الاخ الكريم شكرا جزيلا على هذا الرابط .....ولعنة الله على من والاهم
والموت للارهابيين القتلة .........................
لكني اعترض عليك في ان تسب احدا ....فالله تعالى اعلم بخلقة وهو من يتوالاهم فيجزيهم جزاء مااقترفوا ......فالرجاء لاتسب احدا.........
ولنا في قدواتنا خير مثل
لك حبي واحترامي
وشكرا على هذا الموقع الذي يفضح الارهابيين القتلة
قال الدليمي «لقد وقعت احداث خطيرة بعد تشكيل الحكومة العراقية المؤقتة في 28 نيسان (ابريل) الماضي قد تؤدي الى فتنة طائفية تطاول جميع العراقيين»، واضاف ان «مساجدنا تداهم كل يوم ويعتقل ائمة المساجد والمصلون..وكأنها محاولة للتطهير الطائفي». واتهم الدليمي ضمنا قوات الأمن العراقية بالوقوف وراء هذه الأعمال. وقال ان «ما تقوم به قوات الشرطة والحرس الوطني ولواء الذئب (قوات خاصة شكلت أخيرا لمكافحة الإرهاب وأعمال العنف) أصبح معلوما للجميع».
ودعا الدليمي الحكومة العراقية الى «التحقيق في هذه الأمور»، معتبرا انها «المسؤولة قانونيا ودوليا واجتماعيا ودينيا عن أرواح أبناء الشعب». كما دعا الدليمي جامعة الدول العربية والدول العربية والاسلامية والامم المتحدة الى التدخل لايقاف هذه الاعمال التي يراد بها ادخال العراق في حرب طائفية، مشيرا الى ان عددا كبيرا من ائمة المساجد طلبوا منه ترك المساجد واغلاقها. واضاف انه سبق ان دعا لتوقيع ميثاق شرف يحرم على العراقيين الاقتتال فيما بينهم، الا ان هذه الدعوة لم تلق اذنا صاغية من احد حسب قوله.
وخلال الأيام الأخيرة اكتشفت جثث 46 شخصا قتلوا بالرصاص او بقطع الرأس او ذبحا، بينهم 25 في بغداد، حسبما أعلنت مصادر أمنية وطبية.
واتهمت هيئة علماء المسلمين (سنية) «الميليشيات» بارتكاب هذه الأعمال، في إشارة إلى
منظمة بدر التابعة للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق
الاخوة الكرام تقوم قوات الجيش العراقي البطلة ومعها مغاوير الشرطة العراقية بهجمات ساحقة ومداهمات مباغتة ضد اوكار السلفيين الوهابية ومعهم اسيادهم البعثيين ويتم يوميا قتل مايقارب 200 وهابي وبعثي واعتقال المئات منهم وانشاء الله ماهي الا اسابيع قليلة حتى يتم التخلص منهم الى الابد ..
علما ان الوهابيين والبعثيين استخدموا الجوامع لتخزين السلاح والانطلاق منها لتفجير اجسادهم النجسة بين جموع الاهالي , وقد قام الجيش العراقي ومغاوير الشرطة من الاغارة على هذه المساجد واعتقال وقتل الوهابيين فيها ومازالت قوات الجيش تتحفظ على هذه المساجد لحين تسليمها لاهل السنة والجماعة اصخابها الحقيقيين ..وكان نظام صدام حسين قد انتزع الكثير من جوامع السنة وسلمها للوهابيين الانجاس..
تعليق