المشاركة الأصلية بواسطة أبو إسلام
قاعدة الشيطان وزعيمها في أفغانستان أو العراق يشهدون شهادة التوحيد
وكذلك فعل الخوارج ذو الخويصرة التميمي وابن وهب الراسبي ومن سار على نهجهم , فهل هم في عرفك أو معتقدك تهمهم دماء المسلمين سنة أو شيعة؟؟
وهل جعلتهم من جملة المجاهدين والشهداء الكرام ؟
وهل ردعتهم عن قتل الأبرياء وذبحهم بشتى الأسلحة؟
وهل خوارج الماضي يختلفون - حسب رأيك - عن خوارج الحاضر ؟
وهل تحالفهم مع الأمريكيين والبعثيين جائز ويعتبر من باب ( ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب حلال )؟
ألم تظهر بيانات مؤكدة للزرقاوي تدعو إلى فتنة بين السنة والشيعة كوسيلة لحرب طائفية يرون أنها وسيلة لإحداث ثورة إسلامية بين الشعوب والحكام ؟؟
ما هو موقفك وموقف أمثالك من هذه النوايا التي أكدتها أفعالهم في السعودية وأندونيسيا والمغرب والجزائر ومصر ولا شك أن العراق أعظم مثال لانعدام الأمن وكثرة الأعداء المتربصين فيه ( وأهمهم البعث والصهاينة )
ثم لماذا تنسى أوتتناسى أن كبار علماء السلفية السعودية النجدية قد أفتوا علنا حتى في الحرمين أن القاعدة وزعيمها وأتباعها كلهم أهل ضلال وزيغ وانحراف وأنهم محاربون لله ورسوله ودعاة للفتنة يجب الحذر منهم ومعاداتهم والتبليغ عن أي ( ضال زائغ منهم ) وله في ذلك الأجر والمثوبة في الدنيا والآخرة ؟
لاحظ أنني أجاريك - رغم عدم ردك علي - ولم أقترح على المشرفين كما تعودت في مثل هذه المشاركات أن يغلقوا الموضوع
تعليق