لاحول ولا قوة الا بالله


يبدوا ان الجيش العراقي يعوض
عن خسائره بالشمال
بقتل اخوانه في الجنوب
هستيريا




هذا ان لم يكن هناك بعثيون مندسون في قيادة هذا الجيش
اتى بهم علاوي والشعلان وامريكا لا تريد ابعادهم عن هذه المراكز الامنية*


عموما هذا تصرف احمق من الجيش

السلام عليكم

لا يا عزيزي لا يحق لهم سحق احد.

خذهم الى بلدك و ليفعلوا ما شاؤوا هناك.

أما أرض امير المؤمنين عليه الصلاة و السلام عليهم ان يخرجوا منها بالقوة.

رحم الله شهداء العراق.

والسؤال يبقى دائما الى متى السكوت عن المحتل و عملائه.؟؟؟؟

طالما طالبنا باجتثاث العناصر البعثية المندسة في الجيش والشرطة والحرس الوطني ودوائر الدولة العراقية ..ان من قام باطلاق النار على المصلين هو من هذه العناصر التي تريد اثارة الفتنة في ارض المقدسات ولاتريد للعراق واهله الاستقرار والراحة مادام قائدها الجرذ هدام على قيد الحياة .
على الحكومة اولا ان تحاكم هدام وتعدمه لتيأس هذه البقايا منه ,ثانيا يجب طرد البعثيين وبقايا النظام البائد من جميع الدوائر والمؤسسات الحكومية خاصة الجيش والشرطة فهم افاعي سامة لاامان لها وكلنا نتذكر كلمات خادم حلا ورغد المدعو مشعان في الايام الماضية .
يجب ان ينال الضابط الذي سبب هذه الماساة جزائه العادل اذا ارادت الحكومة تعاون الشعب معها لانه تصرف بشكل ارعن واثار فتنة كادت تحرق الاخضر واليابس بلا سبب .
كلا كلا للبعثيين ..كلا كلا للصداميين ...نعم نعم لاجتثاث البعث

السلام
انت تقول ان من قام باطلاق النار هم من العناصر البعتية
اسالك الى اي فصيل ينتمي اولئك الدين اقتحمو الفلوجة مع قواة الاحتلال
من ساند قواة الاحتلال في اقتحام بيوة الامنين في ارمادي والموصل وقطيف
لمادا تلقي الوم على البعتين
ادن البعتين هم من يقترف كل هده الجراءم
ان جيش المهدي بقيادة المجاهد السيد مقتدى الصدر لهم قادرون على ضرب كل المنافقين اين ما كانو
والسلام

فدائي وعضو فرقة هما السبب !!

