اللهم صلى على محمد وآل محمد
اخي الكريم ان ذنوبك عظيمه خصوصاً اذا تعودت عليها و اصبحت عادات دائمه تمارسها باستمرار فالمصيبه اعظم .
افضل حل هو المحافظه على الصلاه و ادائها في مواعيدها و المواظبه على ذكر الله دائماً و ايضاً مفاتحه الاهل بالموضوع مثلاُ زوجتك تستطيع ان تكلمها و ستمد لك يد المساعده عن طريق تذكيرك بالصلاه و نهيك عن الكذب و الغيبه و السرقه اما اذا كنت تمارس هذه العادات القذره خارج المنزل او مع اصحابك فانصحك ان تقطع علاقتك بهم فوراً و تصادق جماعه صالحه و شباب مؤمنين و ايضاً شغل وقت الفراغ باستمرار و ممارسه الرياضه و قراءه الكتب تشغلك عن التفكير حتى في ممارسه هذه السيئات و قراءة الكتب الدينيه عن يوم القيامه و هول عذاب القبر و نار جهنم فكر اخي الكريم اذا احترق اصبع واحد من عود الكبريت مانتحرك من الالم فكيف بك و النار تحطيك مع جميع الجوانب و ما ادراك ما نار جهنم ، اسأل الله ان يقينا شر هذه النار و ان يحشرنا في زمره محمد و آل محمد عليهم أفضل الصلاه و السلام .
اخي الفاضل حاول و ابذل قصار جهدك لتعود للصراط المستقيم لمصلحتك و مصلحة زوجتك و ابنتك حفظها الله .
و اسأل الله انا يتقبل توبتك بحق محمد و آل محمد

أخي الكريم
" واذا بليتم فاستتروا"
مامن انسان الا ولديه ذنوب ولكن لا يبوح بها
ولايتكلم عنها خاصة امام أشخاص لا يعرف عنهم أي شيء
ان كانت توبتك خالصة لله فلايوجد شيء اسمه تدريجيا ويستحسن ان تذهب الى عالم دين تثق به
سيفيدك اكثر ان شاء الله
تقبل رأيي الصريح
وفقكم الله تعالى الى كل خير وصلاح

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

!!!!!!!!!!

ما أنت إلا وهابي متستر

لا حول ولا قوة إلا بالله

ما أنت إلا وهابي متستر

لا حول ولا قوة إلا بالله

أخي الفاضل خادم محمد وآل محمد , ما بالك .. يأتيك الرجل طالبا عونك فترده ؟؟ لا يا سيدي تريث بالحكم , وأرجو من الأخوه الموالين عموما أن لا يكونون كمن ..>>((عبس وتولى)) ..
[line]

أما بالنسية للأخ المستجير (بوعلي).. يا أخي إن كنت حقا تريد التوبة .. فأعزم على التوبة .. وإن شاء الله سيتقبل الله توبتك ..

فإن الله عزوجل يفرح بالشاب التائب .. كما يفرح الرجل التائه في الصحراء عندما يجد قافلته..

وقد قال الامام الباقر (ع) بمضمون حديثه .. الندم على الخطأ لا يكفي .. وإنما عليك أن تستغفر .. وتصلح مافاتك ..

أما بالنسبة للصلاة .. كما تعلم إن الصلاة عماد الدين .. وكما ورد في الحديث (( إذا قُبلت الصلاة .. قبل ما سواها .., وإذا رُدت رُُد ما سواها)) .. فإن كل أعمالك الحسنة لن تقبل لك لأنك لا تصلي .. يعني تعبك يضيع هباءا منثورا ..

أما بالنسبة للكذب.. فلا يزال الرجل يكذب حتى يسمى عند الله كذابا .. يعني تخيل معي لحظة لو سمحت .. إنك عندما تمتثل بين يدي الله عزوجل يوم القيامة يناديك عزوجل .. الكذاب فلان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فهل ترضى أن تفتضح بين الخلائق ؟؟ وهل ترضى أن يعذبك الله عزوجل بينما بإمكانك أن تنال جنة الله عزوجل بسهولة فقط بأدائك كل ما أمر واجتنابك كل ما نهى ؟؟؟؟؟؟؟؟

أما بالنسبة للغيبة .. دعني أسألك .. هل تحب أن تأكل لحم عفن .. قد اجتمع عليه الذباب والحشرات .. ورائحته فظيعه ومزعجة ؟؟ طبعا ستجيبني حتما لا ..
أتعرف بأن عقوبة الذي يغتاب .. هو يأكل لحم اخيه (( المغتاب عليه)) وهو جيفه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تصور يعني مدى قزازة هذا المنظر ؟؟؟؟؟
ثم الغيبة كما هو معروف ليست من أخلاق الرجال .. يعني هناك الكثير والأهم الذي من المفترض أن يشغل عقل الرجل .. لا الغيبة كالنساء الجاهلات ..

أما بالنسبة للنظرة المحرمة .. هذه والعياذ بالله بالفعل مقززة .. هل ترضى ان ينظر أحد نظره محرمه لزوجتك أو لإبنتك أو لأختك او لأمك يعني بشكل عام لـ(عرضك) ؟؟
فقد ورد إن رجلا أتى الى النبي (ص وآله) وقال له يا رسول الله بكل جرأة ووقاحة .. إنني قادم لكي أستأذنك بأن ازني .. فأنزل راسه النبي الأكرام (ص وآله) .. وقال له سؤال واحد .. هل تحب أن يزني احدا بأختك ؟؟
هنا أستحى ذلك الرجل وقال يا رسول الله المعذرة من الله ومنك .. وتاب ..

وأيضا يقال إن أحد الرجال في زمن النبي داود (ع) قد زني بإمرأة وهي كارهة ذلك .. فلما همّ بها .., قالت له هذه المرأة .. أحس وكأن أحدا يزني بأمرأتك .. فخرج ذلك الرجل مهرولا الى بيته .. فرأى إن أحد الرجال يزني بزوجته .. فذهب وإشتكى الى النبي داود (ع) قال له :
كما تدين تدان , من يزرع الشوك لا يحصده ريحان ..
يعني كما تفعل سيُفعل بك..

وأما السرقة .. هل تحب أن يسرق أحدا حاجة غالية عليك؟؟ طبعا ستجيبني بلا .. فكيف ترضى على الناس أن تُسرق حاجياتهم الثمينة ..
ألا تحس بحرقة لو ضاع منك شيء ثمين لعلك لا تستطيع أن تنام الليل .. فتخيل حال من سرقت غرضه الثمين؟؟
فعن الامام الحسن (ع) إنه قال : ((عامل الناس كما تحب أن يعاملوك)).. فمثل إنك لا تُحب أن تسرق .. كذلك غيرك لا يحبَ أن يسرق أحدا أغراضه ..

أما مشاهدة الأفلام الغير مباحة .. يا أخي اعدل عن هذا الأمر وتُب .. فتذكر بأن عندك بنت وهذه البنت تتأثر بك لأنك تعتبر بالنسبة لها قدوة .. فتصور لو رأتك إبنتك قدوتها (( أنت)) تقوم بهذا العمل , فمن الطبيعي أن تكون مثلك .. فهل تحب أن ترى إبنتك والعياذ بالله تشاهد هذه الأفلام الخليعة , أو يزني بها أحد ؟؟؟؟؟؟

أما بالنسبة للزنا والعياذ بالله .. يا أخي ورد في مضمون الحديث المروي عن النبي ص وآله : (( أربعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة , رجلٌ زاني , ورجلٌ يلوط , ورجلٌ يزني بالبهائم , ورجلٌ ينكح يده))..

يا أخي لا أقول لك بأن الطريق مسدود تماما .. وإنما اقول لك بادر الى الاصلاح قبل فوات الأوان قبل أن توسد في قبرك .. ولا تملك أي شيء ينجيك من عذاب البرزخ الأليم .. توكل على الله وتُب ..

والله الموفق...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم انشاء الله مجرد طرح الفكره هو بداية الحل لان بداية الاستغفار هو الشعور بالذنب ولاتجعل القنوط يهيمن على قلبك قال الامام الصادق (عليه السلام) : القلب حرم الله فلاتسكن حرم الله غير الله
فاولاَِ : اعقد النية وهذا مهم جدا على ترك .
واشء الله الخير ياتيك

سامحك الله على هذا التشبيه الجميل أحسنتم
عل كل الأحوال إن كانت مشاركاتي في منتدى الأسرة أو المرأة تزعجكم أعدكم بأني لن أشارك بعد اليوم .



