بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على فاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
السلام عليكِ يا سيدتي ومولاتي يا فاطمة الزهراء وعلى أبيكِ وبعلكِ وبنيكِ
يا سيدي ومولاي يا صاحب العصر والزمان ** رزقنا الله تعالى توفيق طاعتك وبعد معصيتك .
ابنائي الاشبال والبراعم الزينبين . لقد توفقت للعوده لخدمتكم المباركه . وسأبدا بعرض بعض الكلمات النورانيه لال بيت العصمة والرساله من خلال أوراق عائليه . وبدعائكم الطيب المبارك سنوفق لذلك .

خرجت العائلة الصغيره لصديقتنا ( روان ) المكونه من اخوتها الثلاثه (علي وعبد العزيز وعيسى ووالديها ) وركبوا سياره الجيب الخاصه بهم ،،
يا ترى اين سيذهبون إنها الساعة 7:30 مساءا ؟؟؟
لنقترب قليلا لنتعرف على مايدور بينهم ........

لقد اخذ كل منهم مقعده المخصص بالسياره وهم يرتدون ملابس غامقة اللون ،، وروان تحمل بيد ها كاسيتات تسجيليه و تحاول بيدها الاخري ان تثبت عباءتها الزينبيه السوداء باعتدال على حجابها الاسلامي ،، فروان عمرها( 13 سنه ) يعني وصلت لسن التكليف منذ اربع سنوات سابقه ،،
واخوتها الثلاثه اصغر منها سنا ما عدا علي يكبرها بسنه فعمره ( 14 سنه) ،،اما عبد العزيز فيبلغ من العمر( 12 سنه) وعيسى يصغره بسنه اي عمره (11 سنه ) ،،
التفت ام علي الى ابنائها بحنان تخاطبهم : احبائي من يقرأ لنا اليوم دعاء الخروج ؟
ابتسمت روان : ساردده انا ولكن ساعديني يا امي لاني لا احفظه جيدا ..
نظرت والدتها اليها بعتاب لطيف : ان شاء الله تعالى تحفظونه جميعا لانه دعاء عظيم الأثر على من يقرأه .
سألت روان بشغف : ما هو هذا الأثر العظيم يا أماه ؟؟
تحمست الوالده : اليكم احبائي أثر قراءه دعاء الخروج العظيم وهو من كلام إمامنا أبي عبد الله ( عليه السلام ) " لم يزل في ضمان الله عزوجل حتى يرده إلى المكان الذي كان فيه ".
يعني احبائي من يقرأه يكون في ضمان ومسؤولية وكفالة الله تعالى حتى يرجع للمكان الذي خرج منه .
تلألا وجه روان باللون الوردي عندما سمعت كلمات والدتها فرددت الدعاء معها ،، والجميع يردد معهم بصوت حوَّل الأجواء في داخل سياره العائله إلى دفْ روحاني عجيب :
اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
الله أكبر الله أكبر ،الله أكبر الله أكبر ،الله أكبر الله أكبر ، بالله أخرج ، وبالله أدخل ، وعلى الله أتوكل ، بالله أخرج ، وبالله أدخل ، وعلى الله أتوكل ، بالله أخرج ، وبالله أدخل ، وعلى الله أتوكل ، اللهم افتح لي في وجهي هذا بخير ، واختم لي بخير ، وقني شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم »
وصلى الله على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين.
نظر أبو علي بالمرآة الداخليه الى علي وهو يجلس في المقعد الخلفي الثاني : اسمعنا صوتك يا علي بدعاء الفرج ...
احمر وجه علي فهو خجول بطبعه وهادئ ومسالم : أبي ليذكره عيسى أو عبد العزيز فهم ايضا يحفظونه .
الاب مصمم على ان يزرع الثقه عند ابنه الكبير : علي احب ان اسمعه اليوم بصوتك .
عبد العزيز وعيسى يتمايلون يمينا ويسارا كانهم يريدون أن يختبأوا حتى لا يقع عليهم الاختيار ، وروان تقلب وتقرا اسماء اللطميات على الكاسيتات بيديها ،،وهي مطمئنه بانه لن يقع عليها الاختيار .
الاب بحنان : سأبداه معك هيا يا علي ..
صوت علي بدأ خافتا ثم علا شيئا فشيئا ..والجميع معه يردد
سنتابع باذن الله تعالى .....اتمنى ان تكملوا معنا كلمات نورانيه في اوراق عائليه ....
لكم خالص دعائنا ونلتمسكم الدعاء
اللهم صلِ على فاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
السلام عليكِ يا سيدتي ومولاتي يا فاطمة الزهراء وعلى أبيكِ وبعلكِ وبنيكِ
يا سيدي ومولاي يا صاحب العصر والزمان ** رزقنا الله تعالى توفيق طاعتك وبعد معصيتك .
ابنائي الاشبال والبراعم الزينبين . لقد توفقت للعوده لخدمتكم المباركه . وسأبدا بعرض بعض الكلمات النورانيه لال بيت العصمة والرساله من خلال أوراق عائليه . وبدعائكم الطيب المبارك سنوفق لذلك .
خرجت العائلة الصغيره لصديقتنا ( روان ) المكونه من اخوتها الثلاثه (علي وعبد العزيز وعيسى ووالديها ) وركبوا سياره الجيب الخاصه بهم ،،
يا ترى اين سيذهبون إنها الساعة 7:30 مساءا ؟؟؟
لنقترب قليلا لنتعرف على مايدور بينهم ........

لقد اخذ كل منهم مقعده المخصص بالسياره وهم يرتدون ملابس غامقة اللون ،، وروان تحمل بيد ها كاسيتات تسجيليه و تحاول بيدها الاخري ان تثبت عباءتها الزينبيه السوداء باعتدال على حجابها الاسلامي ،، فروان عمرها( 13 سنه ) يعني وصلت لسن التكليف منذ اربع سنوات سابقه ،،
واخوتها الثلاثه اصغر منها سنا ما عدا علي يكبرها بسنه فعمره ( 14 سنه) ،،اما عبد العزيز فيبلغ من العمر( 12 سنه) وعيسى يصغره بسنه اي عمره (11 سنه ) ،،
التفت ام علي الى ابنائها بحنان تخاطبهم : احبائي من يقرأ لنا اليوم دعاء الخروج ؟
ابتسمت روان : ساردده انا ولكن ساعديني يا امي لاني لا احفظه جيدا ..
نظرت والدتها اليها بعتاب لطيف : ان شاء الله تعالى تحفظونه جميعا لانه دعاء عظيم الأثر على من يقرأه .
سألت روان بشغف : ما هو هذا الأثر العظيم يا أماه ؟؟
تحمست الوالده : اليكم احبائي أثر قراءه دعاء الخروج العظيم وهو من كلام إمامنا أبي عبد الله ( عليه السلام ) " لم يزل في ضمان الله عزوجل حتى يرده إلى المكان الذي كان فيه ".
يعني احبائي من يقرأه يكون في ضمان ومسؤولية وكفالة الله تعالى حتى يرجع للمكان الذي خرج منه .
تلألا وجه روان باللون الوردي عندما سمعت كلمات والدتها فرددت الدعاء معها ،، والجميع يردد معهم بصوت حوَّل الأجواء في داخل سياره العائله إلى دفْ روحاني عجيب :
اللهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
الله أكبر الله أكبر ،الله أكبر الله أكبر ،الله أكبر الله أكبر ، بالله أخرج ، وبالله أدخل ، وعلى الله أتوكل ، بالله أخرج ، وبالله أدخل ، وعلى الله أتوكل ، بالله أخرج ، وبالله أدخل ، وعلى الله أتوكل ، اللهم افتح لي في وجهي هذا بخير ، واختم لي بخير ، وقني شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم »
وصلى الله على سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين.
نظر أبو علي بالمرآة الداخليه الى علي وهو يجلس في المقعد الخلفي الثاني : اسمعنا صوتك يا علي بدعاء الفرج ...
احمر وجه علي فهو خجول بطبعه وهادئ ومسالم : أبي ليذكره عيسى أو عبد العزيز فهم ايضا يحفظونه .
الاب مصمم على ان يزرع الثقه عند ابنه الكبير : علي احب ان اسمعه اليوم بصوتك .
عبد العزيز وعيسى يتمايلون يمينا ويسارا كانهم يريدون أن يختبأوا حتى لا يقع عليهم الاختيار ، وروان تقلب وتقرا اسماء اللطميات على الكاسيتات بيديها ،،وهي مطمئنه بانه لن يقع عليها الاختيار .
الاب بحنان : سأبداه معك هيا يا علي ..
صوت علي بدأ خافتا ثم علا شيئا فشيئا ..والجميع معه يردد

سنتابع باذن الله تعالى .....اتمنى ان تكملوا معنا كلمات نورانيه في اوراق عائليه ....
لكم خالص دعائنا ونلتمسكم الدعاء
تعليق