كيف تعالج نفسك بأسماء الله الحسنى
بسم الله الرحمن الرحيم
أكتشف د. إبراهيم كريم مبتكر البايوجيوى مترى أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة فى قياس الطاقة داخل جسم الإنسان وأكتشف أن لكل أسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى فى عضو معين بجسم الإنسان وإستطاع د. إبراهيم بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر أسم الله من اسماء الله الحسنى يؤدى إلى تحسين فى مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وبعد أبحاث إستمرت سنوات توصل د. إبراهيم إلى مايلى :
أسم الله أسم المرض أسم الله أسم المرض
الجبار الغدة الدرقية السميع الأذن
الرزاق الرئة الجبار العمود الفقرى
النافع العظام البديع الشعر
الرؤوف الركبة القوى العضلات
جل جلاله قشر الشعر الرزاق عضلة القلب
النور القلب الجبار الشريان
الوهاب أوردة القلب جل جلاله السرطان
المغنى الأعصاب اللطيف الغنى الرحيم الجيوب الأنفية
الغنى الصداع النصفى الرافع الفخذ
الرؤوف القولون المتعال الشرايين بالعين
النافع الكبد النور البصير الوهاب العين
الرشيد البرستاتة الرازق المعدة
النافع أكياس دهنية الحى الكلى
الهادى المثانة الصبور الأمعاء
الهادى الغدة الصنوبرية البارئ البنكرياس
البارئ الغدة فوق الكلوية الخالق الرحم
الخافض ضغط الدم المهيمن الروماتيزم
الظاهر عصب العين القوى الغدة التيموسية
ويشير الدكتور إلى أول شخص تجرى عليه الأبحاث حيث عالج عينيه من الإلتهاب وأنتهى بنطق التسبيح بأسم النور والوهاب والخبير خلال عشر دقائق تم الشفاء وزال إحمرار العين ويلاحظ أن نفس أسماء الجلاله تستخدم للوقاية أيضاً وقد أكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء وبعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى وهذه الآيات هى (وَيَشفِ صُدُورَ قَومٍ مُّؤمِنِينَ ) ( وشفاء لما فى الصدور ) ( وفيه شفاء للناس ) ( وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة ) ( وإذا مرضت فهو يشفين ) ( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء) ...
بسم الله الرحمن الرحيم
أكتشف د. إبراهيم كريم مبتكر البايوجيوى مترى أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة فى قياس الطاقة داخل جسم الإنسان وأكتشف أن لكل أسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى فى عضو معين بجسم الإنسان وإستطاع د. إبراهيم بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر أسم الله من اسماء الله الحسنى يؤدى إلى تحسين فى مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وبعد أبحاث إستمرت سنوات توصل د. إبراهيم إلى مايلى :
أسم الله أسم المرض أسم الله أسم المرض
الجبار الغدة الدرقية السميع الأذن
الرزاق الرئة الجبار العمود الفقرى
النافع العظام البديع الشعر
الرؤوف الركبة القوى العضلات
جل جلاله قشر الشعر الرزاق عضلة القلب
النور القلب الجبار الشريان
الوهاب أوردة القلب جل جلاله السرطان
المغنى الأعصاب اللطيف الغنى الرحيم الجيوب الأنفية
الغنى الصداع النصفى الرافع الفخذ
الرؤوف القولون المتعال الشرايين بالعين
النافع الكبد النور البصير الوهاب العين
الرشيد البرستاتة الرازق المعدة
النافع أكياس دهنية الحى الكلى
الهادى المثانة الصبور الأمعاء
الهادى الغدة الصنوبرية البارئ البنكرياس
البارئ الغدة فوق الكلوية الخالق الرحم
الخافض ضغط الدم المهيمن الروماتيزم
الظاهر عصب العين القوى الغدة التيموسية
ويشير الدكتور إلى أول شخص تجرى عليه الأبحاث حيث عالج عينيه من الإلتهاب وأنتهى بنطق التسبيح بأسم النور والوهاب والخبير خلال عشر دقائق تم الشفاء وزال إحمرار العين ويلاحظ أن نفس أسماء الجلاله تستخدم للوقاية أيضاً وقد أكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء وبعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى وهذه الآيات هى (وَيَشفِ صُدُورَ قَومٍ مُّؤمِنِينَ ) ( وشفاء لما فى الصدور ) ( وفيه شفاء للناس ) ( وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة ) ( وإذا مرضت فهو يشفين ) ( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء) ...