صدقت والله العظيم

هيذيلي الوهابية عندهم دين خاص بهم
على راحتهم يأخرو الصلاة
ويمشوا في الأسواق ويضربو ويشتموا في الناس
وياخذو غرامات مالية على أتفهه الأسباب
وماعندهم إلا كلمة وحدة شرك شرك


ماقول غير لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
الله يعين الناس الي متبعتنهم..

الإجابة تتلخص في التالي

أن المفتي الذي أفتى بذلك أجتهد فأخطأوله أجران

؟
؟
؟
؟
؟

!





علي

لا أحد من الوهابية يجيب


الظاهر أن ما ذكر حقا بدعة







علي

هل من مجيب ؟؟



؟



علي

لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم

إما


أنه لا يوجد لا يوجد اعتراض على الموضوع


أو


أنه لا توجد إمكانية للإجابة





علي

الحمدلله وكفى وصلاة وسلاما على النبي المصطفى واله وصحبه ومن تولى
وبعد :
اولا : من هم الوهابية ؟ ماهي طقوسوهم ؟ وما هي ايامهم ؟ وكيف يعبدون الله فلعلنا نجتنب الخطأ الذي يصنعون .

ثانيا :
اسمح لي ان اشاركك الرأي في أن الإسلام دين يسر لا عصر دين سماحة وتآلف فالضرب لا يجوز الا في حد من حدود الله او تعزيرا راه من ولاه ولي الأمر القضاء.

أما ثالثا فلعلي اتطرق لما كتبت

إغلاق المساجد عامة
لقد تعرضت الكثير من بيوت الله للسرقة ولعلك تسأل فتسمع بما سمعنا به وما من مسجد في وقتنا الحاضر الا به الثمين من الأمتعة والأجهزة ثم أن بعضها تعرضت حرمته للأنتهاك فكم سمعنا ممن يبول ويبصق أو يتخذها سترا لفعل محرم أما عن المسجد النبوي والمسجد الحرام فلا أعلم انه يغلق وعليه من الحرس ممن يقومون عليه طيلة اليوم فليتك تأكد لنا هذا الخبر بدليل قطعي أو نستمع من الأعضاء ممن لديه خبر عن ذلك .

أما اغلاق الأسواق والمحال للصلاة فذلك لسببين في نظري الأهم ان يجتمعوا على الصلاة والثاني أن تحفظ الأموال في وقت قد ينشغل الكثير من الناس ورجال الأمن بالصلاة فإذا علمت حرمة هذا الفعل وتبين لك الحق فالحق هو ضالة المؤمن فأتنا بفتوى تحرم ذلك وتقيم عليه الدليل .

أما ما تقول في انك لم تعلم بأن الرسول كان يمشي فالأسواق فلعلك لم تقرأ الحديث الذي يروى فيه أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مر على صبرة طعام فأدخل يده فيها ، فنالت أصابعه بللاً ، فقال: (( ما هذا يا صاحب الطعام ؟ فقال: أصابته السماء يا رسول الله ! قال : أفلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس ! من غشنا فليس منا )). وفي رواية : (( من غشني فليس مني )).

والحسبة شعيرة عظيمة في الإسلام تستطيع ان تتبعها عبر التاريخ وان اختلفت شكلا فلا أظنها تختلف مضموناوهذه الأمة فضلت لأنها أمة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر.
هذا فإن اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي والشيطان.

إن لم تكن وهابيا , فالأفضل أن لا تجيب بصفتهم


*
أما عن إغلاق المساجد لوجود الثمين بها

فأظن أن المراقبين في الحرم المدني أكثر وأوعى من أن يسرق شخص ما شيئا منه, هذا فضلا عن كاميرات المراقبة فيه. كما أنه لم نسمع بسرقة شيء من الحرم في الأوقات التي يكون فيها الحرم مفتوحا.



*
لم يوجب أحد الإجتماع على الصلاة. كما أنه ليس هناك وجود للخطر على المحلات في وقت الصلاة دون غيرها من الأوقات. فمن يذهب للصلاة يغلق محله. ومن يبقى فيه فلن يدخله سارق.

كما أنه على ذلك القانون تجد غير المسلمين من أصحاب المحلات يغلقون محلاتهم ويجلسون على أعتابها في انتظار انتهاء وقت الصلاة, وهم مجبرون على ذلك ولو فتحوا محلاتهم لتعرضوا للعقوبة مثل المسلمين.



*
أما الحديث الذي ذكرت فنحن على علم به. هلا تذكر لي ماذا حكم الرسول الكريم -ص على ذلك البائع (ضربه, أهانه, أخذ منه غرامة, أم ماذا ؟).




*
لم تتكلم عن توظيف مثل هؤلاء وإعطائهم مرتبات على ذلك. هل قام الرسول الأعظم -ص بتوظيف الناس في مثل هكذا عمل ؟؟



*
كما أنك لم تعلق على من يجول داعيا للصلاة بينما لا يدعو نفسه بها. "يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم"





وفي كل ما سبق


دليلنا أن الرسول الأكرم -ص لم يفعل شيئا من هذا


ولذا فهو بدعة ...






علي

الأخ سمارت أو كما تسمي نفسك أنا مسلم أشهد ان لا إله الا الله وان محمد رسول الله واظنك كذلك .......أما عن الوهابية فلعلك ترجع لمشاركتي وتقرأ أنني سألت من هم هؤلاء الوهابية وماهي طقوسهم وأيامهم فلربما نفعل ما يفعلون من خطأ ونحن لا ندري فحري بك كمسلم يعرفهم أن يجيب على هذا التساؤل من باب إيضاح الحق للسائلين .

والآن لنعود للبدعة التي تكلم عنها الأخ وأكدت عليها بشخصك الكريم فقد بحث عنها وأتيت ببدع تعجز مجلدات أن تحويها ولست اظنها تهمك كثيرا لأنها مطبقة هنا وهناك فسجل معي بدع بدع بدع :
تراخيص المحلات التجارية .........يغرم من يخالفه ويعاقب
البطاقة الشخصية وجوازات السفر لم تكن بعهد الرسول ولا صحابته ولا أظنك تجرأ على السفر بدون جواز أو التجول بدون بطاقة شخصية
الحدود بين الدول لا أظنك ستقول انها كانت موجوده بعهد الرسول وصحيه فجرب أن تعبر حدودا وستلرى ما سيحل بك ....أرجو أن لا تتعرض للضرب بالنار (بدعة)
تسجيل المواليد (لا تنسى ان لم ترد ان تدفع خمسين ريال عقوبة أن تسجل مولودك)
رخص السير هل جربت أن تسوق بدون رخصة سير هناك عقوبة مالية وعقاب
الخ الخ الخ

أخي الفاضل : إن مثل هذه (البدعة) إن جاز التعبير هي تنظيم إداري ارتاه ولي الأمر ينظم حياة الناس ولولي الأمر أن ينظر في ما يصلح حال الرعية إذا لم يكن به محرما .

أهلا بك مرة أخرى


ثم إني مسلم مؤمن إمامي إثني عشري




إن لم تكن وهابيا

وأردت أن تعرف من هم الوهابية (مع أني أظن أنهم لا يخفون على أحد)

اذهب وابحث عنهم بنفسك

فموضوعنا ليس "الوهابية"



موضوعنا عن البدع المذكورة



والبدعة التي نتكلم عنها هنا هي البدعة في الدين



أما عن "البدع" التي ذكرتها

فهذه يا أخي تسمى قوانين دولة (أو دولية)

ويجب على المسلمين الإلتزام بها عند التوقيع عليها

وهذا بحث طويل لا مجال له , وليس موضوعنا





ومرة أخرى

من جاء في الدين ما ليس منه فهو رد



هل فعل الرسول الأكرم -ص شيئا مما ذكر ؟


إن لم يفعل , فلماذا فعلتم ذلك يا وهابية ؟

وما هو الحكم إن لم يكن بدعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟









علي

ياهداك الله البدعه ان لم يتوفر السبب فلا يوجد بدعه

يعني شرعنا حكيم

ثانيا تتفوه بسؤال ينم عن جهل شديد

الا تعلم ان هناك مبتدعه يدخلون ويتمسحون ويتبركون بالنبي عليه السلام


اجدت الاجابه ( يعني لا يوجد مبتدعه في ذلك الزمان)

ولذلك قال امامي علي ابن ابي طالب رضي الله عنه لما سئله احد السفهاء

لماذا في زمانك كثر القتل والفتن ولم يكثر في زمن ابي بكر وعمر

فقال له لان رعيتهم انا وامثالي ولكن رعيتي انت وامثالك

انا عن نفسي لا الومك انك لم تسمع لان غايه ماتسمعه هو....

قلت لك ارجع لكتب اهل الحق وسوف ترى ان في زمن الصحابه الذي يفوته فرض الفجر يعزونه !!!!!

حدّثنا عبد الله ، حدَّثني أبي ، حدثنا أبو معاوية قال: حدثنا الأعمش ، و ابن نمير ، قال: أنبانا الأعمش المعني ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبواً، ولقد هممت آمر المؤذن فيؤذن، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ثم أنطلق معي برجال معهم الحطب إلى قوم يتخلفون عن الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم بالنار».

فالامر في غايه الخطور لان الصلاة عماد الدين فلا تتضجر من اخذ الاموال فهي عقاب ونكايه لكي لا يعود الفاعل لفعله ويشكرون على ذلك

والدليل على مااقول هو الجهاد في سبيل الله ( فهل يااستاذي يحق لك ان تقاتل من اجل لا اله الا الله ) ولا تعاقب من ترك الصلاه ؟؟؟؟؟


لست ادري يااخي هل تتكلم وانت تعي


سمعنا الله اكبر

اتعلم من قال هذا الكلام ياكل الطعام ويمشى في الاسواق

الذين قالوه هم كفار مكه

وهل كان النبي عليه السلام امر بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر في مكه !!!

ثانيا ان النبي عليه السلام فعل اكثر مما تقول

اقرء معي

حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حجاج ثنا شريك عن عبد الله بن عيسى عن جميع بن عمير ولم يشك عن خاله أبي بردة بن نيار
قال: انطلقت مع النبيّ صلى الله عليه وسلم إلى بقيع المصلى فأدخل يده في طعام ثم أخرجها، فإذا هو مغشوش أو مختلف فقال: «لَيْسَ مِنّا مَنْ غَشَّنَا» .

مسند الامام احمد

لست ادري هل سمعنا عن النبي عليه السلام ان يدخل يده في طعام غيره !!


ياهداك الله هل الصحابه مثل مجتمعاتنا الفاشله الضائعه التائه الحائره

تقول هل يجوز تأخير الصلاه احيلك الي الحديث

ولقد هممت آمر المؤذن فيؤذن، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ثم أنطلق معي برجال معهم الحطب إلى قوم يتخلفون عن الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم بالنار» الحديث

فيه اشاره الى التاخير الذي لا يكون فيه خروج وقت الصلاه وجواز الدعوه الى الصلاه

حتى الآن لا جديد


نحن هنا نتكلم باحترام وأدب

فلا تتلفظ بما لا يليق.




أما التوسل والتبرك وما تدعونه فأظن أن المراقبين لا يغفلون عنه.



تقول
/// لا يوجد مبتدعة في ذلك الزمان///

أين الدليل ؟؟؟

ثم

هذا ليس دليلا على سؤالنا.



أم عن الحديث الذي ذكرت

فلا أظن أن الرسول الأكرم -ص سيحرق من أسلم ونطق بالشهادتين لمجرد التهاون في الصلاة.
كما أن الحديث يقول : "ولقد هممت"
ولم يبين أنهفعل ذلك.

فلماذا فعله غيره ؟؟؟





أما عن حديث الغش

فتلك حادثة خاصة

ثم

لم تقل لي ماذا حكم فيها الرسول الأكرم -ص على الغاش



وما أعنيه عن مخالفة القوانين

هو بمجرد الشبهة بأحد سواء من الباعة أو المتسوقين

قصات الشعر واللباس

الشبهة بملاحقة النساء

وغيرها مما لا حق لهم فيه



كيف تسمح نفس "شيخ" أو ما تسمونه "المطوع" أن يمشي في أسواق تخص العوائل بحجة الدعوة للحق

في حين يمنع دخول العزاب إليها

أليس من الأولى عدم دخول شخصية دينية وسط هذه الأسواق

؟؟؟




أم التجوال لأمر الناس بالصلاة من قبل "المطوعين"

فلا تتم إلا بوجود رجل الأمن

وفي حال تأخر شخص عن إغلاق محله يلقى ما يلقى

وإن لم يكن مسلما

كما أنه يلقى حتى المتسوقين مثل ذلك إن لم يذهبوا للصلاة



ويكثر في الرياض تتبع حتى المارة في الطرق "للدعوة للصلاة"

وأخذهم في سيارة الأمن غصبا إلى المسجد

"حميل جدا"





علي

كل بدعة ضلالة





علي