السلام عليكم

((جعلت الخبائث في بيت وجعل مفتاحها الكذب))

أبتعد عن الكذب تنجو من كل ذنوبك وأرجع للعلماء يفيدوك ويسترون عليك أكثر من اي أحد آخر

دخولك منتديات يا حسين أول الطريق للتوبة والمهم انك معترف بذنوبك فبادر الى تكفيرها

بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي أبو علي تريد التوبة عليك بتقبل النصيحة
تعال أخي ابوعلي و أنا امد يدي إليك لأوصلك إلى باب التوبة والغفران الى باب من أبواب الله

إجلس في تمام الساعة الحادية عشر والنصف ليلا في مكان مظلم وانت على طهارة وحاول ان تردد هذه الكلمات "أستغفر الله ربي وأتوب اليه 70 مرة" واقرأ التسبيحان الأربعة واتلو القرآن الكريم
عن الصادق (ع) قال : " ما من عبد أذنب ذنبا فندم عليه إلا غفر الله له قبل أن يستغفر "
وتوب الى الله توبة نصوحة لا رجعة له " يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا "
واندم على ما ارتكبته واعزم على ترك جميع المعاصي

ومن ثم مهما كانت معصيتك فلا أعتقد إنك كقرت بالله لأن الشرك بالله من الذنوب الكبيرة عن الصادق (ع) أكبر الكبائر الشرك بالله .
وفال تعالى " إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء "

كل منا يقترف الكثير من الذنوب يوميا الغيبة و النميمة والنفس الأمارة بالسوء وسوء الظن و ............ الخ من الذنوب الصغيرة التي بتراكمها تكبر ونكبر ثم تصبح ذنوبا كبيرة ..
عزيزي قراءة الأدعية بالصحيفة السجادية ودعاء القاموس السيفي الصغير
انس ملذات الدنيا وتذكر الآخرة اطرد حب الدنيا من قلبك
طريق الإستقامة والنجاة من الهلاك هو التقوى .. لأن المتقون أحباء الله
اعمل جاهدا على ترك المعاصي

اقر بنفسك واعهد رب العالمين بأنك ستقضي على شيطانك المسلط عليك
وانك تتوب الى الله .. وترجى الله كثبرا وابك كثيرا وادعوه كثيرا ختى يفرجها عليك .. ولا تسأل احدا سوى الله وكرر هذه الكلمات
" اللهم إني أطعتك في أحب الأشياء إليك وهو التوحيد, ولم أعصك في أبغض الأشياء إليك وهو الكفر, فأغفر لي ما بينهما" ..

ثم تقوم وتصلي ركعتي الشكر إلى الله واذا أمكنك صلاة الليل لأن نقرأ في هذه الساعات تصلى وصل على محمد وآل محمد
ثم ادفع صدقة واحسان لكي يتقبل الله لك ولا تنافق ولا يصيبك الغرور وساعد الناس واذهب الى العمرة والحج , جاهد على الأعمال التطوعية وبر بوالديك , إصدق وحب أهل البيت عليهم السلام فباقتدائك تصل الى شاطيء الأمان
ولا تيأس من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب قال تعال " قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم "


وتمسك بولاية أمير المؤمنين وأهل بيت رسول الله
واضب على الأعمال جميعا
واعلم أخي ان باب التوبة مفتوح حتى آخر نفس ..
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات ..
وان شاء الله يتقبل منك كل ذلك
وفقكم الله

السلام عليكم
ليس لدي ما اضيفه على كلام الأخوة.
ولكن لدي نصيحة للأخ عليك بدعاء ابي حمزة الثمالي وان شاء الله يساعدك.
تحياتي لكل موالي.

"واما السائل فلا تنهر"

أخي الكريم لا تأخذ الامور بحساسية زيادة
فنحن نتشرف بوجودك بيننا لتفيدنا
والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
تحياتي واحترامي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي بوعلي .. أريد أن أضيف الى ما قاله أخوتي شيء ..

ان كنت قد عزمت التوبة حقا ،فعليك بالمحافظة على صلاتك قبل كل شيء ، لأنها عمود الدين ،فان قبلت قبل ما سواها وان ردت رد ما سواها ، كما انها تنهى عن الفحشاء والمنكر ..

ولابد لك من تلاوة آيات القرآن الكريم بتأمل وتفكر، لتكن قريبا من المولى عز وجل، عندها ستشعر براحة نفسية لا مثيل لها ..كما في قوله تعالى (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ..

والله الموفق
تحياتي