تويت
العثور على 50 جثة لرجال قتلوا بالرصاص وقطعت رؤوسهم او
ذبحوا. وتعود بعض الجثث التي عثر عليها في احياء ذات غالبية شيعية
في بغداد, لمواطنين سنة.
http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=13101
.
-
العثور على 50 جثة لرجال قتلوا بالرصاص وقطعت رؤوسهم او
ذبحوا. وتعود بعض الجثث التي عثر عليها في احياء ذات غالبية شيعية
في بغداد, لمواطنين سنة.
http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=13101
. -
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد واله الطاهرين يبدو ان الاخ (Your Next( استقى الاخبار التي ترددها الفضائيات العربية التي مازالت ومنذ احتلال العراق تعزف على الوتر الطائفي وان من يقوم بقتل السنة هو نفسه من يقتل الشيعة وذلك لكي يحصل على مراده في اشعال حرب طائفية لاتخدم الا المحتل الذي يريد البقاء في العراق الى مالانهاية.. -
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد عيسى
لا يستقي الأخبار فقط بل هو مراسل متطوع للمنافقين والتكفيريين وأسيادهم البعثيينتعليق
-
الى المدعو Your Next
انك خبيث وغبي ايضا
فلو راجعت موضوعك والخبر المنشور من مصدرك الملعون لرأيت شدة غبائك وخبثك
راجعه جيدا ياخبيث
ان الله دائما معنا يفضح اكاذيبكم وخبثكم فالحمد لله على ذلك
ومن فمك ادينك والعاقل يفتهم
وراجع ايضا مصدرك واقراه جيدا فهو ذكر من مجموع 500 شخص
12 من السنه لقوا حتفهم
ولم يشير الى البقيه وارجع الى موضوعك ولاحظ التناقض حتى في نقل الخبر تصرون على نفاقكم
دائما تكذبون وتلفقون الحقائق وتنسوا ان الله موجود
يكشف خبثكم بايديكمالتعديل الأخير تم بواسطة الخلود; الساعة 19-05-2005, 01:53 AM.تعليق
-
اللهم العن وسائل إعلام المنافقين
اللهم العن وسائل إعلام آل سعود
اللهم العن قناة الجزيرة والعربية خاصة
اللهم العن كل مؤجج للفتنة في العراق
اللهم العن كل من أيد البعثيين والتكفيريين والخوارج كلاب النارتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد عيسى
الأخ الكريم ,,, ماجد عيسى
رفع الله قدرك وشأنك سعدت بتشريفك وتعقيبكتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الخلود
طيب تسبنى ليه.....؟؟
عاملوا الناس بما تحب ان يعاملوك ..
وانصحك بقراءه الخبر جيدا... قبل ان تدون اعذارك ؟
تعليق
-
سنة العراق: فيلق بدر يغتال أئمتنا
بغداد- رويترز- / 18-5-2005
اتهمت القوى السنية الرئيسية بالعراق اليوم الأربعاء 18-5-2005 "قوات فيلق بدر" الشيعية، الجناح العسكري للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق الذي يتزعمه عبد العزيز الحكيم، بالوقوف وراء اغتيال أئمة مساجد سنة خلال الأيام الأخيرة، في حين أعلنت هذه القوى السنية إغلاق المساجد السنية ثلاثة أيام "احتجاجا على انتهاك المساجد السنية واعتقال وقتل عدد من أئمتها".
جاءت اتهامات القوى السنية الرئيسية بالعراق الممثلة في "هيئة علماء المسلمين" و"ديوان الوقف السني" و"الحزب الإسلامي العراقي" خلال مؤتمر صحفي عقد الأربعاء في مسجد أم القرى مقر هيئة علماء المسلمين في بغداد.
وقال الشيخ حارث الضاري رئيس "هيئة علماء المسلمين" في العراق في المؤتمر الصحفي:
رغم محاولات بذلتها الأطراف السنية من أجل التوصل إلى التوافق بين أبناء البلد الواحد "يبدو أن أطرافا في هذا البلد لديها مخططات تريد أن تنفذها من خلال هذه الأعمال الإجرامية.. ومن خلال إحداث التوترات والاحتقان بين أبناء المجتمع الواحد".
