وكان القدر
الي أنعش زجاجة البكاء
المرتمية في عرض البحر
وخيالات الشوق
تمطتي الوفاء
وفي عينيها بريق
تسحقه عجلات الزمن
وتشعل الحروف
شموعها العشرة
لتجابه بها ريحا
تنحدر من أشرعة الحنين
القادمة من زمن الذكريات
ونار الماضي
تشتعل
أمام صفحاتي البيضاء
فتنعكس عليها صورة دمعتي
التي أيقظت فيّ
حباً
كان يسكنني من زمن
الي أنعش زجاجة البكاء
المرتمية في عرض البحر
وخيالات الشوق
تمطتي الوفاء
وفي عينيها بريق
تسحقه عجلات الزمن
وتشعل الحروف
شموعها العشرة
لتجابه بها ريحا
تنحدر من أشرعة الحنين
القادمة من زمن الذكريات
ونار الماضي
تشتعل
أمام صفحاتي البيضاء
فتنعكس عليها صورة دمعتي
التي أيقظت فيّ
حباً
كان يسكنني من زمن
تعليق