يتعرض الحق واهله لموجات من المكائد والدسائس من قبل اعوان الشيطان تتمثل بافتعال الازمات وصنع بؤر التوتر وخير دليل هو ماقام به بقايا البعث الكافر الذين تسللوا الى الاجهزة الامنية وخاصة مايسمى الحرس الوطني الذي تربى على يد رجل المخابرات العراقية الصدامية حازم كطران الشعلان ,حيث قاموا يوم الجمعة الماضي باطلاق النار على جموع المصلين بعد ادائهم لصلاة الجمعة المباركة في مسجد الكوفة المعظم , مما ادى الى اصابة عدد من المصلين بجروح مختلفة بينهم اطفال واستشهاد امرأة بعد نقلها الى المستشفى .
الذي حدث بعد انتهاء صلاة الجمعة خرج الشيخ اوس الخفاجي والسيد هاشم ابو رغيف برفقة سيارة لافراد الحماية الذين كانوا يحملون اسلحة مرخصة من قبل السلطات الحكومية , وبعد مرور السيارة التي تقل الشيخ تصدى افراد الحرس (الوطني ) بقيادة الرائد ناهي وهو عضو فرقة في حزب البعث والملازم الاول حيدر رحيم الذي كان ضمن تشكيلات فدائيي هدام ,لسيارة الحماية واوقفوها طالبين منهم الترجل بعد ان وضعوا الاسلحة على رأس السائق , فقام افراد الحماية بابراز اجازات حمل السلاح والهويات الشخصية لهم ,لكنهم رفضوا ذلك وقالوا لهم ( نحن لانعترف باسعد ابو كلل ولاغيره ,يقصدون محافظ النجف الاشرف )وهنا تجمع الناس الذين كانوا بالمئات فاخذ الضابطان يصرخان بوجوه الناس طالبين منهم الابتعاد والتفرق ثم قام الملازم اول حيدر باطلاق الرصاص من مسدسه الشخصي قبل ان يصعد فوق السيارة الحمل العائدة لهم ويقوم باطلاق الرصاص بغزارة نحو المصلين الابرياء وجموع المواطنين واصحاب المحلات القريبة ممادى الى خلق حالة من البلبلة والرعب بين الناس الذين لم يكن احد منهم يتوقع مثل هذا التصرف الارعن والذي ليس له مبرر سوى الحقد المتأصل في قلوب هذه العناصر ضد الشعب العراقي عامة والخط الصدري خاصة , الحقد الدفين الذي جاء بسبب فقدان هذه الشراذم للامتيازات والرواتب والتسلط على الاخرين في عهد الطاغية هدام لعنه الله ....هؤلاء الذين دفعوا مئات الالاف كرشاوى ليعودوا للعمل في اجهزة الدولة وخاصة الشرطة والحرس (الوطني ) ,ولدينا معلومات بالمبالغ التي دفعها المدعو حيدر رحيم للتعيين في الحرس وغض الطرف عن انتمائه السابق لعصابات فدائيي هدام ,مع العلم انه من عائلة فقيرة ولايملك مثل هذه المبالغ الطائلة ,مما يثير الف علامة استفهام حولها ويؤكد انه تلقى ذلك من بقايا البعث الكافر واعوان هدام وسيأتي اليوم الذي نقدم فيه هذه الحقائق موثقة امام الجهات المسؤولة .
اننا على يقين بأن هذه الاعمال تهدف الى اثارة الفتن والنزاع الداخلي من اجل اضعاف الجسد العراقي وتكريسا لبقاء المحتل الذي حاول ويحاول زرع بذور الشقاق بين ابناء الوطن الواحد خدمة لمصالحه الخبيثة .
ولابد هنا ان نشيد بدور افراد الشرطة العراقية الذين رفضوا هذه التصرفات المشينة لعصابة الحرس الوطني وقيامهم بواجبهم الوطني من خلال الطلب من ( الشقاوات ) المأجورة عدم اطلاق النار على ابناء الشعب مما ادى الى اصابة بعضهم . كما نشيد بدور اعضاء مكتب السيد الشهيد الصدر في النجف الاشرف واعضاء مؤسسة شهيد الله وافراد جيش الامام المهدي (عج ) الذين تصرفوا بمنتهى الحكمة والعقل وتمكنوا من احتواء غضب الجماهير التي كادت ان تفتك بافراد هذه العصابة لولا هذه الجهود المباركة .
ان مسؤولية ماحدث والتي كاد ان يتحول الى كارثة , يقع على الحكومة العراقية البعثوعلاوية التي تغاضت عن بقاء البعثيين الانجاس وسمحت لهم بتبؤا المناصب والبقاء في السلطة , والمطلوب من حكومة السيد الجعفري التي نأمل منها خيرا ان تقوم بخطوات جدية لتنظيف المؤسسات الحكومية من هذه الشراذم البعثية وتطبيق قانون اجتثاث البعث بحذافيره لان امن العراق واستقراره مرهون بالتطبيق الصحيح لهذا القانون والا فلنقرأ على العراق السلام .

صبرا ياجيش الامام

نحن في كل بلية ومصيبة نقول انا لله وانا اليه راجعون
ان المؤامرات التي تحاك في السر والعلن ضد الخط الصدري الشريف
لهي اكبر دليل على ضعف الارادة الامريكية واذيالها امام هذا الخط العظيم
اننا يد بيد مع اخوتنا في الجيش العراقي الباسل والشرطة العراقية البطلة لرفع الظلم عن الشعب العراقي لكن لابد من تصفية وتنقية المؤسسات الامنية الحومية من أولائك المتأمركون اليوم البعثيون بالامس



موقع مدينة الصدر المنورة

السلام عليكم
ان المجاهدين في العراق لهم قادرون على ضرب المحتلين وضرب اعناق من يتعاون معهم من كل طوائف العراق
ان جيش المهدي بقيادة المجاهد السيد مقتدى الصدر لهم قادرون على ضرب كل المنافقين اين ما كانو واي جهة ينتمون اليها