وأضاف رئيس هيئة علماء المسلمين:
"إذا كان المتهم في العهد الماضي رجلا واحدا هو رئيس النظام (صدام حسين) ومن حوله.. فاليوم من يقوم بمثل هذا الدور هم رؤساء أحزاب وأحزاب بعينها، والكل لا يمت إلى الشعب بصلة.. أحزاب لها خطط ولها أيديولوجيات".
وتابع قائلا:
هذه الأيديولوجيات "مدعومة ومتسترة بستار رسمي وبستار الأمن المدعوم من قبل قوات الاحتلال ومن قبل قوى خارجية.. وهذه الأحزاب لا تعبر عن نبض الشارع العراقي بكل فئاته".
ومضى الضاري يقول: "على مسئوليتي أنا، أقولها بصراحة إن المسئول عن توتير هذه الأوضاع هي قوات بدر ومن يقف وراء قوات بدر، وعليه لا يمكن أن نسكت.. ليعلم العالم أننا متجهون نحو كارثة، وقد أعذر من أنذر".
لا نريد فتنة
من جانبه قال عدنان الدليمي رئيس ديوان الوقف السني:
إن الأطراف السنية لا تريد إحداث الفتنة ولا تريد أن تثير القلق، "ونحن نؤمن بأخوة الإسلام وقد فرضها الله تعالى علينا".
وأضاف الدليمي
"أننا سنصبر وسنعتصم بالحكمة والعقل والروية وسنبقى ندعو إلى الحوار وإلى المصالحة الوطنية، ولكننا لن نقف مكتوفي الأيدي أمام ما يتعرض له إخواننا أئمة المساجد".
وطالب الدليمي في الوقت نفسه الحكومة العراقية باتخاذ الإجراءات التي تحول دون استهداف مساجد السنة وحمايتها من الهجمات المسلحة التي تستهدفها.
إغلاق المساجد
في الوقت نفسه أعلنت القوى السنية الرئيسية إغلاق المساجد السنية 3 أيام عقب صلاة الجمعة القادمة (20-5-2005) وحتى يوم الثلاثاء (24-5-2005) التالي وذلك "احتجاجا على انتهاك المساجد السنية واعتقال وقتل عدد من الأئمة والمصلين فيها".
وتزايدت في الفترة الأخيرة الاعتداءات على المساجد والحسينيات وعمليات القتل بحق الأئمة والمصلين؛ مما ينذر بخطر "حرب طائفية" بدأ الحديث عنها يتردد بقوة في الآونة الأخيرة.
وكانت هيئة علماء المسلمين طالبت الثلاثاء 17-5-2005 باستقالة وزيري الداخلية والدفاع العراقيين بسبب "مسئوليتهما عن الإجراءات غير الإنسانية التي قامت بها أجهزة وزارتيهما" ضد أئمة المساجد السنية والمصلين في الآونة الأخيرة، وحذرت من أن استمرار هذه الإجراءات سيقود البلاد إلى "الفتنة".
واتهمت الهيئة قوات وزارة الداخلية باعتقال الشيخ هادي علوان النعيمي عضو مجلس شورى الهيئة "قبل يومين ثم سلمته للطب العدلي مقتولاً، ولم يتم التعرف على جثته إلا بصعوبة من شدة التعذيب"، مشيرة إلى أنه "لا يزال الكثير من المعتقلين تحت وطأة التعذيب الوحشي في معتقلات أجهزة الأمن".
وكان الشيخ عبد السلام الكبيسي عضو هيئة علماء المسلمين أعلن الإثنين 16-5-2005 أن قوات تابعة لوزارة الداخلية العراقية اغتالت 14 من أبناء السنة العرب في حي الشعب بعد أن اعتقلتهم من مساجد متفرقة في الحي يوم الأحد 15-5-2005.
ومن المعروف أن عناصر الميليشيات الشيعية يمثلون الغالبية من عناصر الجيش والشرطة العراقيين الجديدين.
وكان محافظ النجف "أسعد أبو كلل" وجه أواخر إبريل 2005 تحذيرا صريحا إلى السنة، متهما إياهم بالوقوف وراء التفجيرات التي تتعرض لها المناسبات والمساجد الشيعية.
