقال : دعوها ، فلا حرمة لها ، وكان يعجب من قوله : لا حرمة لها ( عب ) .
42906 ـ عن نضر بن أبي عاصم أن عمر سمع نواحة بالمدينة ليلاً فأتاها فدخل عليها ، ففرق النساء ، فأدرك النائحة فجعل يضربها بالدرة ، فوقع خمارها فقالوا : شعرها يا أمير المؤمنين ! فقال : أجل ، فلا حرمة لها ( عب ) .
¤ وحتى النائحات على أبي بكر نزل فيهن ضرباً !
ــ تاريخ الطبري / ج: 2 ص: 614 :
... حدثني يونس قال أخبرنا ابن وهب قال أخبرنا يونس بن يزيد عن ابن شهاب قال حدثني سعيد بن المسيب قال لما توفي أبوبكر رحمه الله أقامت عليه عائشة النوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن عن البكاء على أبي بكر فأبين أن ينتهين فقال عمر لهشام بن الوليد ادخل فأخرج إلي ابنة أبي قحافة أخت أبي بكر فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر إني أحرج عليك بيتي فقال عمر لهشام ادخل فقد أذنت لك فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر فعلاها الدرة فضربها ضربات فتفرق النوح حين سمعوا ذلك .
وتاريخ ابن الأثير / ج: 2 ص: 75
والبخاري / ج: 4 ص: 127
تعليق