عالمي بلوحة رسام
ارسم عالمي بلوحة رسام قانط جاب كل مكان حزين وزار كل زمان اليم ...
احيط بنار الغربة..
عالمي عالم حزين..امتلاء بغنوض الايام وعصيان المحبه...
اجتمعت فيه مرارة الكتمان لكي يكون اهداء للبكاء...
فيه اصوات متنازعة وقانطة..
انعشت الجفاء في عالم كادت السعادة تملأه لولا مأساة اليمه قد وقعت...
وابقته وحش غامض لا مثيل له،حيث تسبح فيه الافكار المتشتته باحثة عن ضوء...
من كوة تستمده من خاج هذا العالم الذي سكنته اشباح مرتاعة من السعادة التي كادت ان تشقه ببصيص من نور الفرح...
الا انها فقدت السبيل...
فاصبحت هذه السعادة في عالم ثان يشتق من عالمي..عالم الاوهام والذكريات...
كم من الوقت سيبقى عالمي خاليا من احلى واجمل حقيقة..حقيقة العواطف الخفية التي تجذب الانسان الى عالم اخر يستمتع به اشخاص ملأتهم السعادة والامل؟؟
ما اعجب عالمي امام عالم السعادة!!... فعالمي بعيد كل البعد عن عالم الفرح..
وكم من الوقت يمكن ان اتحمل عالم كئيب كهذا؟؟
الذي لا مفر منه سوى الوقوع والخشوع لقسوته لاستبداده وارواحه خانقة الحب والحنان...
منعشة الكآبة زارعة البكاء والاسى؟!.
سؤال تترك اجابته للمستقبل الذي لا بد له ان يبدد مشاعر الحزن والضياع وينشر مكانها مشاعر الحياة والطمأنينة...
ارسم عالمي بلوحة رسام قانط جاب كل مكان حزين وزار كل زمان اليم ...
احيط بنار الغربة..
عالمي عالم حزين..امتلاء بغنوض الايام وعصيان المحبه...
اجتمعت فيه مرارة الكتمان لكي يكون اهداء للبكاء...
فيه اصوات متنازعة وقانطة..
انعشت الجفاء في عالم كادت السعادة تملأه لولا مأساة اليمه قد وقعت...
وابقته وحش غامض لا مثيل له،حيث تسبح فيه الافكار المتشتته باحثة عن ضوء...
من كوة تستمده من خاج هذا العالم الذي سكنته اشباح مرتاعة من السعادة التي كادت ان تشقه ببصيص من نور الفرح...
الا انها فقدت السبيل...
فاصبحت هذه السعادة في عالم ثان يشتق من عالمي..عالم الاوهام والذكريات...
كم من الوقت سيبقى عالمي خاليا من احلى واجمل حقيقة..حقيقة العواطف الخفية التي تجذب الانسان الى عالم اخر يستمتع به اشخاص ملأتهم السعادة والامل؟؟
ما اعجب عالمي امام عالم السعادة!!... فعالمي بعيد كل البعد عن عالم الفرح..
وكم من الوقت يمكن ان اتحمل عالم كئيب كهذا؟؟
الذي لا مفر منه سوى الوقوع والخشوع لقسوته لاستبداده وارواحه خانقة الحب والحنان...
منعشة الكآبة زارعة البكاء والاسى؟!.
سؤال تترك اجابته للمستقبل الذي لا بد له ان يبدد مشاعر الحزن والضياع وينشر مكانها مشاعر الحياة والطمأنينة...