التعديل الأخير تم بواسطة Your Next; الساعة 19-05-2005, 05:14 AM.تعليق
-
لماذا يااخي (your next )تثير امور انما هي خدمه مجانيه لشياطين الارض امريكا واسرائيل وتحاول النيل من القوى الوطنيه المتمثله بلمجلس الاعلى وقادة المجلس لعنة الله على من يريدهم بسوءتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الحاج ربيع المالكي
لست انا الذى اريد....!!!
للأسف امريكا تريد ذلك .. تريد بلدا محطما ..
تريد الطائفية حتى تحقق المراد ..
وعلى كل مسلم اليوم أن يستشعر دوره الذي يستطيعه
لنصرة اخوانه المسلمين و الوقوف معهم في محنتهم
.تعليق
-
أهم مافي الموضوع اننا نأمل في عدم نشوب هذه الحرب اللعينة التي لاتخدم سوى اعداء الأسلام وانا واثق بان هكذا حرب لاتنجح بالعراق للأسباب التالية
01 ان من اكثر الطوائف الدينية توافقا في العالم هي طائفتي السنة والشيعة في العراق
02 هناك في العراق رجالا يخافون الله ورسوله وآل بيته والمسالة الأيمانية في العراق هي مسالة عميقة متاصله ولم تضعف على مر الدهور عكس بعض المناطق العربيه والأسلامية في العالم
03 المرجعية الدينية في العراق متفهمة لدرها في اطفاء الفتن والنوازع ومتفقة بشكل كامل مع هيئة علماء المسلمين لما يخدم حقن دماء المسلمين
04 العراق بلد الرسالات وعلي والحسين 00 العراق ارض فيها اكبر خزائن الدنيا وهي اجساد الأئمة الأطهار لذلك فهذه الارض محفوظة انشاء الله فلا زلازل ارضيه ورختر ومقياسه بعيد عن العراق ولافتن ولاطائفيه
فياأعداء الله والعراق هبطت أعمالكم وخاب ظنكم ببركة الزهراءتعليق
-
اللهم اخزي المنافقين الذين يريدون بالعراق شرا
العراق هذا البلد الروحاني بلد الصالحين
اللهم محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين ان تطهر قلوب العراقيين من الحقد والكراهيةتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين,مهما طبلت الاعلاميات ومهما ادعى من يريد الحرب الطائفية الا ان الحقيقة الناصعة والواضحة كالشمس ان الحرب الطائفية المزعومة لاتوجد الا في الاعلاميات فقط لانكم اخوتي لو اتيتم الى الواقع ستجدوا ان الشيعي والسني والكردي والعربي يعيشون جنبا الى جنب وهم يضحكون من كل هذا الهرج والمرج الاعلامي ويستنكرون كل العمليات الارهابية التي تطالهم جميعابدون تفرقة واني ومن خلالكم اخوتي ادعوا الجميع الى الخروج واستنكار واستهجان كل من يروج لهذه التفاهة المسماة الطائفية ومحاسبة وكشف كل من يعمل مع الارهابيين ولو حتى لو كان اخيه لامه وابيه,واخيرا اطمئن الاخوة الاعزاء بان اية طائفية لن تحدث لان الشعب العراقي محصن ضدها انشاء الله...تعليق
-
بوركت ياأخت حنان
وبوركت أخي ماجد عيسى على ماذكرتموه وفكرة الخروج بمظاهرات استنكار ضد من يروج
لهذا النزاع واجبه سلامي لكم واعو من الله السلام والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهتعليق
-
بسمه تعالى ،،
العراقيين عقلاء .. وصبروا وتحملوا الكثير منذ سنوات .. وليسوا بهمج قتلة يسفكون الدماء دون سبب .. وهم رهن إشارة مرجعيتهم الرشيدة الحكيمة .. ونحن لا نخاف على هذا الشعب من الفتنة .. عراق فيه السيد علي (( ما ينخاف عليه )) ..
والرد الأخير للسيد عبد العزيز الحكيم على الضاري .. كان ردا ً حكيما ً وجميلا ً ..
اللهم احفظ العراق وأهل العراق
أختكم/ أنهارتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق