هل يجوووز الاحتفال بعيد الميلاد شرعا لو لا؟
X
-
مشكورين عالرد
ماكنت ادري ان الاحتفال بعيد الميلاد عندهمممم حرام
الامر بدأ عندما طرح أحدهم موضوع بمناسبة يوم ميلاده وهو سني المذهب
دخلت كي أبارك ولكني تفاجئت بأن البعض يقولون لا يجوز ومادري شنو
وعندما قلت لاحدهم بأنه في هذه الحالة لايجوز الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم
كان رده كـ فاجعة على قلبي
اختي العزيزة
ليس في الدين الاسلامي ما يسمى الاحتفال بذكرى مولد النبي صلى الله عليه وسلم
حيث هذه من الامور المبتدعة اي انها بدعة ولم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولا اصحابه من بعده وقد ابتدعت في عهد الفاطميين
اي ان الاحتفال بهذه المناسبة بدعة وكل بدعة ظلاله وكل ظلالة في النار والعياذ بالله
ثم ان ذكرى مولد النبي 12 ربيع الاول هو يوم وفاته ايضآ صلى الله عليه وسلم .. فهل تحتفلون بوفاته
اختي العزيزة
كل مالم يأتي عن النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه رضوان الله عليهم قد ابتدع
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( من سن سنة حسن فله اجرها واجر من عمل بها ومن سن سنة سيئة فلهو وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامة )
شكري وتقديري لكي اختي العزيزة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بل كذبوا ودلسوا حتى يبعدوا امة محمد وال محمد عن افراح اهل البيت واحزانهم لان وفاة الرسول هى مؤرخة ب28 صفر وليس 12 ربيع
وهم من اعتبر ان العام الهجري يبدا بالاول من محرم ليجعلوا الناس يحتفلون بهذا اليوم وينصرفوا بذالك عن حزن اهل البيت لانه العام الهجري يبدا فى الاول من ربيع
اما بالنسبة للسنن والبدع فيكفى ان عمر بن الخطاب من ابدع فى صلاة التراويح وجعلها جماعة ايضا حيث انه لا يوجد مستحب جماعة والمزيد المزيد من التاريخ فلا تجعلى امثالهم واقولهم مسلك الى قلبك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم...،،،،
راي المرجع الاعلى سماحة اية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني دام ظله الشريف :
السؤال:
ما الحكم في أعياد الميلاد التي تقام للأولاد عند بداية كل سنة جديدة من عمر هذا الولد أو تلك البنت ، والتي أصبحت منتشرة بين الكثير من الناس الآن ؟
الجواب:
لا مانع من ذلك .
كما ان هناك قاعده فقهية تنص على ان الاصل في الشيء الاباحه مالم ترد قرينة بالتحريم.
كما ان هناك التفاته عقائديه من السيرة النبوية لعل الكثيرين لا يلتفتوا اليها الا وهي قضية استحباب صيام يوم الاثنين. اذ ان الاستحباب اقترن بتصادف ذلك اليوم مع المولد الميمون لخير البرية النبي الاعظم صلى الله عليه واله وسلم .
نسالكم الدعاء...،،،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم علي وآله
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم أجمعين
اخواني الأعزاء
بالنسبة لموقفنا نحن من ما في الغرب من مناسبات و علوم وحضارهفيجوز لنا اخد الجيد و المفيد منه ولكن بعد عرضه على الشرع فإن وافق الشرع أخذنا بهوإلا فلا وإن كان جيدا فربما هناك أشياء جيدة عندهم ولكنها مخالفة للشرع عندنا
ثانياً : يجب الالتفات الى الاموال الطائلة التي تصرف بسببعيدالميلاد ... ألا يعد هذا من التبذير
سؤال موجه لأية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم حفظه الله
س 1 : بعض العوائل التي تعودت أن تقيم أعياد بمناسبة ميلاد أولادها أو بناتها علماً أن هذه الاعياد لا تخلو من بعض الاختلاطات وصرف الاموال التي تكون بعض العوائل في حاجتها، نرجو من سماحتكم توضيح هذا الامر الذي أصبح عادة طبيعية عند بعض العوائل؟
ج: العادة المذكورة من العادات التيجاءتنا من المجتمعات المادية والكافرة فالجدير بالمؤمنين الاعراض عنها وتركهاواستبدالها باحياء المناسبات الدينية المتواصلة على طول أيام السنة كمولد الرسولومواليد الائمة الطاهرين وعيد الغدير ونحوها فإن في إحيائها إحياءاً للايمان والدينمع ما فيها من الترفيه والتسلية وجميع المؤمنين والتعارف بينهم، وفي ذلك إحياءلهويتنا وشخصيتنا وحفظ لها من الضياع والانهيار
.
المصدر
http://istefta.alhakeem.com/ajwebeh/amaeh/15.htm
سؤال موجه لأية الله العظمى السيد علي السيستاني حفظه الله
هل يجوز الاحتفال بأعياد الميلاد؟
الجواب: لا يجوز إذا كان فيه ترويج للكفر والفسوق والطرب
المصدر
http://www.sistani.org/local.php?mod...v&nid=5&cid=55
تحياتي للجميع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
خير احتفال بعيد ميلاد كل شخص ان يصومه تطوعا لله عز وجل شكرا له على هبة الحياة ولعلى قرأت ولا أذكر اين ان الرسول المعصوم صلى الله عليه وآله وسلم كان يحب صيام يوم الأثنين ويكثر منه ولما سئل عن ذلك اجاب بأن ذللك يوم ولدت فيه ,صلى الله عليه وآله . أليس هذا احتفالا بمولده وهو بنفسه من فعل اللهم ألهم العقول الفهم.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نظرة القرآن إلى النصارى:
يدعوهم القرآن "أهل الكتاب"، أو "الذين أوتوا الكتاب من قبلكم" أو "الذين أتيناهم الكتاب" أو "النصارى". ويصفهم القرآن بالإيمان وعبادة الله، وعمل الخير.
ويقول في ذلك "مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ. يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ" (سورة آل عمران 113).
ويقول أيضًا: "الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ" (سورة البقرة 121). "وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُواْ اللَّهَ" (سورة النساء 131). "الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَ" (سورة القصص 52).
هم إذن من المؤمنين، يعبدون الله، ويسجدون لله وهم يتلون آيات الكتاب طوال الليل. يؤمنون بالله وبالكتاب وباليوم الآخر، وهم من الصالحين.
ولذلك أمر القرآن بمجادلتهم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ.
وفي ذلك يقول "وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ، إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ، وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ، وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ" (سورة العنكبوت 46).
ولم يقتصر القرآن على الأمر بحُسن مجادلة أهل الكتاب، بل أكثر من هذا؛ وضع القرآن النصارى في مركز الإفتاء في الدين، فقال: "فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ" (سورة يونس 94). وقال أيضًا: "وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ" (سورة الأنبياء 7).
ووصف القرآن النصارى بأنهم ذو رأفة ورحمة:
وقال في ذلك: "وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ، وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ، وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً" (سورة الحديد 27).
واعتبرهم القرآن أقرب الناس مودة إلى المسلمين:
وسجل ذك في سورة المائدة حيث يقول: "لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ" (سورة المائدة 82).
ونلاحظ في هذه الآية القرآنية تمييز النصارى عن الذين أشركوا. لأنها هنا تذكر ثلاث طوائف واجهها المسلمون وهي اليهود والذين أشركوا في ناحية، والنصارى في ناحية أخرى. فلو كان النصارى من المشركين، لما صحّ هذا الفصل والتمييز.
إن التمييز والفصل بين النصارى والمشركين أمر واضح جدًا في القرآن، ولا يقتصر على النص السابق، وإنما سنورد هنا أمثلة أخرى. منها قوله: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (سورة الحج 17). (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). نفس هذا التمييز نجده في الآية 186 من سورة آل عمران، ونجده واضحًا (قوانين التزوج المشترك) وفي قوانين الجزية، ولا يتسع المجال في هذه العجالة لبحث مثل هذا الموضوع الواسع. على أنني سأعود إلى التكلم فيه في نهاية هذا المقال. أما الآن فيكفي في نظرة القرآن إلى إيمان النصارى أن نورد قوله "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (سوره البقرة 62؛ سورة المائدة 69).
أما الآن فنتكلم عن نقطة أخرى في موضعنا، وهي الإنجيل.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق