كانت الرسالة المحمدية في بدايتها بحاجة إلى شخصية قوية تدعمها، و تدعم النبي (ص) من دون أن تكون طرفاً في المعركة .. فكان أبو طالب هو هذا الرجل و تلك الشخصية الفذة و لولا ذلك لم نستطع أن نفسر كل المصاعب التي لاقاها في سبيل حماية النبي (ص) و رسالته أو إقراره ولده علياً (ع* على دخوله في الإسلام معلقاً على ذلك بأنه لم يدعك إلا إلى خير ... أو كلماته التي تبدر منه في بعض الحالات بما يشف عن تلك الروح المؤمنة الصافية .
X
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق