تويت
القرآن الكريم ايضا ينال نصيبه من الطائفية الامريكية
لاندري لمن نشتكي
الى الله اولا واخيرا
اذا ضربت المصادر الاقتصادية مثلا يعتبر ذلك بمثابة حرب اقتصادية
تتجاوز المنافسة الشريفة ، الى الضرب تحت الحزام ،ولكن يبقى الاثر على المال اولا واخيرا،بالرغم ان المال عصب الحياة ، بيد ان مايمثل طامة كبرى اذا انتهكت العقائد والنواميس والكتب المقدسة ، باعتبارها رمز للالوهية ، فاي كرامة للبشر بعد ذلك ،فاذا كان المسلمون يتحرزون من مس ذلك الكتاب السماوي وهم بلا وضوء فكيف بمن يركله برجله او يلقيه في سلة النفايات او دورات المياه من اجل اذلال سجين او ارغامه على الاعتراف او اثارته واهانته بانتهاك مقدساته ؟؟؟
في الواقع ان الطائفية الامريكية لم تكن صدفة او اخطاء شخصية بل عمل مبرمج ومتسلسل واليكم ما استنتج :
1) تصريح بوش : انها حرب صليبية
2)ضرب المساجد والاضرحة الخاصة بالمسلمون
3) انتهاك المساجد ودور العبادة وتدنيسها
4) اغتصاب الرجال والنساء المسلمون
5) تعيين امرأة لتؤم الرجال والنساء في الصلاة
6)اهانة القرآن الكريم وتدنيسه
ومع الاسف ردود الفعل لم تكن بمستوى وحجم الحدث ، والامر عبارة عن شجب واستنكار وطلب اعتذار والسلام عليكم وكما يقول اخواننا المصريون (( تعيش وتاخذ غيرها )) (( وعلئة تفوت ولا حديموت )) ؟؟؟؟
وبعد هذا السكوت الاسلامي والعربي والبيات الشتوي ويتبعه السبات الصيفي والربيعي والخريفي ،اخذت الانتهاكات الطائفية الامريكية تتكرر وتتجرء على مقدساتنا ،وتتجاوز الحد،ولاندري اهو ضعف او جبن او خوف اصابنا، فهاهو دستورنا المقدس القرآن الكريم تتقاذفه بساطير المارينز القذرة وتركله {وقال الرسول يا رب إن قومي
اتخذوا هذا القرآن مهجورا} الفرقان، نعم سيشتكي علينا رسول الله ص لاننا لم نحافظ على هذا القرآن الكريم ولم نعمل به ولم ندافع عنه ولم نمنعه من يدي العابثين به من المتعصبين الذي يتلاعبون بآياته فيقتلوا الابرياء من المسلمين واهل الذمة ، فيجروا على الامة البلاء ويعرضوا مقدساتنا للانتهاك ، فعندما هدم تمثال بوذا مثلا فكم قرآن حرق ومسجد انتهك ودم بريء سفك ، فلكل حماقة ردت فعل احمق منها؟؟
خلا االطائفية الامريكية التي تريد ان تسلب من ديننا باي صورة كانت
فمن احتلال الى انتهاك ، الى سلب خيراتنا ،ولعل بعضنا ينتظر صلاح دين اخر وان لم يوجد فنحن معذورون فاليعمل الاعداء مايريدون بنا ، واخرون متكاسلين ينتظروا خروج الامام المهدي عليه السلام ليملئها عدلا وقسطا ولاهم لبعضهم سوى الدعاء بتعجيل فرجه ؟؟؟ وغير ذلك فهم معذورون ايضا ؟؟
المظاهرات فقط في افغانستان وباكستان ؟ اين التفاعل الجاهيري ؟ اين منظمة المؤتمر الاسلامي ؟ اين الاحزاب الاسلامية ، اين الجمهورية الاسلامية في ايران ، اين حزب الله ، اين الاخوان ،.....الخ
ولوا باضعف الايمان
المشتكى الى الله
الى الله اولا واخيرا
اذا ضربت المصادر الاقتصادية مثلا يعتبر ذلك بمثابة حرب اقتصادية
تتجاوز المنافسة الشريفة ، الى الضرب تحت الحزام ،ولكن يبقى الاثر على المال اولا واخيرا،بالرغم ان المال عصب الحياة ، بيد ان مايمثل طامة كبرى اذا انتهكت العقائد والنواميس والكتب المقدسة ، باعتبارها رمز للالوهية ، فاي كرامة للبشر بعد ذلك ،فاذا كان المسلمون يتحرزون من مس ذلك الكتاب السماوي وهم بلا وضوء فكيف بمن يركله برجله او يلقيه في سلة النفايات او دورات المياه من اجل اذلال سجين او ارغامه على الاعتراف او اثارته واهانته بانتهاك مقدساته ؟؟؟
في الواقع ان الطائفية الامريكية لم تكن صدفة او اخطاء شخصية بل عمل مبرمج ومتسلسل واليكم ما استنتج :
1) تصريح بوش : انها حرب صليبية
2)ضرب المساجد والاضرحة الخاصة بالمسلمون
3) انتهاك المساجد ودور العبادة وتدنيسها
4) اغتصاب الرجال والنساء المسلمون
5) تعيين امرأة لتؤم الرجال والنساء في الصلاة
6)اهانة القرآن الكريم وتدنيسه
ومع الاسف ردود الفعل لم تكن بمستوى وحجم الحدث ، والامر عبارة عن شجب واستنكار وطلب اعتذار والسلام عليكم وكما يقول اخواننا المصريون (( تعيش وتاخذ غيرها )) (( وعلئة تفوت ولا حديموت )) ؟؟؟؟
وبعد هذا السكوت الاسلامي والعربي والبيات الشتوي ويتبعه السبات الصيفي والربيعي والخريفي ،اخذت الانتهاكات الطائفية الامريكية تتكرر وتتجرء على مقدساتنا ،وتتجاوز الحد،ولاندري اهو ضعف او جبن او خوف اصابنا، فهاهو دستورنا المقدس القرآن الكريم تتقاذفه بساطير المارينز القذرة وتركله {وقال الرسول يا رب إن قومي
اتخذوا هذا القرآن مهجورا} الفرقان، نعم سيشتكي علينا رسول الله ص لاننا لم نحافظ على هذا القرآن الكريم ولم نعمل به ولم ندافع عنه ولم نمنعه من يدي العابثين به من المتعصبين الذي يتلاعبون بآياته فيقتلوا الابرياء من المسلمين واهل الذمة ، فيجروا على الامة البلاء ويعرضوا مقدساتنا للانتهاك ، فعندما هدم تمثال بوذا مثلا فكم قرآن حرق ومسجد انتهك ودم بريء سفك ، فلكل حماقة ردت فعل احمق منها؟؟
خلا االطائفية الامريكية التي تريد ان تسلب من ديننا باي صورة كانت
فمن احتلال الى انتهاك ، الى سلب خيراتنا ،ولعل بعضنا ينتظر صلاح دين اخر وان لم يوجد فنحن معذورون فاليعمل الاعداء مايريدون بنا ، واخرون متكاسلين ينتظروا خروج الامام المهدي عليه السلام ليملئها عدلا وقسطا ولاهم لبعضهم سوى الدعاء بتعجيل فرجه ؟؟؟ وغير ذلك فهم معذورون ايضا ؟؟
المظاهرات فقط في افغانستان وباكستان ؟ اين التفاعل الجاهيري ؟ اين منظمة المؤتمر الاسلامي ؟ اين الاحزاب الاسلامية ، اين الجمهورية الاسلامية في ايران ، اين حزب الله ، اين الاخوان ،.....الخ
ولوا باضعف الايمان
المشتكى الى الله
تعليق