كانت الرسالة المحمدية في بدايتها بحاجة إلى شخصية قوية تدعمها، و تدعم النبي (ص) من دون أن تكون طرفاً في المعركة .. فكان أبو طالب هو هذا الرجل و تلك الشخصية الفذة و لولا ذلك لم نستطع أن نفسر كل المصاعب التي لاقاها في سبيل حماية النبي (ص) و رسالته أو إقراره ولده علياً (ع* على دخوله في الإسلام معلقاً على ذلك بأنه لم يدعك إلا إلى خير ... أو كلماته التي تبدر منه في بعض الحالات بما يشف عن تلك الروح المؤمنة الصافية .
X
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 13-03-2016, 02:42 AM
|
ردود 26
7,666 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
04-11-2025, 05:46 AM
|
تعليق