إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مارايكم يا من يحزنون لولاده البنت...؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مارايكم يا من يحزنون لولاده البنت...؟؟؟

    [grade="00BFFF 4169E1 0000FF"]معلمه في احد مدارس الرياض جميله وخلوقه سألوها زميلاتها في العمل لماذا لم تتزوجي مع انك تتمتعين بالجمال ؟؟ فقالت....

    هناك امراه لها من البنات خمس فهددها زوجها ان ولدت بنت فسيتخلص منها وفعلا ولدت بنت فقام الرجل ووضعها في المسجد بعد صلاه العشاء وعند صلاه الفجر وجدها لم تؤخذ فاحضرها وكل يوم ياخذها ووبعد الفجريجدها وسبعه ايام على هذه الحال وكانت والدتها تقرا عليها المهم مل الرجل فاحضرها وفرحت بها الام …حملت الام مره اخرى وعاد الخوف من جديد فولدت هذه المره ذكرا ولكنها ماتت البنت الكبرى وولدت ايضا ذكر وماتت البنت الاصغرمن الكبرى وهكذا الى ان ولدت خمسه اولاد وتوفيت البنات الخمس وبقيت البنت السادسه التي يريد والدها التخلص منها وتوفيت الام وكبرت البنت وكبر الاولاد .

    قالت المعلمه اتدرون من هي هذه البنت التي يريدوالدها التخلص منها ؟؟؟؟؟

    انها انااااااا....تقول لهذا السبب لم ارد الزواج حيث ان والدي ليس له احد يرعاه وهو كبير في السن وانا احضرت له خادمه وسائق اما اخوتي الخمسه فيحضرون لزيارته منهم من يزوره كل شهر مره ومنهم يزوره كل شهرين اما ابي فهودائم البكاء ندما على ما فعله بي حتى انه من كثر البكاء على خديه حدود سودااااء

    مارايكم يا من يحزنون لولاده البنت...؟؟؟
    وصلني عبر الايميل












    [/grade]

  • #2
    في رواية عن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم انه قال

    البنت حسنة يثاب عليها الوالدين

    و الصبي نعمة يسأل عنها الوالدين

    فكم من الحسنات نريد دفنها وكم من النعم التي تذهب بنا الى

    غضب الله تبارك و تعالى...

    تحياتي

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الحيم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      لن ازيد على ما تفضله اخي ومولاي ابراهيم العوالي

      فقد تفضل علينا بتعقيب ذو قيمة غنية بمعناها


      لكن اشكر الله انه رزقي فاطمة وزهراء وكانت ولا تزال تربيتهم جميلة


      نسالكم لهم الدعاء
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      تعليق


      • #4
        أنواع وأد البنات
        الشيخ مرتضى الباشا
        كانت بعض قبائل العرب في الجاهلية تدفن بناتها في التراب وهن أحياء، وهو ما يسمّى بوأد البنات, وكان يدفعهم نحو هذه الجريمة احتقارهم للأنثى، وخشية الفقر والعار، فالأنثى في رأيهم مستهلكة لا منتجة ولا تشترك في الغارات على الآخرين، وكانوا يخشون من وقوعها في أسر الأعداء فيخدش شرفهم.إلا أن جريمة وأد البنات لها صور ومجالات وآفاق أوسع من ذلك. وعندما جاء نور الإسلام حارب جميع أشكال وصور الوأد.

        أنواع وأد البنات:

        النوع الأول: «الوأد الجسدي»
        وهو الوأد المشهور والمعروف عند الناس حيث تدس البنت في التراب حتى تموت. إلا أن الناس في الجاهلية القديمة كانوا يأدون البنات بعد الولادة، ولكنهم في الجاهلية المعاصرة يأدون البنات والبنين قبل الولادة وذلك بالإجهاض. فالإجهاض صورة جديدة من الوأد تسعى بعض الدول والمؤسسات لجعله قانوناً مشروعاً.

        كان العرب يأدون البنات للمحافظة على الشرف، أما الإجهاض فمن أهدافه -في بعض الأحيان- مسخ الشرف، حيث تقام العلاقات الغير مشروعة ثم يقتل الجنين غير الشرعي بالإجهاض. أما الإسلام فقد حرّم الوأد والإجهاض, بلا فرق في ذلك بين الذكور والإناث، قبل الولادة أم بعدها.

        النوع الثاني: «الوأد الروحي والأخلاقي»
        جاء الإسلام بجميع تعاليمه لينقذ كافة البشر ويخرجهم من الظلمات إلى النور، من الموت إلى الحياة. قال الله تعالى ? يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ?[1] . فالناس في المنظور القرآني أموات، والدين بما يحمل من تعاليم ومبادئ ومُثل يحيي الأفراد والأمم، فكما أن الجسد له حياة وموت، فكذلك الروح لها حياة وموت، وكذلك الأمم.

        وفي موثق سماعة، عن أبي عبد الله علية السلام قال: قلت له: قول الله عز وجل: ? مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ?؟ قال: من أخرجها من ضلال إلى هدى فكأنما أحياها ومن أخرجها من هدى إلى ضلال فقد قتلها [2] .

        كل عمل أو قول أو قانون يمنع المرأة من الهدى ويركسها في الضلال هو وأد للمرأة. فحذار أن نأد بناتنا تحت ثقل بعض العادات أو التقاليد أو التطور الزائف. وعلى المجتمع بكافة أعضائه - كل من مكانه - أن يهيأ الأسباب للرقي والتسامي الروحي والأخلاقي.

        وبهذا يتضح أن اتخاذ المرأة وسيلة لكسب المال عبر المتاجرة ببدنها، إنما هو شكل جديد معاصر للعبودية وللوأد. من يعرض المرأة كسلعة إنما هو يبيعها ولكن لا لشخص واحد أو دفعة واحدة، بل يبيعها على ملايين الناس في كل يوم وساعة، وبذلك هو يأد الأنثى تحت ثقل الجنس والدعارة والمادة.

        النوع الثالث: «الوأد العلمي والثقافي»
        قال الله تعالى: ? قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ? [3] . عندما ترزح الأنثى تحت ظلام الجهل والخرافات والسراب، فهي ميتة.فالإنسان كائن علمي، بمعنى أن ما يحمل من معلومات وثقافة لها الدور الرئيسي في توجيه حركته نوعاً وكماً وكيفية وتوقيتاً. والعلم والثقافة هما سلاح الحياة والحركة والإنتاج على مختلف الأصعدة والمجالات. أما العامل على غير بصيرة فهو كالسائر على غير الطريق لا يزيده سرعة السير إلا بعدا. وفي الحديث المرسل عن أبي عبد الله علية السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : «من عمل على غير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح» [4] . وبذلك ينقدح أن جعل الأنثى ترزح تحت وطأة الجهل ما هو إلا وأد لها.

        النوع الرابع: «الوأد النفسي»
        عندما تنظر المرأة إلى نفسها كعنصر لا قيمة له، لا ريب أنها ميتة، وعندما نساهم نحن في صنع أو تكريس هذه الحالة في نفوس النساء فنحن ممن يأد البنات. المرأة يجب أن تعتز بأنوثتها، فالأنوثة والذكورة ليست مقياساً في الكمال. وأعظم ظلم يقع على الإنسان هو أن يظلم نفسه ويجهل قدره، وأشد هزيمة تمنى بها المرأة هي أن تهزم من الداخل. وربما ساهمت المرأة نفسها في هذه الهزيمة بتخاذلها وتقاعسها. وفي الطرف المقابل، النماذج الشامخة من النساء اللواتي أثبتن نجاح المرأة وتفوقها، هذه النماذج تحيي المرأة وتقدمها للعالم وللبشرية في صورها المشرقة. وتبقى مسؤولية تعليم الناس ثقافة التعلم من الأسوة. وذلك حتى لا تكون الأسوة والقدوة مجرد تفاخر بإنجازات الآخريات بل حافز فعال في شحذ الهمم وإيجاد الثقة بالنفس.

        النوع الخامس: «الوأد الاجتماعي»
        عندما لا تتبوأ المرأة مكانتها في المجتمع سواء انزوت في هامشه، أم احتلت مكاناً ليس لها، عندئذ فهي ميتة، وكل أمر من شأنه المساهمة في عزل الأنثى عن مكانتها الاجتماعية الصحيحة هو وأد لها. لذا تحتاج الأنثى إلى العلم والثقافة الصحيحة لتتمكن من معرفة دورها الاجتماعي السليم فتسعى إليه. ومن الخطأ أن تبحث المرأة عن دور اجتماعي كيفما كان بدون دراسة ورؤية واضحة مدروسة.

        خلق الله تعالى الإنسان من ذكر وأنثى ليكمل كل منهما نقص الآخر ويتكامل به. هناك وظائف وأدوار اجتماعية مشتركة بين الجنسين، وهناك وظائف وأدوار مختصة بكل جنس بحيث يعسر أو يتعذر أن يقوم الآخر بها. فإذا حاول الرجل أن يقوم بدور المرأة أو بعزل المرأة عن دورها الاجتماعي فإن مسيرة المجتمع تصاب بالتخبط والخلل، وكذا الحال لو حاولت المرأة أن تقوم بدور الرجل أو بعزله عن دوره ومهامه.

        [1] سورة الأنفال - الآية 24
        [2] الكافي ج 2 ص 210 باب إحياء المؤمن ح 1.
        [3] سورة الزمر - الآية 9
        [4] الكافي ج 1 ص 44 باب من عمل بغير علم ح 3.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ملاك الرحمه
          أنواع وأد البنات
          الشيخ مرتضى الباشا
          كانت بعض قبائل العرب في الجاهلية تدفن بناتها في التراب وهن أحياء، وهو ما يسمّى بوأد البنات, وكان يدفعهم نحو هذه الجريمة احتقارهم للأنثى، وخشية الفقر والعار، فالأنثى في رأيهم مستهلكة لا منتجة ولا تشترك في الغارات على الآخرين، وكانوا يخشون من وقوعها في أسر الأعداء فيخدش شرفهم.إلا أن جريمة وأد البنات لها صور ومجالات وآفاق أوسع من ذلك. وعندما جاء نور الإسلام حارب جميع أشكال وصور الوأد.

          أنواع وأد البنات:

          النوع الأول: «الوأد الجسدي»
          وهو الوأد المشهور والمعروف عند الناس حيث تدس البنت في التراب حتى تموت. إلا أن الناس في الجاهلية القديمة كانوا يأدون البنات بعد الولادة، ولكنهم في الجاهلية المعاصرة يأدون البنات والبنين قبل الولادة وذلك بالإجهاض. فالإجهاض صورة جديدة من الوأد تسعى بعض الدول والمؤسسات لجعله قانوناً مشروعاً.

          كان العرب يأدون البنات للمحافظة على الشرف، أما الإجهاض فمن أهدافه -في بعض الأحيان- مسخ الشرف، حيث تقام العلاقات الغير مشروعة ثم يقتل الجنين غير الشرعي بالإجهاض. أما الإسلام فقد حرّم الوأد والإجهاض, بلا فرق في ذلك بين الذكور والإناث، قبل الولادة أم بعدها.

          النوع الثاني: «الوأد الروحي والأخلاقي»
          جاء الإسلام بجميع تعاليمه لينقذ كافة البشر ويخرجهم من الظلمات إلى النور، من الموت إلى الحياة. قال الله تعالى ? يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ?[1] . فالناس في المنظور القرآني أموات، والدين بما يحمل من تعاليم ومبادئ ومُثل يحيي الأفراد والأمم، فكما أن الجسد له حياة وموت، فكذلك الروح لها حياة وموت، وكذلك الأمم.

          وفي موثق سماعة، عن أبي عبد الله علية السلام قال: قلت له: قول الله عز وجل: ? مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ?؟ قال: من أخرجها من ضلال إلى هدى فكأنما أحياها ومن أخرجها من هدى إلى ضلال فقد قتلها [2] .

          كل عمل أو قول أو قانون يمنع المرأة من الهدى ويركسها في الضلال هو وأد للمرأة. فحذار أن نأد بناتنا تحت ثقل بعض العادات أو التقاليد أو التطور الزائف. وعلى المجتمع بكافة أعضائه - كل من مكانه - أن يهيأ الأسباب للرقي والتسامي الروحي والأخلاقي.

          وبهذا يتضح أن اتخاذ المرأة وسيلة لكسب المال عبر المتاجرة ببدنها، إنما هو شكل جديد معاصر للعبودية وللوأد. من يعرض المرأة كسلعة إنما هو يبيعها ولكن لا لشخص واحد أو دفعة واحدة، بل يبيعها على ملايين الناس في كل يوم وساعة، وبذلك هو يأد الأنثى تحت ثقل الجنس والدعارة والمادة.

          النوع الثالث: «الوأد العلمي والثقافي»
          قال الله تعالى: ? قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ ? [3] . عندما ترزح الأنثى تحت ظلام الجهل والخرافات والسراب، فهي ميتة.فالإنسان كائن علمي، بمعنى أن ما يحمل من معلومات وثقافة لها الدور الرئيسي في توجيه حركته نوعاً وكماً وكيفية وتوقيتاً. والعلم والثقافة هما سلاح الحياة والحركة والإنتاج على مختلف الأصعدة والمجالات. أما العامل على غير بصيرة فهو كالسائر على غير الطريق لا يزيده سرعة السير إلا بعدا. وفي الحديث المرسل عن أبي عبد الله علية السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : «من عمل على غير علم كان ما يفسد أكثر مما يصلح» [4] . وبذلك ينقدح أن جعل الأنثى ترزح تحت وطأة الجهل ما هو إلا وأد لها.

          النوع الرابع: «الوأد النفسي»
          عندما تنظر المرأة إلى نفسها كعنصر لا قيمة له، لا ريب أنها ميتة، وعندما نساهم نحن في صنع أو تكريس هذه الحالة في نفوس النساء فنحن ممن يأد البنات. المرأة يجب أن تعتز بأنوثتها، فالأنوثة والذكورة ليست مقياساً في الكمال. وأعظم ظلم يقع على الإنسان هو أن يظلم نفسه ويجهل قدره، وأشد هزيمة تمنى بها المرأة هي أن تهزم من الداخل. وربما ساهمت المرأة نفسها في هذه الهزيمة بتخاذلها وتقاعسها. وفي الطرف المقابل، النماذج الشامخة من النساء اللواتي أثبتن نجاح المرأة وتفوقها، هذه النماذج تحيي المرأة وتقدمها للعالم وللبشرية في صورها المشرقة. وتبقى مسؤولية تعليم الناس ثقافة التعلم من الأسوة. وذلك حتى لا تكون الأسوة والقدوة مجرد تفاخر بإنجازات الآخريات بل حافز فعال في شحذ الهمم وإيجاد الثقة بالنفس.

          النوع الخامس: «الوأد الاجتماعي»
          عندما لا تتبوأ المرأة مكانتها في المجتمع سواء انزوت في هامشه، أم احتلت مكاناً ليس لها، عندئذ فهي ميتة، وكل أمر من شأنه المساهمة في عزل الأنثى عن مكانتها الاجتماعية الصحيحة هو وأد لها. لذا تحتاج الأنثى إلى العلم والثقافة الصحيحة لتتمكن من معرفة دورها الاجتماعي السليم فتسعى إليه. ومن الخطأ أن تبحث المرأة عن دور اجتماعي كيفما كان بدون دراسة ورؤية واضحة مدروسة.

          خلق الله تعالى الإنسان من ذكر وأنثى ليكمل كل منهما نقص الآخر ويتكامل به. هناك وظائف وأدوار اجتماعية مشتركة بين الجنسين، وهناك وظائف وأدوار مختصة بكل جنس بحيث يعسر أو يتعذر أن يقوم الآخر بها. فإذا حاول الرجل أن يقوم بدور المرأة أو بعزل المرأة عن دورها الاجتماعي فإن مسيرة المجتمع تصاب بالتخبط والخلل، وكذا الحال لو حاولت المرأة أن تقوم بدور الرجل أو بعزله عن دوره ومهامه.

          [1] سورة الأنفال - الآية 24
          [2] الكافي ج 2 ص 210 باب إحياء المؤمن ح 1.
          [3] سورة الزمر - الآية 9
          [4] الكافي ج 1 ص 44 باب من عمل بغير علم ح 3.
          ----------------------

          جميل جدا وما نقل اعلاه هو واقع الحال

          وقاناالله شر وأد بناتنابعلمنا او بدونه

          تحياتي

          تعليق


          • #6
            مشكور أخي ابراهيم أبو العوالي على المعلومة القيمة
            حب الحسن أجنني ماأقوا إلا الله يخلي ليك بناتك
            ملاك الرحمة مشكورة على المعلومات الجميلة

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X